![]() |
معاد ابي غير حبك .. والله يديمه
انت الغناه الغناه، وراسك السالم الشخص لاحب : تتغير مفاهيمه معاد يشوف الحياة بنظرة الحالم والعمر مع من تحبه ، قيمته قيمه لو بيتكم كوخ في منأى عن العالم ذائقة |
فيا طُهرَ حلم سرى في دمي
تعال أضمك قبل الرحيلْ وعانق فؤادي بِلُطفٍ ولينٍ فقلبي يحبُ العناقَ الطويلْ فعد كي تعودَ إليَّ الحياة فقلبي ذوى وجراحي تسيلْ صباح الحكيمlily_20040406011 |
أتظن أنكَ إن رحلتَ تغيبُ في القلب نارٌ والفؤاد لهيبُ لولا سحاب الصبر يمطر دائماً ما كان يُعرف للفراق طبيبُ .. |
أفكر فيك ولا أقدر أحاكيك
وأفكر في حياتي وش بها تفنا |
إِنّي لَذو نَفسٍ تَهيمُ وَإِنَّها
لَجَميلَةٌ فَوقَ الجَمالِ الأَبدَعِ وَيَزيدُ في شَوقي إِلَيها أَنَّها كَالصَوتِ لَم يُسفِر وَلَم يَتَقَنَّعِ — إيليا أبو ماضي |
وَما شَرَقي بِالماءِ إِلّا تَذَكُّراً
لِماءٍ بِهِ أَهلُ الحَبيبِ نُزولُ يُحَرِّمُهُ لَمعُ الأَسِنَّةِ فَوقَهُ فَلَيسَ لِظَمآنٍ إِلَيهِ وُصولُ |
لَا تَحْقَرَنَّ صَغِيْرًا فِيْ مُخَاصَمَةٍ
إِنَّ البَعُوْضَةَ تُدْمِيْ مُقْلَةَ الأَسَدِ |
اِن فُزت بِالقُربِ أَقصَتني حَواجِبُه
وَخَوف لحظيه يُغنيني عَنِ النَظَر وَاِن جَنُحت اِلى الهِجرانَ أَزعَجَني اِلى جَميل لُقاهُ ضُعف مُصطَبِري |
خذوا الخلق الرفيع من الصحا … ري
فإنّ النفس يفسدها الزحام و كم فقدت جلالتها قصور … و لم تفقد مروءتها الخيام |
فَيا غائِباً ما غابَ إِلّا بِوَجهِهِ
وَلي أَبَداً شَوقٌ لَهُ وَوَلوعُ سَأَشكُرُ حُبّاً زانَ فيكَ عِبادَتي وَإِن كانَ فيهِ ذِلَّةٌ وَخُضوعُ أُصَلّي وَعِندي لِلصَبابَةِ رِقَّةٌ فَكُلُّ صَلاتي في هَواكَ خُشوعُ |
إِذَا كَشَفَ الزَّمَانُ لَكَ الْقِنَاعَا
وَمَدَّ إِلَيْكَ صَرْفُ الدَّهْرِ بَاعَا فَلَا تَخْشَ الْمَنِيَّةَ وَالْقَيَنْهَا وَدَافِعْ مَا اسْتَطَعْتَ لَهَا دِفَاعَا وَلَا تَخْتَرْ فِرَاشًا مِنْ حَرِيرٍ وَلا تَبْكِ الْمَنَازِلَ وَالْبِقَاعَا |
رَأَيتُ الشَيبَ لاحَ فَقُلتُ أَهلاً
وَوَدَّعتُ الغَوايَةَ وَالشَبابا وَما إِن شِبتُ مِن كِبَرٍ وَلَكِن رَأَيتُ مِنَ الأَحِبَّةِ ما أَشابا بَعَثنَ مِنَ الهُمومِ إِلَيَّ رَكباً وَصَيَّرنَ الصُدودَ لَها رِكابا |
قالوا عَهِدناكَ مِن أَهلِ الرَشادِ فَماأَغواكَ قُلتُ اِطلُبوا مِن لَحظِهِ السَبَبا
يا غائِباً مُقلَتي تَهمي لِفُرقَتِهِ وَالمُزنُ إِن حُجِبَت شَمسُ الضُحى اِنسَكَبا |
قَلبُ المُعَنَّى مِن خَيَالِكَ مَا خَلاَ
