وَامْطَرَتْ لُؤْلُؤٌ مِنْ نَرْجِسٍ وَسَقَتْ وَرْدَا وَعَضَّتْ عَلَىَ الْعُنَّابِ بِالْبَرَدِ دام وصلكم شمس الاصيل