سأرد لكِ وانا ارتشف قهوتي الصباحية
لأعلن للملأ استسلامي وقليل من بعضي يأن لكِ
يصرخ ...
لااقول يزئر فيظن البعض اني ذاك الاسد الذي ينتظر لبوته
بل سأغرد كالبلابل لإعجابي بكِ ..
بل لنقل لمشاعر تمتلكينها ..تستطيعين تلوينها
تارة مجرمة ... مع سبق الاصرار والترصد
وتارة ..ضحية تبحث عن قوة لترفع بها حاجبيها
مؤلمة المرأءه وهي منتقمة كما هي مؤلمه عنما تكون انثى ..
تتلون كالحرباء
لكنها تعرف تماما كيف تصطاد فريستها وإن كانت الفريسة اسد ..
كراميل نور
عندما اقراء لكِ اشعر انك لست التي اعرفها
وعندما اتمعن بالقراءة اكثر اجد بعضاً منك في حروفك
لكني اعتقد اني حتى هذه اللحظة اجهلك .
كنتِ كعادتك ممتعة حد الثماله .