المليون رد
 

ليًهُ مٍآ آرٍتُآحٌ آٍلآ وٍآنٍتُ ..{جُنٍبٌيً}
...............وٍلمٍآ {عُنٍيً تُرٍوٍحِ} آتُعُذَبٌ وٍ ..~آعُآنٍيً~..
{بٌكُل صٍرٍآحٌة } عُنٍكُ آنٍآ مٍليًتُ آخُبٌيً..
...............{بٌجُدَ آبٌيًكُ } وٍمٍآ آبٌيً [ آنٍسٍآنٍ ثًآنٍيً] ...

منورة حبيبة قلبي..


بَعيداً عن الاشخَاص ،
عَلّق سَعادتك بالأشيَاء فهي لا تَتغيّر ولا تَزول .!

ودّي يمِرْ أسبوْع ~!

من غير .. زع‘ـلْ ودموْع ..

ونعيش مثلْ آلنآسْ .. أهدىـآ شعوْر وإحسَِآس~

أحبآبْ ڪنّآ " إثنينْ " قلبْ وإنقسمْ نصينْ

آلله يآلدنيـآ شوفوْ وصلنآ وينْ !!

» فيْ خفٌوقيّ لْك حّكآيه ضمهآ كتّآبْ آلمشَآعرْ .. !

» وٌفيْ عيٌونيّ لك مديًنه يآحلآهآ منْ مدّينه .. "

رحيل الأشياء الجمَيلة
ھي همسة بسيطة تعلمك أن الـلّه
سيختار لك الأفضل دائماً و سيؤجرك عليها

.

( فمَا ظنكمْ بـ ربِّ العَالمِينْ )
هنا الامل ،
هنا الامان ،
هنا الرحمه
هنا السُؤال المملوء بـ كل عَطف ،
هُنا النـــداء لـ حسن الظَن .

❤❤
][..الَقلوبْ الصّافيِه مّايكْدرِهَا الغبّار ..
................لوُ يثوُر العِج بالجُو تبقّى صْافيّه

ســآآمح الله كل قلــب نوووى لي ..{ بآلآذيهـ ~
ســآآمح الله كل نفـس نوووت لي ..{ بآلخطيــهـ ~

لا تعتمد على كلمة "قالوا لي" لتحكم على الناس والأشياء
جرّب بنفسك، فكم من سراب ظنه الناس ينبوع ماء!

نَحنُ حِينَمَا نَخَاف أنْ نُحِب شَخصاً ،
نَكوُن فِي الوَاقِع أحْببنَاه بالفِعلْ.. أحْببنَاه وَإنْتَهَىَ الأمرْ !*

<-> عن أبي هُرَيْرَة رضي اللهُ عنه، عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قال: (( مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيا نَفَّسَ اللهُ عَنْهُ كُرْبَةً من كُرَبِ يوْمِ القيامَةِ، ومَنْ يَسَّرَ على مُعْسِرٍ يَسَّرَ اللهُ عليه في الدنْيا والآخِرَةِ، واللهُ في عَوْنِ الْعَبْدِ ما كانَ الْعَبْدُ في عَونِ أخيهِ ومَنْ سلك طَريقاً يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْماً سَهَّلَ اللهُ له بِهِ طَرِيقاً إلى الجنَّةِ وَمَا اجتَمَعَ قَوْمٌ في بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللهِ يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ ويَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُمْ، إلا نَزَلَتْ عليهمُ السَّكِينَةُ، وغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ، وحَفَّتهُمُ المَلائِكَةُ، وذَكَرَهُمُ اللهُ فيمَنْ عِنْدَه وَمَنْ بَطَّأ بِه عَمَلُهُ لمْ يُسْرِعْ به نَسَبُهُ)) رَواه بهذا اللَّفظ مسلم <->

<-> ولا تجزع لحادثة الليالي ‏ فما لحوادث الدنيا بقاء <->

<-> أقلُّ النَّاسِ سـرورًا الحَسـود <->

<-> احْذَرْ عَدوكَ مَرَّة وصَدِيقَكَ ألفَ مَرَّة، فإنْ انْقَلَبَ الصديقُ فهو أعْلَمُ بالمضَرَّةِ <->

<-> الحـَقُّ يَعْلـو ولا يُعْلـَى عَليـهِ ‏ <->

<-> التجربة : الاسم الذي يطلقه الجميع على الخطأ <-

<-> قال تعالى : { يَوْمَ تَشَقَّقُ الْأَرْضُ عَنْهُمْ سِرَاعاً ذَلِكَ حَشْرٌ عَلَيْنَا يَسِيرٌ } <->

<-> عن النّوَّاسِ بْنِ سَمْعَانَ رضيَ اللهُ عَنْهُ عن النَّبي صلى الله عليه وسلم قَالَ: "الْبِرُّ حُسْنُ الْخُلُقِ، وَالإِثْمُ مَا حاكَ في نَفْسِكَ وَكَرِهْتَ أَنْ يَطَّلِعَ عَلَيْهِ النَّاسُ" رواه مسلم <->

