عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-16-2014
اندبها غير متواجد حالياً
اوسمتي
وسام الكاتب المميز الوسام الاول اجمل حصري مسابقة اندبها مسابقة اندبها 
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1037
 تاريخ التسجيل : Dec 2012
 فترة الأقامة : 4157 يوم
 أخر زيارة : 03-30-2024 (04:18 PM)
 المشاركات : 29,396 [ + ]
 التقييم : 888890339
 معدل التقييم : اندبها has a reputation beyond reputeاندبها has a reputation beyond reputeاندبها has a reputation beyond reputeاندبها has a reputation beyond reputeاندبها has a reputation beyond reputeاندبها has a reputation beyond reputeاندبها has a reputation beyond reputeاندبها has a reputation beyond reputeاندبها has a reputation beyond reputeاندبها has a reputation beyond reputeاندبها has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 686
تم شكره 1,089 مرة في 578 مشاركة

اوسمتي

هل أسلم الصحابة والعالم كله وأنتشر الأسلام والسيف علي رقابهم ....؟



[frame="1 10"]
العاب

العاب

العاب
اخوتي الكرام
فهذه تحية الاسلام وهي السلام والامن والطمأنينة ....

هناك تساؤل بين انصاف المثقفين
واعداء الاسلام وممن يتصيد بين ثنايا التاريخ
الاسلامي ليجد
مايروي به ظمأه من فتنه
وتقليل من شأن الاسلام ونبيهم..
وهذه التساؤلات كان قد دحضها علمائنا الافاضل منذ زمن ..
.ودحضتها حقيقة ثابته نراها كل يوم بام اعيننا من انتشار الاسلام حتي كاد يعم الكرة الارضية...
ولكن اعادة صياغتها وتوضيحها بين الفينة والاخري مهم جداً ..
حتي لأجيالنا الجديدة ليعرفوا ماهو ديننا وماهي معتقداتنا
في نبينا صلي الله عليه وسلم ...فلنبدأ ونقول :
ماهي الضرورة التي جعلت النبي صلي الله عليه وسلم
يخوض المعارك والغزوات ......؟
الم يكن من الظروري ان يتدخل الله سبحانه وتعالي ويمنع الرافضون للدين وللرسالة لتنتشر بسهوله ويسر
ولا يوجد في طريق نشرها أي
معترض او كاره لها ...؟
ام هناك حكمة يعلمها
الله سبحانه وتعالي
في ترك الأمر يجري بهذه الطريقة
في تعرض النبي صلي الله عليه وسلم لكل هذه المشاق والتعب والاهانات التي تلقاها من كفار قريش ....
ويتركه يصارع تلك القوة الغاشمة ...ببشريته ...
حتي ادموا وجهه بعد تلطيخه بالقاذورات ....
وهو احب مخلوقاته اليه .....؟
ام هناك حكمة ربانية تسير الدعوة والرسالة ....؟
وأيضاً هل سحب السلاح ومقاتلتهم لنشر الدين بالسيف والاكراه....؟
ام للدفاع عن النفس ورد المظالم .وتحصين الدين وتقويته...؟
أم للمغانم الدنيوية فقط ....؟
وهل انتشر الاسلام والسيف علي رقبة من اسلم .....؟
ام هناك قوة خفية تسللت للقلوب قبل العقول واستجابت لصرخة
لا اله الا الله محمد رسول الله...؟


