يا لجمال الحب قديمآ كان يسوده الأدب والأخلاق والحكمه والرزانه
هلا الحب ليس حبآ وإنما إستعراض لكلماته بطريقه منحدره
رسائل الأدب وارفه كانت معطره بعطر الأخلاق والرزانه
خواطر الحب الأن تشبه بعضها فلا ماهيه لكاتبها قط
والأحاسيس والتعابير اقتصرت علي معناها القريب
المعنى البعيد والكنايات اندثرت وان وجدت لها
تشبيهات تحويها فهي عقيمه لا رحم لها
أصبح الجميع كتااب وأدبااء وشعرااء
بدون معرفه بأدنى قواعد اللغه
ولا ألماء بتعاليم الأدب
انبطست كتير هنا
دومتي بروعتك
احترامي
ودي