<-> أعقـَلُ النـَّاسِ أَعْذَرُهُمْ للنـَّاسِ ‏ <->

اللّهم إجعَلنْـا شَاگريـنْ لـ نِعمّگ ،
راضِينْ بقضَائِگ ، مُتلذذِينْ بذگرگ
و طامَعِينْ بِرضاگ

ليَسْ الخَجّل للإنَاثْ فَقطٌ …
فَبعُضُ الرَجّآل إنْ خَجِْلوُا زَادتْ رَجْوُلتهُمٌ
وُظَهرَتِ حُسنْ تَربيتهُمّ وُزادَ جَنوُنْ النَِسْاءّ بِهمٌ…

<-> إذا ظَلمْتَ مَنْ دونِك فلا تأمَنَ عقاب مَنْ فَوقِك ‏ <->

لِنضَعُ الحُدودَ بيننا وبينَ مَن نُحب حَتّى لا نُصدم بالنِّهاية ،
فدائمَاً تَكُون هُناك نِهاية لكلِ شي إذاً لِنخفف نِهايتنا بهذِه الحدود …

الكَاتِبٌون عَن الحُب لَيسٌوا بِشَرط هُم عَلى عَلاقَةٍ مَع مَ يكتبٌون
إنّمَا هِي نَزوَةٌ فِي نٌفوسِهُم تَفنّنوا فِي إخرَاجَها بِ أحرُفهم …

ﻻ ﻳَﻘﺪَﺭْ ﻋَﻠﻰَ ﺍﻟﻐِﻴَﺎﺏْ ﺇﻻّ ﻣَﻦْ ﻟَﺪيه / ﺑَﺪِﻳﻞْ..

<-> عن أبي سعيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قال: سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقوُل : "مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَراً فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ، فَإنْ لمَْ يَسْتَطِعْ فَبلِسانِهِ، فَإنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبقَلْبِهِ، وَذَلِكَ أضْعَفُ اْلإِيمَانِ" رواه مسلم <->

#‏عندمآإ‬ تحُن ٍ. . لمنَ لٱ يحُنْ
فقَط ِ ﺂغمضَ ‫#‏عينيكَ‬
وَتذكَّر ﺂسَوَء ﺂللحّظآإتُ مَعه سَيختفيُ ذلگ . .
ﺂلشعَور تمَآإمّـاً

مُؤلمةٌ تِلكَ الدَّمْعَة التِي تسقُط وَ أنتَ صَآمِتْ ,
تسقُط مِن شدة القهرِ وَ الألم َ الإحتياج ,
وَلآَ تَسْتَطيع أن تُعبر عنَ السَّبَبْ.

<-> قال تعالى: ادعُ إلى سَبيِلِ رَبِّكَ بِالحِكمَةِ وَالمَوعِظَةِ الحَسَنَةِ وَ جَادِلهُم بِالَّتِي هِيَ أَحسَنُ <->

<-> قـَالَ المتنبي: ‏مَصَائِـبُ قـَوْمٍ عِنـْدَ قـَوْمٍ فَوَائِـدُ ‏ <->

<-> أفضلُ الجودِ أن تبذلَ من غيرِ مسألة‏ <->

<-> وما اليوم إلا مثل أمس الذي مضى <->

عِندَمِآ { تُحِبُ } إنْسَآنِاً؛
لآِ تَبحَثِ عَنِ آلأِسْبَآبْ آلّتِيْ جَعلَتْكَ ♥][ تُحِبَهُ][♥
[وَ] لًكِنْ :
... ...
إبْحَثِ عَمّآ يَجْعَلُكَ تُحَآفِظُ عَلَيْهِ

اٌصٍـــــعٍــــبّـ
اٌلِـلِــــحٍـــــظَــــاٌتْ أﻧَ تْــــحٍــــتْــــاٌجِ شْـــخًـــــصٍــــاٌ
تْـــبّـــــكُــــيٌـ فّــــيٌـ حٍــــضُــــﻧَــــهٌ وِلِـاٌ تْـــجِـــدّ سُـــوِىْآ
شْــــخًــــصٍـ يٌـــــرُيٌـــــدّ اٌلِـــــبّـــــكُــــاٌء فّــــيٌـ حٍــــضُــــﻧَــــكُ ...
فّــــتْــــحٍــــضُـــﻧَـــهٌ وِتْـــبّـــــكُــــيٌـ... مِـــــعٍــــهٌ .... وِلِـاٌ تْــــدّرُيٌـ
.........أتْــــبّـــــكُــــيٌـ لِـــــﻧَــــفّــــسُــــكُ أمِـ... لِــــــهٌ

الوحدهـ مؤلمهـ..لگنها أَجْمَل بگثير
من مرافقهـ الذين يتذكرونگ فقط
وَقتَ الفَرَآغ أَو الحاجهـ..

وحتىْ سآعة آلغرفةْ . .
فيْ " بعدكُ " صآبهآ إحبآطْ , تمدٌ آلعقربْ
وترجعْ . . تعدْ آلوقتْ بْ ( آلمعكوِسَ ) !