متى نصل للحبكة الدراميه في كتاباتنا
عندما نشعر بالنقص الحاد في حقوقنا
كغياب الفرح بغياب من نحب
او كشعَور حاجتنا للأهتمام
يموت السمع في القلب الذي قضى نحبه
والقلب الحي يصغي ويرهف لنبضات من يحب
دقيقة وعميقة ورقيقه
كخيزران رغم الحسن يكون كبريائه موجعا إذا ماقدر له القصاص
إحسنت أدبيتنا وأبدعت جدا