09-17-2019
|
|
|
حتى ولو اني لم ارى الطريق
لأهتديت اليك
كنت السفينة الحدباء التي تحمل كل جراح الحروب
وكنت ِ انت ِ
كل شطئان البحور
حواف قصائدك مرافىء
امهليني
حتى ارتق جروحي
*
رائعه سيدتي
الابداع ديدنك دوما
خاطره كما قرأت سابقتها
يضوحان بالنور يانور كراميل
فائق احترامي
عذرا يخونني التقييم
اعجابي وود وفير
|