أصطاُد السهاد من عيونِ محبيك وأسهرُ بك
 

حاكمٌ على العشاق وأنا بدولته مدنفةٌ من غرام
أودعتُ سري عند غزلان الخمائل
كلما ترصَدهن رامي وأصاب
سالت دمائي وأصمى فؤادي
ولا من هدهدٍ يخبرني عن صغائر الأسرار
في مملكةِ عرشه فأنفذ منها وأستقر في
جلبابهِ خيط وفي تاجه در لا يعف عنه محبه
مليكي
لا تهمة أشنع من سرقة عطرك وأنت تفوح
من شرياني كلما خفَقت بك الأضالع وضج بك اليافوخ
أبصروك قصيده وزنها قلق وحسها عالي وقافها مقتنص
بلابلُ عشق تتناجى وتتاهمس يتعهدها بالرعايه صحبي
وأهيلي ويترنمون بها تواشيح في أفراحهم ودندنة في
صباحاتٍ باسمه
حشرٌ يلملم كل عذالك تحت لواء سياف بارع
فيبترُ كل خاطر يشين لهواك
وأسعى أنا أغرفُ رحيقاً من كل لسانٌ
يعترضنا ويعبقُ مسكاً من خيرات عجائز وهن ينفثن
على قصتنا نسكاً
عُميت بأنانيتي وأنا أجتبيك لكل العشاق خياراً
فريد وأغارُ عليك فرداً وحيداً لي
فأصطاُد السهاد من عيونِ محبيك وأسهرُ بك
خليةٌ إلا من هواك وذكراك وشذاك يثيرني
فأضم أنفاسي وأشهق بحمد والرخاء وجهك
والدعةُ صوتك والترف مكان بمجلسك

57:57:

نص فلسفي ألق يلج بنا
عالم الروح ليحتوي الحبّ ويلخّص جوهره الثمين
لغة وديعة محكمة حلّقت بنا عاليا.
. في نصّ أقلّ صفاته الروعة والجمال
إنحناءة لقلم يفوح عطرا جوريا


الختم والنجوم و300 م مع الرفع للتنبيهات
ومودتي تسبق هذا وذاك

بتشريفك أعتليتي الشغاف

دارة قمريه وضياء حضورك يعبئ قلبي
والبصر

شكرا عظيمه يالجين وود

1-54rXyQNkkk

من يمسح الروع عن جِباه الرجال

وهم مدنفون لبلقيس

وهي الرامي من فوق عرشها والمُصيب

لاينُز عشقُ ( النون ) يانِسوتها

إلا وقد انفجرت من صدر آدم عين

أما بعد معلمتي ..

مادلفت يوماً لحرفك إلا وفي قلمي الرِباط

وما أن أكتب إلا ويسئلني رِباطي عن الجأش !

والرئة تترنح مابين شهقةٍ وحبس

ماأطول الساحل يادِجلة .

94:

تعجبني الروعه والجمال الحسي..
وان لم اصل لعمق المعنى الصحيح..
ابداع الوارفه وبيانها لا يختلف فيه اثنان..
تحياتي واحترامي..
57:

ومن سنة الأنصاف والوفاء أن بميد العرش
وإن كانت ملكه فسليمان مولاها
كم تربكني ردودك سيدي فأبحث عن مخرج
وأسقط في زلق
لاأعلم كيف أقضي نذوري
وكل وجود لك أقيض له سجدة شكر

بك يفتخر قلمي

94:

وصال يغني عن ثناء
أزاهير مفروشة على جنائن هي سبل مرورك ياسهيل
94:

طرح في قمة الروعه*
يعطيك العافيه لطرحك الراقي
لك مني كل التقدير*
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق
ارق التحآيآ لك*
ودي وعبق وردي
كنت هنا
ريماس

يقول نجم سهيل في رده هنا ( وان لم اصل للمعنى الصحيح )
ولأني اعرف النجم من خلال قصائدة اقول له وارفة البيان عندما تكتب تستجلب الحروف من كوكب بعيد لايدنوا ولايقرب لدرب التبانة ولا هو من كوكبنا الشمسيى التي نعرفها ... فأنت ايها النجم حاولت اصطياد المعاني ولم يحالفك التوفيق انا انا فحاولت ان اقراء ماكتبت ووقفت جاهلاً متسمراً لم افهم شيئاً فايقنت ان مااعرفه اقل كثيراً من مااجهله وادركت اني اتحدث بلغة ( اوردية ) لا تمت للعربية بصلة بسبب هذه الوارفة وذاك العمق .