عرض مشاركة واحدة
قديم 08-29-2014   المشاركة رقم: 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية مي محمد

إحصائية العضو






  مي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond repute
 



التواجد والإتصالات
مي محمد غير متواجد حالياً

المنتدى : وهج الحياة الزوجية والبيت السعيد
افتراضي بعض حقوق المراة في الاسلام

المرأه فى الأسلام هى رقم "1"

حقوق المرأه فى السلام :
المرأة هذا المخلوق الإنساني الذي كرَّمه الله ،وجعله خليفته في الأرض مثله مثل الرجل،وساوى بينه وبين الرجل في الإنسانية ،وفي الأجر والثواب ،وفي حق التعليم ،وإبداء الرأي ،والمشاركة في الحياة العامة ،كما ساوى بينه وبين الرجل في الحدود والقصاص والعقوبات ،وكلَّفه بمهام يعجز الرجال القيام بها ،وهي إنجاب هذا الإنسان وتربيته وإعداده ليواجه الحياة ،وليكون عنصراً فعالاً فيها،ولكن لم يقصر دوره على هذا بل أعطاه من الحقوق ما يجعله يشارك في البناء في مختلف المجالات وفق طبيعته الفطرية وضوابط وضعها له لحمايته ممّا يواجهه من مخاطر وعراقيل.

فالمرأة في الإسلام مخلوق مكرَّم أماً وزوجة ،أختاً وابنة ،وجعل الإحسان إليها طريقاً إلى الجنة .

والمرأة في المجتمع الإسلامي عنصر فعَّال فيه،ولها مشاركات على مختلف الأصعدة السياسية والقتالية والاجتماعية والاقتصادية والعلمية والثقافية والطبية في مختلف العصور،وسير الصحابيات الجليلات رضوان الله عليهن ،ونساء الإسلام في مختلف العصور تشهد بهذا،ولا يتسع المجال هنا لسرد هذه السير، ولكن يمكننا تلخيص

حقوق المرأه فى الأسلام فى شكل نقاط كالتالى :

1- المرأه فى الأسلام لها دور أساسي في حفظ التشريع الإسلامي من خلال روايتها للحديث الذي يمثل المصدر الثاني للشريعة الإسلامية ،وهذا يؤكد على عدالتها ،وكامل أهليتها و مقدرتها على الحفظ والضبط ،وهذه شروط راوي الحديث ،ولم يؤثر أن وُصفِت راوية حديث بالخلط أو التدليس.

2- الثقة في قدرة المرأة على الحفاظ على ما تؤتمن عليه مهما كان هذا المؤتمن عليه خطيراً وهاماً وحساساً ،ولا يوجد أهم من كتاب الله ،دستور هذه الأمة ؛إذ ائتمنت على حفظ النسخة الوحيدة منه أم المؤمنين السيدة حفصة بنت عمر ابن الخطَّاب رضي الله عنهما،.... وأسماء بنت أبي بكر الصديق قد ائتمنت على سر الهجرة النبوية ،وشاركت مشاركة عملية في إنجاحها.

3- حصولها على حق الفتوى ،وممارستها له ..

4- حصولها على حق الشورى :

فلقد أخذ الرَّسول صلَّى الله عليه وسلَّم بمشورة أم سلمة رضي الله عنها في أمر حساس من أمور الأمة يوم الحديبيه
وأخذ بمشوره أم سليم يوم حنين ...

5- حصولها على حق البيعة :
فبيعتَهنَّ مستقلةٌ عن بيعة الرِّجال ،أي ليست تابعة لمبايعة الرجال ،وإنَّما متممة ومكملة لها ولا تكتمل البيعة إلاَّ بها . ومن هذا المنطلق فالمرأة لها حق مبايعة الحاكم في أنظمة الحكم القائمة على المبايعة ،وحق الانتخاب في الأنظمة القائمة على الانتخابات

6- ممارستها لحق الولاية في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر:

7- ممارستها لحق المشاركة في غنائم الحروب: وذلك لمشاركتها في القتال ،وقيامها بمداواة الجرحى ،وسقيا هم ،فهاهي نسيبة بنت كعب " أم عمارة" رضي الله عنها كانت في غزوة أحد في أول النهار ،ولما انهزم المسلمون انحازت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسيف ،وأخذت ترمي بالقوس ،وتقاتل أشد القتال ،وهي حاجزة ثوبها على وسطها حتى جرحت ثلاثة عشر جرحاً أبلغها جرحاً في عاتقها ،وظلّت تداوي هذا الجرح عاماً كاملاً ..

8- ممارستها لحقها في الأهلية الحقوقية المالية:

فالمرأة المسلمة لها الحق مثلها مثل الرجل في الشراء والبيع والقرض والإقراض والرهن والإعارة ،والوقف ،ولها التصرف في مالها كما تشاء بدون إذن وليها مادامت بالغة رشيد،فلا وصاية لأحد عليها ،فهي كاملة الأهلية.

9- ممارستها لحق إجارة المحارب: وكلنا يعرف قصة أم هانئ ...

10- حقها في الترفيه عن نفسها ..!
نعم ...ففي الاحتفالات بالأعياد كانت النساء ـ حتى الصبايا اللواتي لم يبلغن الحلم يشاركن الرجال في هذه الاحتفالات ..بل وحتى الحُيَّض كن يشاركن في الاحتفال دون أن يشاركن في صلاة العيد ، وكذلك ربَّات الخدور .. كن يشاركن فى هذا وبأمر من الرسول صلى الله عليه وسلم .......












توقيع :

[img3]http://q87b.info/do.php?img=6324[/img3]


[img3]http://store1.up-00.com/2017-08/150302030675131.png[/img3]

عرض البوم صور مي محمد