مهما تتابعت مُثقلات الهموم
وتكاثفت سُحب الغموم
حتمًا سينبلجُ نور الفرج ألوان طيفٍ من خلفها
محملًا بالبُشرى يلون وجه الأُفق .
ويومًا سيلوح الفرح يُحلق في فضاء أرواحٍ
مافتأت تنتظر فجر الأمل بكل صبرٍ وحسن ظنٍ بالرب .
فيارب اجعل الأنتظار غيابٌ لا شروق بعده .
دام نبضك وجميل حضورك أُستاذ عبد الحليم ..