ذلك العنقود صمد بوجه الريح و المطر وعندما نضج حولته كف أثم لخمر من يحيله أخرى إلى عنب وكذلك السقطات العاطفية تحيلك للتمنع بعدما كان مباحا" بحلوك التمتع.