<-> الهزيمـةُ تحـلُ العزيمـةَ ‏ <->

عَلىَ هَودَجْ الغِيَابْ
تَرنَّحَتْ بَينَ الاُفقِ
دَمعَاتْ الحَنِينْ
لِتعرُجْ بَينَ طَرَائِقْ الشَوقِ
مُدَّا مِنْ عُمرْ
وَيَنْشَقُّ صَدرْ الاااهْ
لِتُبصِرْ تَلافِيفَ الصَبرْ
تُومِضُ كَالبَرقْ
بَينَ خَللُ يدَايْ
المُتَصَلِّبةُ نَحوَ السَّماءْ
تَمطَّتْ جُفُونْ الرِيحْ
وَوَثَبَتْ مُشَرِّعَةٌ لِلألَمِ بَابْ
نُفِخَتْ أعَاصِيرُ النَآيْ كَ صَرصرٍ عَاتِيْ
وَتَرَمَّدَ فِي جَوفِي جَنِينَ الهَوىَ
مَوؤودٌ / مَقتُولْ


يَااَرضْ اِبلَعِيْ قَحطَ هَشِيمُكِ
وَغَيظِ حِبرَ المدَادْ لِتَستَويْ
عَلىَ جُودِيْ الوَرَقْ
وَكَأنَّيْ آرَىَ عَارِضٌ مُمطِرْ
فَقِطرْ الغَمَامِ شَؤُوبُ البَيانْ
وَتُفَتحْ صَفحةٌ مَكلُومَةَ مِنْ
غَيَابَتْ رُفُوفِ الذَاكِرَةِ العَتِيدَةَ
لِتَزرَقَّ مَنَابِتُ الشِفَاة عَلىَ
كَلمِةٍ بَعدَ أنْ ذَوتْ شَكلاً وَ مَدًّا
وَتَتَمَخَّضُ قِلاعْ الرُوحْ حَرفًا ذَبِلَ كَبِدهْ
لآطِمًا خُدُودْ الحَظِ العَآثِرْ
فَمَا أتْعَسُنِيْ أنْ يَتَصيَّدَ
بِيْ عَثرَاتُ العَذَارَىَ
وَآبصِرُ عَينَ الصَباحَاتْ الرمَادِيَّة
منْ بُؤرَةَ آلشَكِّ
وَتَحقِيقُ رَغبَاتْ مَزَاجٍ
مُتَقلِّبُ النَوَايَا
يُزجِيْ بِخنجَرْ أخطَاءٍ
لِمْ تَقتَرِفُهَا كَفَّآيْ
وَمَاآضيقُهَا اِذْ هِيْ إلا
عِيشَةٌ ضِيزَىْ
تُسعِرُ نَارًا وَتَحطُبُ
ضُلُوعًا


لآزِلتُ أبكِيْ بِصَمتٍ فِيْ غِيَابُكْ
وَ انَا أنْسُجُ وِشَاحَ وِحدَتِيْ
أُصَفِّقُ بِفَاهْ الصَبرِ
لِتَنْبَعِثَ مِنْ عُروقِيْ غِنَائِيَاتْ
اليَتَآمَىَ لِمِيلادْ
وَمَاآلعِشقُ إلا ذِلَّةٍ
لاتُرضِيْ سَلِيلُ مَجدٍ مِنْ نَسبْ
آوا حَسبِيْ أنَّ آلنَبضْ
يَسمُو سُموًا فِيْ السَّماءْ
لِتخُرَّ طِيورُهِ لَهُ صَافَّاتٍ
وَيَقِبضنْ آلجَرحْ مُخثَّرًا بِالدِمَاءْ
لا وَالذِيْ يَشرَحُ بِصَدرِيْ ذِلَّةٍ .,
وَأنْكِسَّاْرَ عَينِينْ طَالمَا أُغرُورِقتْ فِيْ
دَمعِ أبحَآرٍ مُؤجَّجةَ
غِيَابُكَ هُو أدنىَ مِنْ المَوتِ مَنْزِلَةٍ
وآسمَىَ إحتِضَآرْ
مُحتَّمٌ وَكَانَ أمرُهُ عَلىْ آلرُوحْ
مَقضِيًآ

لست كـ تلك ولآ اشبه هذه وليس لي صله بهؤلآء النسوه !!
لآ ادعيّ الملآئكيه ولآ انزه انوثتي واميزهآ عن غيري
انآ فقط [ مختلفه وحسب ] !

<-> عن النّوَّاسِ بْنِ سَمْعَانَ رضيَ اللهُ عَنْهُ عن النَّبي صلى الله عليه وسلم قَالَ: "الْبِرُّ حُسْنُ الْخُلُقِ، وَالإِثْمُ مَا حاكَ في نَفْسِكَ وَكَرِهْتَ أَنْ يَطَّلِعَ عَلَيْهِ النَّاسُ" رواه مسلم <->

الحيآه مليئهُ بآ آلآلوآن الجميلهُ
ولآ ننظر للحيآه من الجآنب المظلمَ والالوآن القآتمهُ .
الحيآه مجموعهُ الوآن زآهيهُ تعطيَ الاملَ والحبَ لمنَ يبحثَ عن كل زوآيه
من الاَملْ بجميعَ جوآنب الحيآه
عندنـآ تصبحَ وتصنعَ الابتسآمهُ على وجهكَ ومن دآخلكَ وتزرعهـآ بكل شخص تصآدفهُ
ترى أن الحيآإه أجملْ
آلآصدآقـآء كآآلآلوآن
شخص ترتـآح لهُ وتبقىَ على وجودهُ
وشخص عندمآ تلتقىَ بهُ يجعلكَ شخصَ آخر مختلفُ
وشخصَ تكونْ دوماً شكورآ لربكَ لآنهُ موجودَ بحيآتكْ
وشخصَ لأ ترتآح لهُ أبداً رغمَ وجوده بحيآتكَ
تلكَ هيَ الحيآه جميلهُ من جوآنب وغيرَ جمليهُ من جوآنبَ آخرىَ
ولكنَ الشخص الصحَ هو الذيَ يتعلقَ بالجآنب الجميلْ ويدع الاخرَ كقدر بالحياهُ

<-> قال تعالى: وَجَعَلْنَا مِنَ المَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ، أَفَلا يُؤْمِنُون <->

آربعة آشخاص !!

لا تجرحهم

شخص وضع الثقة بك .!
...شخص اخلص لك بآلوعد . .
شخص يقدر مععنى الصدآققة ..
شخص يعلم آن قلبك لغيره و رغم ذلك دائمآ بجانبك

كُنَّا [ صِغَاراً ] ..
نَقْرَأُ الْحَيَاةَ آمَالاً وَأَحْلامَا

[ الأماكن ]..
آآهـ يآ سخف الأماكن ...
لانظرت و مالقيتك .. و لا تنهدت و شكيتك ...
و لنتهى ليل المولع دون وصلك و صوتـك ..
الأماكن..كلها " نفس الاماكن "..
هم / و اشباح / و مساكن ..!

قد يگؤن :آلتعــود آگثر وجعــــاامن آلحــب
فِ حين تحب .. من آلممگن آن ' تنـــسَى '
لگن إن آعتدت علىَ آحد لن تتـــخلصَ منه بِ سهولــه
فَ گيف إذا أجتــمَــــــع آلحـــبَ وإلاعتيـــــااد