للمجلة جمالها ورونقها منذ أن كان في
عدده الأول
حتى وصل اليوم لعدده العاشر ولا يدرك
هذا الشعور الا من تابع الاصدارات كاملة ..
شمس الاصيل ..
حضور يتدفق بالعطاء حتى في لحظات
انشغالك ..
شاكرة كلماتك بحقي والتميز أستمده
منك .. وان شاء الله تعود الينا سالماً
غانماً
وسفرة موفقة ورحلة سعيدة ان شاء الله