وَالنَّومُ بَعدَكَ يَا حَبيبِي ما حَلاَ فأنَا الَّذِي بِهُيَامِهِ وَغَرَامِهِ أهوَاكَ يَا قَمَراً عَلى رَأسِ المَلاَ لَمَّا رَآنِي فِي هَوَاهُ مُتَيَّماً عَرفَ الحَبِيبُ مَقَامَهُ فَتَدَلَّلاَ فَلَكَ الدَّلاَلُ وَأنتَ بَدرٌ كَامِلٌ وَيَحِقُّ لِلمَحبُوبِ أن يَتَدَلَّلاَ |
وَما هِيَ إِلّا لَحظَةٌ بَعدَ لَحظَةٍ إِذا
نَزَلَت في قَلبِهِ رَحَلَ العَقلُ جَرى حُبُّها مَجرى دَمي في مَفاصِلي فَأَصبَحَ لي عَن كُلِّ شُغلٍ بِها شُغلُ وَمِن جَسَدي لَم يَترُكِ السُقمُ شَعرَةً فَما فَوقَها إِلّا وَفيها لَهُ فِعلُ |
لَقَد حازَني وَجدٌ بِمَن حازَهُ بُعدُ
فَيا لَيتَني بُعدٌ وَيا لَيتَهُ وَجدُ أُسَرُّ بِتَجديدِ الهَوى ذِكرَ ما مَضى وَإِن كانَ لا يَبقى لَهُ الحَجَرُ الصَلدُ — المتنبي |
و أسير وحدي والحياة كأنها
حفظ التراب رحيق ذكرى بالية؟ فرأيت آثار اللقاء و لم تزل فوق التراب دموع عين.. باكية و على الطريق رأيت كل حكايتي هل أترك الدرب القديم ينادي و أسير وحدي والحياة كأنها نغمات حزن صامت بفؤادي؟ طال الطريق و بالطريق حكاية بدأت بفرحي.. و انتهت.. بسهادي!. |
تَوَهَّمتُ خَيراً في الزَمانِ وَأَهلِهِ
وَكانَ خَيالاً لا يَصِحُّ التَوَهُّمُ فَما النورُ نَوّارٌ وَلا الفَجرُ جَدوَلٌ وَلا الشَمسُ دينارٌ وَلا البَدرُ دِرهِمُ |
وَما كُلُّ هاوٍ لِلجَميلِ بِفاعِلٍ
وَلا كُلُّ فَعّالٍ لَهُ بِمُتَمِّمِ |
فَأَحسَنُ وَجهٍ في الوَرى وَجهُ مُحسِنٍ
وَأَيمَنُ كَفٍّ فيهِمُ كَفُّ مُنعِمِ |
أفل نوائب الأيام وحدي.......إذا جمعت كتائبها احتشادا
|
أَموتُ وَلا تَدري وَأَنتَ قَتَلتَني
فَلا أَنا أُبديها وَلا أَنتَ تَعلَمُ لِساني وَقَلبي يَكتُمانِ هَواكُمُ وَلَكِنَّ دَمعي بِالهَوى يَتَكَلَّمُ وَلَو لَم يَبُح دَمعي بِمَكنونِ حُبُّكُم تَكَلَّمَ جِسمٌ بِالنُحولِ يُتَرجِمُ |
ياكعبة الله لم نهجرك من ملل لكنه قدر ... نرضى به قدراً صبراً قليلاً ويأتي بعده فرج والكل يهتف في لبيك معتمرا غداً تطوف بك الأجساد من وله تقبل الركن والأستار والحجرا |
|
دَعِ الأَيّـــامَ تَـفـعَلُ مــا تـشـاءُ وَطِـب نَـفساً إِذا حَـكَمَ القَضاءُ |
ولي إن هاجت الأحقاد قلب كقلب الطفل يغتفر الذنوبا
أود الخــير للدنيا جميعا وإن أك بين أهليها غريبا إذا نعمة وافت لغيري شكرت كأن لي فيها نصــيبا تفيض جوانحي بالحب حتى أظن الناس كلهم الحبيبا |
أَتَخَيَّلُ الأحبابَ حولي كلَّما
طالَ الغيابُ على فؤادي الوالِهِ وأظلُّ أَرسِمُ بالخيالِ عوالِمي ما حيلةُ المضطَرِّ غيرُ خيالِهِ ! |
قُلْ للعذولِ أطلْتَ لومي طامعاً
