اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا

،

ما عانَق الهَوى غير استجابَة لِما مَات من الرغبة بعدَ الليتَ
وَ أسْقتهُ النبضاتُ شَغفها بِغيرِ علمٍ ، فقد سَاق الوِد بينكما
إلى تهاتف الأصْواتِ الناطقَة بِصُور جمّة عميقة تُمثّل خرابَ العالَم في عين الحاجَة
ومرة غواية الحُب المُفرط بِالدنوّ من قَلبٍ يضخُ وَجداً .

الـ أصيل . .

أحدَثْتَ في الروح نَزفاً راغباً بِالمزيد
وَ غصة ذابلة تأبى السكون . .

هنا اقف تقديراً واجلالاً واحتراماً
لحروف اطربتني وكلمات اسعدتني
اعتذار مغلف بكل عبارات الود على ..
نزف الروح .. و.. تلك الغصة
ولو اعلم ماكتبت ولما فعلت مافعلت
اعذريني سيدة الحرف
فلم اعتاد ان اكون سبباً للجروح والأهات
ولردك اعود
لأقول لكِ .. تمتازين بأسلوب حديث جديد لم اعهده كثيراً لكني حتماً سأعتاد عليه
واحاول ان اجاريه ...
ختاماً .. رحبت بكِ وكنت على يقين انك مختلفه .. في كل شيء
اهلاً بروائع هذه الريشة الألماسية .
اكاد اجزم انكِ سقيا رحمه