04-14-2018
|
#10
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 2036
|
تاريخ التسجيل : Jan 2016
|
أخر زيارة : 10-11-2022 (07:41 PM)
|
المشاركات :
15,054 [
+
] |
التقييم : 473735103
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
شكراً: 0
تم شكره 292 مرة في 189 مشاركة
|
اختي في الله الغربية
اسعد الله اوقاتك بكل خير وفي طاعة الرحمن
اسف اني لم ارد علي الجزء الثاني من ردك وذلك لوفاة عمتي الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته وكنت مشغول مع الاهل بعزاء
اعود الي الجزء الثاني لك واقول الحمد لله حتى كتابة هذه السطور لم اكتب في يوم في قصائدي في الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة والتسليم كلمة عاشق والحمد لله لي الكثير من القصائد في حب الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة والتسليم وهنا هذا الجزء لايهمني في شي والحمد لله انا عندما اكتب قصائدي في الحبيب المصطفى اضع نصب عيني هذا الحديث
حديث: لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحبَّ إليه من ولده ووالده والناس أجمعين عن أنس بن مالكٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحبَّ إليه من ولده ووالده والناس أجمعين)). وفي رواية لمسلم: ((حتى أكون أحبَّ إليه من أهله وماله والناس أجمعين)). وبنحوه ورد عند البخاري من حديث أبي هريرة
وهذا هو الجزء الثاني ن ردك
كذلك لا يجوز اطلاق لفظ العشق في حق الله ورسوله
كقول احدهم عاشق لله أو عاشق للرسول
فالعشق هو إلافراط في الحب، ويكون في عفاف الحب ودعارته،
والأصل فيه الرجل يعشق المرأة.
قال ابن القيم: العشق والشرك متلازمان
وإنما حكاه الله عن المشركين من قوم لوط، وعن امرأة العزيز،
وذكر الشيخ بكر أبو زيد عن أكثر أهل العلم المنع من إطلاقه على الله أو على رسوله خلافا للصوفية ( راجع معجم المناهي اللفظية )،
أما حب البلدان وغيرها فالأولى التعبير عنه بالحب لا العشق،
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في حق مكة:
( ما أطيبك من بلد وأحبك إلي )
رواه الترمذي وصححه الألباني.
وقوله: ( أحد جبل يحبنا ونحبه ) .
رواه البخاري.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
اختي في الله
هذا توضيحي
|
|
|