<-> قال تعالى : { يَوْمَ تَشَقَّقُ الْأَرْضُ عَنْهُمْ سِرَاعاً ذَلِكَ حَشْرٌ عَلَيْنَا يَسِيرٌ } <->

<-> عن النّوَّاسِ بْنِ سَمْعَانَ رضيَ اللهُ عَنْهُ عن النَّبي صلى الله عليه وسلم قَالَ: "الْبِرُّ حُسْنُ الْخُلُقِ، وَالإِثْمُ مَا حاكَ في نَفْسِكَ وَكَرِهْتَ أَنْ يَطَّلِعَ عَلَيْهِ النَّاسُ" رواه مسلم <->

<-> أعقـَلُ النـَّاسِ أَعْذَرُهُمْ للنـَّاسِ ‏ <->

اللّهم إجعَلنْـا شَاگريـنْ لـ نِعمّگ ،
راضِينْ بقضَائِگ ، مُتلذذِينْ بذگرگ
و طامَعِينْ بِرضاگ

ليَسْ الخَجّل للإنَاثْ فَقطٌ …
فَبعُضُ الرَجّآل إنْ خَجِْلوُا زَادتْ رَجْوُلتهُمٌ
وُظَهرَتِ حُسنْ تَربيتهُمّ وُزادَ جَنوُنْ النَِسْاءّ بِهمٌ…

<-> إذا ظَلمْتَ مَنْ دونِك فلا تأمَنَ عقاب مَنْ فَوقِك ‏ <->

لِنضَعُ الحُدودَ بيننا وبينَ مَن نُحب حَتّى لا نُصدم بالنِّهاية ،
فدائمَاً تَكُون هُناك نِهاية لكلِ شي إذاً لِنخفف نِهايتنا بهذِه الحدود …

الكَاتِبٌون عَن الحُب لَيسٌوا بِشَرط هُم عَلى عَلاقَةٍ مَع مَ يكتبٌون
إنّمَا هِي نَزوَةٌ فِي نٌفوسِهُم تَفنّنوا فِي إخرَاجَها بِ أحرُفهم …

ﻻ ﻳَﻘﺪَﺭْ ﻋَﻠﻰَ ﺍﻟﻐِﻴَﺎﺏْ ﺇﻻّ ﻣَﻦْ ﻟَﺪيه / ﺑَﺪِﻳﻞْ..

<-> عن أبي سعيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قال: سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقوُل : "مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَراً فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ، فَإنْ لمَْ يَسْتَطِعْ فَبلِسانِهِ، فَإنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبقَلْبِهِ، وَذَلِكَ أضْعَفُ اْلإِيمَانِ" رواه مسلم <->