واما الكبير الذي يهزمك بالصراخ والقطيعة كلما اختلفت معه فلأجل الود نصمت لاننا لا نستطيع تقريب وجهة نظرنا له
صمتنا ولكنه تمادى فربما وصل الحال للسب واللعن..
وهذا فقط لانك اختلفت معه في الرأي..
وفي المقابل يقتنع براي شخص غير صائب ذو مآل..!!
كانه يقول لن نستمع لك فانت من اراذلنا بادي الراي..