نكتب لنتنقس لا لنثير إعجاب أحد .
أحيانًا نكتب كثيرًا لنرتاح قليلًا من زحمة أنفاسنا المتراكمة .
الكتابة حديث النفس للنفس وراحة في معظم الأوقات .
ولأن التوجهات والأفكار مختلفة حتمًا ستكون الإجابات مختلفة
فئة تكتب كي توثق
وفئة لا تعلم لماذا تكتب .
نكتب ما لا تستطيع أن نقول
فالكتابة مرادف الخطابة
هناك من يكتب وهناك من يتحدث
نكتب لنسطر أصدق شعور وهناك من يكتب ليكذب .
والبعض يكتب لأن الكتابة بوصفه ملح جوعى وخبز مساكين .
نكتب أحرف هي بمثابة نوتة أوتار أصابعنا التي تترجم أحاسيسنا .
الكتابة عملية فكرية وفلسفية
تُشارك فيها الحواس بالإضافة إلى الشهيق والزفير
لإعلان ميلاد الكلمات .