إلتمس لي سبعين عذرًا ولملمني في دُعاءك ، حين لا تراني بالوجه الذي أعتدت عليه ()*
قال أبو هريرة رضي الله عنه حينما سئل عن التقوى : هل أخذت طريقا ذا شوك ؟ قال : نعم: فكيف صنعت ؟ قال : إذا رأيت الشوك عزلت عنه أو جاوزته أو قصرت عنه . قال : ذاك التقوى
جلّ الذي بعث الرسول رحيما ، ليصُدّ عنا يومَ الحساب جحيما ، فيَا أيهَا الراجون منه شفاعةً
صلوا عليه وسلموا تسليما ♡’
الخيَال ؛ واقِعنا الآخر ،الذِي نتمنىّ أن نعيِشُه يومًا ..!