رد: أقاحي الروض :
سئل أحدهم ، ما أرجى عمل عملته ؟! فأجابهم : زواجي من فلانة ! كانتْ تحبني حبًّا عظيمًا ، وإني لأبغضها أضعاف حبها لي ! وإني لأهم بالخروج فتمنعني من شدة حبها ، فأمكثُ على مضضٍ ! وإنها لتمدُّ يدها إلي وهي معي في الفراش ، فأودُّ أن تخرَّ آجرَّةٌ من السماء فتقد يدها مع أربعةٍ من أضلاعي ! وقد مكثتُ معها خمس عشرة سنة لم أتزوَّجْ عليها أو أتَسَرَّ حتى ماتتْ ! |
رد: أقاحي الروض :
أرسل النبي صلى الله عليه وسلم أحد الصحابة -لا يحضرني اسمه الساعة- لتفقيه أحد أحياء العرب بالدين ، وعندما وصل إليهم ، وبدأ تعليمهم شرائع الدين من صيام وزكاة وحجٍّ -وهم يجيبون إلى ذلك- ، ولما وصل إلى الصلاة وبدأ تعليمهم طريقة إقامتها ، أنكروا ذلك ، وقالوا : كيف تعلوا أستاهنا رؤوسنا ، لا يكون ذلك أبدًا ! أنبأهم الصحابي رضي الله عنه ، أن الدين لا يكتمل إلا بإقامة الصلاة ، فأبوا إباءً شديدًا ، وبعد أخذٍ وردٍّ ، قالوا : سنقيمها ، وإن كان فيها غضاضة (أي علو الأستاه الرؤوس عند السجود) . |
رد: أقاحي الروض :
أقبل عيينة بن حصن (وكان سيدًا محمَّقًا مطاعًا في قومه) إلى المدينة قبل إسلامه ، فلقي أحدهم خارجًا منها ، فسأله عن حال الناس مع النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : هم على ثلاثة أحوال (قومٌ اتبعوه ويسمون المسلمين ، وقوم عادوه ويسمون المشركين ، وقومٌ إذا كانوا عنده أظهروا الإسلام ، وإذا كانوا عند الكفار أظهروا الكفر) ، فتعجب ، وقال : لم أر أحزم وأعقل من هؤلاء ، فماذا يسمون ؟! قال : هؤلاء المنافقون ! قال : أشهدكَ أني من المنافقين ! |
رد: أقاحي الروض :
الله عليك ما أجمل هالأبيات
أشعار جميله جداً وكل شي هنا راقي ورائع ذوقك الأدبي جميل جداً إختياراتك راقت لي جميعها يسعد قلبك يارب رائع أنت تم التثبيت |
رد: أقاحي الروض :
بأبي فمٌ شهد الضميرُ لهُ
قبل المذاقِ بأنه عذْبُ كشهادتي لله خالصةً قبل العيان بأنَّهُ ربُّ ديك الجن . |
رد: أقاحي الروض :
اقتباس:
|
رد: أقاحي الروض :
قال أحدهم لأحد الشعراء ساخرًا : الشعراء ثلاثة : شاعرٌ وشويعرٌ وماصُّ بظرَ أمه ! فمن أيهم أنتَ ؟ فأجابه الشاعر بما أخرسه عندما قال : أنا شويعرٌ ! وما بقي فاختصمْ به مع امرئ القيس ! |
رد: أقاحي الروض :
كان فارع الطول دميمًا ، وعندما عزم على الزواج تزوج امرأة جميلة قصيرةً ! وعندما سئل عن السبب ، قال : ليأتي ابني بجمالها وطولي ! وبعد عامٍ رزقَ بغلامٍ ، أخذ دمامة أبيه ، وقصر أمه ! |
رد: أقاحي الروض :
خلفها بعد زوجها ، وعندما بنى بها ، قال لها : ويحكِ ! ما أوسعَ حرَّكِ ! فأجابته بما أخرسه عندما قالت : أنتَ الفداءُ لمن كان يملؤه ! |
رد: أقاحي الروض :
قال مروان بن الحكم لوكيله : والله إني لأخالكَ تخونني ! فقال الوكيل : أيقنْ ولا تَخَلْ ! والله إني لأخونُكَ ، وإنكَ لتخونُ أمير المؤمنين ، وإن أمير المؤمنين ليخونُ الله تعالى ! فلعن الله أشدَّنا خيانة ! فصمتَ مروانُ ولم يحر جوابًا ! |
الساعة الآن 01:04 PM بتوقيت الرياض |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون