في زَمانِ الخوفِ يا عُمري
ولا أدري لِماذا يا مُنَى قَلبي
إذا ما الخوفُ حاصَرَني
لِصَدرِكِ دائمًا أجري
أُحِسُّ بأُلفةٍ نَحوَكْ
فكيفَ أُلامُ في حُبِّكْ
وقلبي صارَ مِن شَوقي
كَبُركانٍ مِن الإحساس
أُحِسُّ بِغُربةٍ بيني
وبينَ الناسْ
اختيار رآئع جداً وذوق رفيع
سلمتِ على ألإنتقاء الجميل كروعة تواجدكِ
دمتِ كما تحبين أن تكوني