إنَّ الملامَ عن الهوى مُستوقِفي دَعْ عنكَ تَعنيفي وذُقْ طعم الهَوَى فإذا عشِقْتَ فبعدَ ذلكَ عَنّف |
مُتَيّمٌ صامتٌ لم يَحْكِ لوعتَهُ
لعاذِلِيهِ ولكنّ الشحوبَ حكى يُبدي تبسمَهُ زُوراً وقوّتَهُ وإن خلا في ظلامِ العاشقِينَ بكى |
أبْلى الهَوَى أسَفاً يَوْمَ النّوَى بَدَني *** وَفَرّقَ الهَجْرُ بَيْنَ الجَفنِ وَالوَسَنِ رُوحٌ تَرَدّدَ في مثلِ الخِلالِ إذا *** أطَارَتِ الرّيحُ عنهُ الثّوْبَ لم يَبنِ كَفَى بجِسْمي نُحُولاً أنني رَجلٌ *** لَوْلا مُخاطَبَتي إيّاكَ لمْ تَرَني ابو الطيب المتنبى |
وذي سفها يخاطبني بجهلا
فاكره ان اكون له مجيبا يزيد سفاهتاً وازيد حلماً كعود زاده الاحراق طيبا الشافعي .. |
أنت السعادة و الكآبه
و الوجد حبك و الصبابه أنت الحياة تفيض بالخصب المعطر كالسحابه منك الوجود يعب فرحته و يستدني شبابه و على عيونك تنثر الأحلام أنجمها المذابه و على شفاهك يكشف الفجر الجميل لنا نقابه |
إذا ما كَساكَ اللهُ سِرْبالَ صِحَّةٍ
ولم تَخْلُ من قُوتٍ يَحِلُّ ويَعْذُبُ فلا تَغْبِطَنّ المُتْرَفينَ فإنّهُمْ على حَسْبِ ما يُعْطِيهِمُ الدَّهْرُ يَسْلُبُ |
ازْجُرِ القلبَ إذا القلبُ جَمَحْ
وارْدَع الطرف إذا الطرفُ طمحْ واصْرِفِ النفس إلى عَدنِيَّةٍ ذَاتِ غُنْج ودلال ومَرَحْ زانَها اللَّهُ بِخَدٍّ مُشْرِقٍ لو مَشى الذَّرُّ عليه لَجُرحْ لو بَدَتْ غُرَّتُها مِنْ خِدْرِها قلتَ بَرْقٌ في ذُرا المُزن لمحْ Wahg (109 |
وَكُلُّ اِمرِئٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ
وَكُلُّ مَكانٍ يُنبِتُ العِزَّ طَيِّبُ… |
يا عازف الناي صوت الناي أشجاني قل أنت بيتاً وخذ من آهتي الثاني ما كدت تنفخ حتى باح ما أخفت أنفاس صدرك من حزن .. فأبكاني يا عازف الناي .. شدو ذاك أم نوح أراك تبكي أعز القول والبوح أضعت خلاً أم الدنيــا بأكملها أم غار فيك إلى أعماقك الجرح؟ يا عازف الناي ما أبكاك أبكانا تبكي ديـــاراً وأحبــاباً وجيرانا |
,
وكذا الحياةُ قديمُها وحديثُها ذكرى نُسرُّ بها وذكرى تُؤلمُ |
.
لا تألُف الروحُ إلا من يُلاطِفُها ويهجر القلبُ من بالصدّ يلقاهُ فلا وصال لمن بالوصل قد بخلوا ومن تناسى .. فإنّا قد نسيناهُ |
ماعاد في النفسِ للأحلامِ مُتّسعٌ
قد أرهقوا القلبَ أحبابي وأعدائي. |
إِن كانَت الأَيّامُ لَم تَرفُق بِنا
فَمِنَ النُهى بنُفوسنا أَن ترفُقا إنَّ الَّذي قدرَ القطيعةَ والنَوى في وُسعهِ أَن يجمعَ المُتَفَرِّقا |
الساعة الآن 07:46 PM بتوقيت الرياض |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون