،
لَا نَجاة سَتصافحينَ مَا هُو محضَّرٌ لكِ على أطباقِ من صَبر
ترتشفينَها بِنَهم لعلَّ في طفولتكِ البراءة رِضاً تهتدِي إليه
لتنسجم المسميات بين فكيّ حياتكِ فتَنطق الشفاه بما يُرضيكِ .
أن أجدكِ هنا يعني فرحة العيد في ليل الحُزن .
أحبكِ وحرفكِ . .
(
السكون في مواضعها الاخيرة أثارت استفزاز اللغة المؤدبَة ، فلا تعتادي عليها يا نبض الجمال . )