فلنحاول اخوتي الكرام ان نفهم بعقولنا البسيطة هذه التساؤلات
في هذا الموضوع
المهم والدسم .....
فهناك مدخل مهم ...وتأتي اهميته في فهم وتأكيد
ان لكل شيء حكمة وغاية ....وتبرير لفعل أي شيء ....
فأنا هنا في هذا الموضوع لا اشك ابداً في حكمة الله في خلقه ......
، ولا في صنعته ولا في امدادنا بالاسباب والمسببات ...
لتسير عليه مخلوقاته سوي المادية التي لا روح فيها او التي لها روح ...وكيفية تأقلمها مع مرادها هي ومراد الله فيها...
ومعرفة ما اراده الله ....
وما نريده نحن كبشر ...
وهل يتنافي مراد الله مع مانريده نحن ....؟
ام هناك تنسيق رباني عظيم بين ما يريده الله وما نتمناه نحن في انجاح مراد الله في الارض ...؟
ولتوضيح هذه المسألة ..
.احاول ان ابسط الامر قليلاً كي نصل الي المفهوم الصحيح....
وهو ان الله اراد من خلقنا ان نكون له عُباد طائعين
برغبتنا وليس اجباراً ...
فأرسل لنا الرُسل والانبياء
والكُتب السماوية ...
لنتبين الطريق القويم من الطريق السقيم....
وفي نهاية الامر لا يكون الا ما أراده الله لنا ومحبته لخلقه ....
فقد قال تعالي
{ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ {56} مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ
{57} إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ {58}الذاريات 56 -
58
هنا بحكمة الله نصل في النهاية
لتوافق كبير وكامل بين مراد الله ومرادنا نحن...
فمراد الله وغايته من خلقنا هو العبادة والتوحيد له...
وعمارة الارض ...
والعمل في الدنيا والتعايش مع رغباتنا المشروطة
بموافقة الله عليها
وليست التي نريدها نحن كبشر .....والمتحكمة فيها الاهواء والشهوات
التي لاتهتم الا بما تطلبه نفسه وتبتغيه....
هنا ارسل الله لنا الرُسل والانبياء والكُتب السماوية
لتُرشدنا الي الطريق الصحيح المؤدي لمرضاته ....
فيخيرنا في الطريقة المُثلي لتحقيق التوافق بين ما اراده الله لنا ومانريده نحن...
وعندما نعجز بقدرتنا كبشر ، في تنفيذ ما اراده الله لنا...
هنا تأتي الحكمة في طلب العون ممن .....؟
من الله سبحانه وتعالي ....
وهناك حكمة جليلة في ذلك وهي اننا نكون كما يريد الله لنا ان نكون ملتصقين به منيبين له ...نتوسل اليه ليرحمنا
وليرشدها وليلهمنا الصواب ....
فشرع لنا باب يؤدي
لطلب النجدة والمساعدة .....
وهو الدعاء واللجوء اليه سبحانه وتعالي ....
لان بشريتنا وقفت عند حد يتطلب منّا ان نطلب العون من الله...
هكذا تسير الامور
التي شرعها الله لنا.....
لانه سبحانه وتعالي يعرف ويعلم تمام العلم اننا نحن كبشر لنا قدرات
وهذه القدرات لاتتنافي مع ما يريده الله سبحانه وتعالي لنا ...
فقال تعالي :
{ لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ 286 } البقرة 286
أي بمعني ان الله سبحانه وتعالي لايكلفنا بامر لانستطيعه ...
بشرط ان نعمل
بالاسباب ونجتهد ....
لا ان نركن للكسل والتواكل
كما قال الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم :
اعقلها وتوكل علي الله .....
( حديث )....
وبعدها نترك ما لانستطيعه بقدرتنا كبشر ، للذي خلق النواميس والقوانين والتشريعات
والهدف من وجودنا .....
هنا نصل لنقطة مهمة وهي اننا اثبتنا اننا مؤمنين
بالله سبحانه وتعالي
