المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ودق السماء

لو تركت ذاتي لتغرق في جوف الحرف

لإنفتحت دمامل جرح دفن بلا وعي

ما عاد رداء الصمت يكسو خجل

بات يتبرأ من نفوس لا يعلو صوتها الإ في المباريات

تنتقل بين أضاحي الوطن فتلتزج أقدامها بالدماء

وما تلبث إلا أن تعبر خشية الأنزلاق !

ترتدي لباس اللامبالاة

وبلا إستحياء تنفرج شفتاها

والتبرير ( التشبع بالألم) !!


..
حرف يطرب ويسحر

ويبسط مدي قدرته

فلا تعليق علي جمال حاضر وإبداع حليف

رائعة وأكثر

مودتي