شئٌ مَا في داخلي مُحبط , احتاج للبوح ,
لكن الأحرف تقف على عتبة فمي
انزوي إلى تلك الزاوية , أشعرٌ بـِ فراغٍ معتم !
لا زلتُ أُعآني .. وأُعآني
،
“يا رحمة الله اشمليني “
توقيع :
’ لآ أفعل آلمسْتَحيلْ . . من آجججل
( إنسآن لمم يَفْعَلْ من آجلي آلممگن ) ! هدوئي هو سر أَناقتي
أتيت الى حرفك لاتوضأ واكتب اسمي واسمك على صدرك
استدفيء بشعاع شمسك بريقا من ملامحك
فيضيع صقيع البرد بزفرات همسك
الذي يحجبني عن شتائي
ويهبني نسائم الربيع بجود لقاؤك
على اكف الاشتياق اهدي ورودي لروحك
انتظرك حبيبي لاقلد النجوم بعنقك
لتقرأ الشمس سر شروقها من جل اركانك
مستلا الام غيابك من محافل الجسد
تحتضنني شوقا مقيما مراسم تطهير الكبد
وتشتقني منك بزمجرة الغرق بك الى الابد
توقيع :
’ لآ أفعل آلمسْتَحيلْ . . من آجججل
( إنسآن لمم يَفْعَلْ من آجلي آلممگن ) ! هدوئي هو سر أَناقتي
ملامح حلم مزيفة في ترياقه الاخير
انهك النبض وجعا
تنعته الروح الما
بحواس اصم لينبثق نورها من جديد املا
يحترق العهد على اطلال الامس
وانتظار الغد بلا انت
فقد تلعثم الصمت
وتخندق الوهم في همجية الصوت
بعدما صمت اذني على جذع اهوال ما سمعت
ولن يفيده الوقوف على ادراج الوقت
توقيع :
’ لآ أفعل آلمسْتَحيلْ . . من آجججل
( إنسآن لمم يَفْعَلْ من آجلي آلممگن ) ! هدوئي هو سر أَناقتي