في الرجوع اليه عندما تفترق بنا السُبل والطرق والمشارب ...
أخوتي الكرام ..
وعلي هذا الاساس الذي تم ذكره نفهم أن ...
الذي حصل للحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم ...
انه كان من افضل ومن خيرة ومن انقي واشرف مخلوق بشري علي وجه الارض ...
فلوا لم يكن كذلك لما كلفه الله سبحانه وتعالي بمسؤليه الرسالة للبشرية كلها وليس لفئة او جنسية معينة ومحصورة...
وبالتالي تقتضي حكمته تعالي ان يتركه يعمل بفكره البشري الخالص ويجتهد في أمور الدنيا وبالتحديد في أمور الدعوة ...
فيستقبل الوحي ويسعي لنشره والدعوة له....
حتي الدعوة في بداياتها كانت سراً ...ولم يأمره الله بنشرها علناً ...
الا بعد فترة زمنية ....
فتم التنفيذ والبلاغ العلني ....
حتي يُثبت للقريب والبعيد بأن الرسالة أتت لهداية البشرية ، وبالتالي بتحصيل حاصل ...
تكون لها تبعات ومشاق .....
حتي نعرف نحن بعد اربعة عشر قرن ونيف ....
ماقيمتها وما مكانتها وما الجهد التي تم بذله لإيصالها لنا جاهزة كاملة..............
من ضمن هذه الاجتهادات والتفاعل البشري للحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم انه كان يجنح للسلم في مواطن كثيرة ، ولا يتسرع في الحكم او التصرف في امر تكون نتيجته وقتيه فقط ....
فكان يترك الامور البسيطة ويؤجلها طمعاً في اسلام من اعترض في بادي الامر علي الدين الجديد ، بل ذهب ابعد من ذلك في انه كان يدعوا الله سبحانه وتعالي لهداية قومه ، لا ان يهلكهم ....
لانه ببساطة يعلم تمام العلم ان الرسالة الجديدة فيها الخير كله وطالما ان فيها الخير كله ، فلا يريد ان يحرم احد من هذا الخير...
حتي اعدائه من كفار قريش .....
فعندما وصل للمدينة مهاجراً مسالماً ....
بعد ان طٌرد من بلاده ومسقط رأسه ، وبعد أن تم حصاره و نبذه
لم يأمر بالقتال والانتقام
ممن فعلوا به ذلك .....
من تلقاء نفسه ....
لأنه لو تصرف هذه التصرف وأمر بقتال واغتيال الكفار
أثناء وجوده بمكة ....
لتصرف تصرف
بشري صرف ....
ولا يلومه احد ...
علي اعتبار انه يدافع عن نفسه....
ومع ذلك لم يفعل ذلك وجعل الرسالة بالحسنى والدعوة للدين الجديد
بالكلمة الصادقة والتعامل الحسن والرأفة حتي بأعدائه....
وهنا تأتي حكمة الله سبحانه وتعالي ...
في تبيان ان النبي صلي الله عليه وسلم لم يأتي قتالاً او سفاكاً للدماء لنشر ما يدعوا اليه...
حتي يكسب قلوب من عادوه وفعلوا به الفعال....
والسيرة النبوية أخبرتنا انه في أحلك الظروف التي مر بها من عذاب وإهانات وصد وكره وحصار....
لم يتفوه بكلمة تسيء لأخلاقه موجهه لكفار قريش.....
مما أدي بفطاحل قريش...
أن توقفوا ملياً عند هذه الأخلاق والأدب النبوي ويقولون له في موقف :
ما علمنا منك يا محمد انك كنت جهول ......
هنا يقولون ذلك له ويعترفون بأخلاقه.....
ومن ناحية اخري لايعترفون بسؤء
أخلاقهم وتحديهم له وسبهم وشتمهم له ....
وبتصرفهم واعترافهم بانه غير جهول ...
علموا في قرارة انفسهم بانه يملك اخلاق نبي وادب
رباني قل مثيله ....
ولكن عنادهم وصلفهم وغرورهم وحميتهم الجاهلية ...
حالت دون الاعتراف الكامل والواضح والالتحاق بركب الدين الجديد ...
فكيف يزكونه علي
اخلاقه النبوية ...
وينسون انفسهم بتصرفاتهم الغير اخلاقية تجاهه .....

