أتساءل عن سبب الرغبة واللهفة لضجيج الذات وهو الذي يصول ويجول ولا ينتهي ودون وعيه ينزلق مدٍ وجزر ليلتهب فتعاظمت حيرتي . والروح للروح تدري من يناغمها .