10-05-2019
|
|
|
أمشاج الوهم الطاهرة حجازي
طواحينُ الخبزِ تبـتَعِدعنْ أرغِفَتِنَا والضجيج ث في خلايانًايتواصل والِحسَابُ ماجنٌ في دمنَا سائحٌ يتوغّلُ في شرايين البؤسِ تتفَجّرُ نُحَقِّق خلفيّةَ الكَنائسِ وَوصمَةُ التاريخِ تنجلِي و تحضر نأخذُ في الحضارةِ المَهويَاتْ نبني في الرمّْلِ المعادَلاتْ نغَالِي بلَوْ كانَ ولو لم يكنْ وبِخُوَائِهَا نماري ونكْثِرُ وسرطَانُ العزائِمِ الموبُوءُ بِنَحنُ كَذَا، قدْ كُنَّا كذا وأكادَيبُ الكَذاءاتِ خيُولٌ تَتَمَظْهَرُ حذَرٌ مِنْ سُلَيْمانَ وجَيْشِهِ ونَحُنُ أغبيَّاءُ المَوتِ في المَدَاراتِ لا نحْذَرُ هاهُوَالعامُ يسْتَكْمِلُ دوْرتَهُ والثّلْجُ معَابِرُ الدِّفْءِ يفكُّ اللّغْز فيها ويفكّرُ ومن مَرَايَاه تَنطلِقُ مرائينا وتنظر.
المواضيع المتشابهه:
|