عرض مشاركة واحدة
قديم 04-03-2012   #6


الصورة الرمزية وهج الذكرى
وهج الذكرى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  Jun 2010
 أخر زيارة : 05-10-2023 (10:42 PM)
 المشاركات : 60,572 [ + ]
 التقييم :  11524818
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkred
شكراً: 1,276
تم شكره 1,673 مرة في 1,183 مشاركة

اوسمتي

افتراضي قصة زواج النبي عليه افضل الصلاة والسلام من زينب بنت جحش رضي الله عنها



[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://im19.gulfup.com/2012-04-02/1333336652111.gif');"][cell="filter:;"][align=center]


بسم الله الرحمن الرحيم
وصل وسلم على نبينا وحبيبنا محمد
خاتم الانبياء والمرسلين ..

هنا سوف اذكر لكم قصه
زواج رسول الله صل الله عليه وسلم من
أم المؤمنين زينب بنت جحش والسبب
الذي امره الله عز وجل لذاك .. لما له من
حكمه انزلها الله جل في علاه




زينب بنت جحش أم المؤمنين أبنة عمة
رسول الله صلى الله عليه و سلم وزوجه
زيد بن الحارثه وزيد كان يدعى بن محمد
عليه السلام حتى نزلت الايه ادعوهم لابائهم
كان زيد مولى لخديجه اهدته لرسول الله
صلى الله عليه وسلم تبناة واعتقه وزوجه
الرسول عليه السلام بزينب بنت جحش

فقد كان النبي عليه الصلاة والسلام قبل
الأسلام تبني زيد بن حارثه رضي الله عنه
وكان يلقب زيد ابن محمد فأمر الله النبي
عليه صل الله عليه وسلم ان يزوج زيد الذي
تبناه من زينب بنت حجش ولكن لم تستمر
معه لانها كانت تتعالى عليه لشرفها

كان دئما يشكوها للرسول عليه السلام
فكانت تتكبر عليه من جهه الحسب والنسب
يردالرسول امسك زوجك اى لا تطلقها الى
ان تم الطلاق فطلقها بعد ان أستاذن النبي
في ذاك ثم أمر الله النبي عليه الصلاة والسلام
ان يتزوج زينب بنت حجش بدون عقد

السبب او الحكمه الالهيه

قطع تحريم أزواج الأدعياء
أي المتبنين بعد إبطال التبني نفسه

قال تعالى : فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا
لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ
أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً


هذه هي الحكمه من زواج النبي عليه الصلاة
والسلام وابطال التبني فتبارك الله العزيز الحكيم..

قال تعالى ((وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ
عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ
مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ
فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا
وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولا*مَّا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا
فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَكَانَ
أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَّقْدُورًا ))سورة الآحزاب

http://

*
*


[/align]
[/cell][/table1][/align]



 
 توقيع :


رد مع اقتباس