للذاكرة دوما مساحة كبيرة من حياتنا
بين مواقف تسرنا واخرى تقذفنا في عالم الاحزان
ومهما يكن من امر
فما كان من خلاصة الفرح يجعلنا نواصل مسيرة الحياة آملين في تحقيق الافضل
وما كان من خلاصة الحزن يمنحنا العزيمة على ان نبحث عن المواطن المشرقة في الحياة
ما علق في ذاكرتي هو اني كنت صغيرا على ادراك طبيعة الموقف حين توفي اخي الاكبر رحمه الله ورحم موتى المسلمين
وكبرت وانا احس بفراغ كبير فقد كان مربيا وناصحا وأخا كريما
جزاك الله خيرا ورده على هذه المساحة الجميلة و الراقية التي من خلالها نسترجع ما مر بنا من ذكريات
أطيب المنى لكم مغلفة باسمى المشاعر