بِسم الله الرّحمان الرّحيمْ
السّلامُ عليْكم و رحْمة الله و برَكاتُه
( تفائلوا خيْرا تجدوه )
ربى الإسلام أتباعه علي التفاؤل والأمل والبعد عن التطير والتشاؤم
فالإنسان المؤمن دائمًا يتشوق للخير والسعادة،
ويؤثر حسن الظن بالله ومن تمام الصحة والعافية،
أن تكون متفائلاً، ومتعلقًا بالرجاء والأمل في الله.
وأول خطوة في الطريق للنجاح الأمل الذي هو راحة للنفس
ولو لأمد محدود حتى ولو وقع البلاء
فستكون قد عشت لحظات الأمل والسعادة.
هُنَا , في هذِهِ المساحَةْ
سنبُثُّ التفاءُل و الاملَ فِي النفوسِ عبْر سكْبِ أجملْ العباراتْ التفائليَّة
نأمَلُ مشاركَتَكُمْ
تقدِيري لأرواحكُمْ
تفَاءَلُوا خيْرًا تجِدُوهْ ( مُتجدّدْ) .