هنا تاتي حكمة اخري من الله سبحانه وتعالي في عدم نصرته مادياً أي بمعني انهاء وقتل وتشريد كل من اعترض طريقة في بدايات الدعوة ......
وتركهم يهينونه ويسبونه ويشتمونه ...
وكان ذلك بيسر وسهولة ..
.حتي يتم تمهيد الطريق امامه لنشر الدين بكل أمان وطمأنينة ....ولكن الله سبحانه وتعالي
احكم الحاكمين.....
اراد من ذلك تبيان أن قطاف الثمار عندما تأتي بمشقة أفضل من أن تأتي ميسرة سهلة ....
وايضاً لتمحيص قلوب المؤمنين واختبار صبرهم وتثبيت لأسس الدين الجديد في قلوبهم ...وتنقيتها بالابتلاءات ...
لأن هناك ما ينتظرهم من تبعات لنشر الدين
فيجب صقلهم وإعدادهم لمهام عظيمة....
وكذلك ليبين لهم أن نبيه ورسوله واشرف مخلوق عنده....
هو ارقي وأزكي وأطهر وأكثر أخلاقا منهم...
واعترافهم بأخلاقه وأدبه وعدم رده عليهم...
دليل كامل لهذه الحكمة...
وعندما هاجر وبني الدولة الإسلامية الأولي ...
وسن فيها قوانين
تنظيمية كاملة....
وثبتت أقدامه وأقدام المسلمين وأصبحوا اقويا ء
بعد أن كانوا مستضعفين ومشردين بين القبائل هاربين بدينهم...
وهنا يقرر التاريخ أن المسلمين قبل الهجرة
لم يؤذن لهم بقتال ،...
ولا انتقام ولا تصفية
حساب وقتيه ....
وقد ضُرب عمار وبلال وياسر
وضُرب الصحابة كلهم ، ومات ياسر تحت العذاب ، ولم يرفع هؤلاء أيديهم لرد الاعتداء الذي وقع عليهم .......
ولكن المشركين أسرفوا في عداوتهم، ووصلوا إلى حد اتخاذ قرار بقتل الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم... .
ومع ذلك لم يتم الإذن لهم بالدفاع عن أنفسهم...
في تلك الفترة....
ولكن أراد الله سبحانه وتعالي أن ينهي هذا الأمر ويجعل الدين له حماية وقوة وله سلاح حتي لا يتم وئده والانتصار عليه....
فأراد بحكمته ان يرجع كل شيء قد سُلب من المظلوم .....
ليكون الأساس لبناء الدولة هي إقامة العدل.....
وإرجاع الحقوق لأهلها...
وأيضا لحماية الرسالة الجديدة من المطامع الداخلة عليها
من القبائل المجاورة
وعلي رأسهم كفار قريش
وكذلك اليهود المستوطنين في المدينة ....
العاب
هنا تدخلت الإرادة الإلهية في جعل منهاج جديد وهو الدفاع عن النفس والرسالة وارجاع حق المظلومين من الظالمين ....
فكيف يتم الدفاع عن الحقوق المهضومة ...
وهناك من يتكالب علي الرسالة واهلها ونبيها .....؟
هنا ايضاً عرف والنبي الكريم صلي الله عليه وسلم
والصحابة الكرام انه لابد من
وجود وسيلة للدفاع وإرجاع الحقوق لأصحابها...
وهو القتال والتصدي لكل من يحاول
ان يصل الدين الجديد وأهله بسؤء.....
ولكن هل تم التصرف في هذا القرار ببشرية الحبيب
المصطفي صلي الله عليه وسلم فقط....؟
ام انتظر الأمر الإلهي لفعل ذلك....؟
فلم يتكلم النبي صلي الله عليه وسلم، في هذا الأمر...
.ولم يأذن به
ولم يأمر به ...
لأنه ليس من اختصاصه كنبي مُرسل من الله سبحانه وتعالي....
فانتظر الأمر الإلهي لفعل ذلك ....
حتي ان الصحابة الكرام ضغطوا عليه منشدين إياه في رد حقوقهم المسلوبة من قريش وكفارها واعتراض قوافلهم....
ولكنه لم يأمرهم ويوافقهم علي ما يريدون .....
بل انتظر امر من ارسله...
رحمة للعاملين....
لانه لو تصرف ببشريته دون الرجوع
للمُرسل وهو
الله سبحانه وتعالي ...
هنا يكون قد فعل معصية كبري في الخروج
عن مراد الله والتصرف بمراده هو واصحابه .....
ولكن الله حينما اختاره ...
يعلم تمام العلم انه لايتصرف الا بامر من الله
وقد كان له ما اراد ....
وتوافقت متطلباته كقائد ونبي ورسول وحامي الرسالة ....
بما يريده الله .....
عندها اتي الاذن لهم بالدفاع عن عن حقوقهم وإرجاعها....
حتي ان لزم الأمر بالقتال....
وقد أذن الله لهم بالدفاع بقوله:
{أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ {39}الحج
هنا الله سبحانه وتعالي اذن لهم بالقتال وانه سينصرهم....
وفي الآية الاخري
التي اتت بعدها مباشرة .....
حدد الله سبحانه وتعالي
أسباب هذا الإذن ...
وهو أنهم اُخرجوا من ديارهم بغير حق ....فقال تعالي:
{ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ {40} الحج40
هنا تم تحديد منهاجاً للقتال والدفاع عن النفس
وجعل له شرط مهم
للحصول علي هدف، وليس غاية ومطلب فقط بدون سبب....
فأسبابه واضحة نتائجه وهي صلاح الأمة وعدم تدافع الناس ببعض وانتهاك حرمات بعض في وجود لا اله الا الله
محمد رسول الله....
وهنا تدخلت بشريته صلي الله عليه وسلم هو وأصحابه في تدبير وتنفيذ هذا الأمر بالقتال والدفاع عن أنفسهم...



( يتبع ....( لا ردود )
[/frame]

المواضيع المتشابهه:





آخر تعديل اندبها يوم 10-16-2014 في 10:07 PM.
رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ اندبها على المشاركة المفيدة:
 (10-17-2014)