رصيف اللهاث
العنوان وحده كفيل بأن لا يكف الفضول من إخترام النص بثاقب النظرات
مهطع للرصيف عله يخاف زوال مابعده
مستعتب وليس له مهلة إلا إذا أحسن الشعور
إجترام وفصل الخطاب حكم إني أعشقك
شم حرفك يانور لا يناله غير أسد أستحفظ على مكنون ألحانه
المزلة تفضي للسقوط إلى الهلكه
ولا عاصم في الحب إلا الوفاء
أرذت بأرضك وكنتي تمطرين
فسبحان من وهبك الحرف وأطعمنا متعة التأمل فيه