~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~

عدد مرات النقر : 1,791
عدد  مرات الظهور : 66,465,876


عدد مرات النقر : 1,791
عدد  مرات الظهور : 66,465,876

العودة   منتديات وهج الذكرى > وهج العـــامـ > وهج القسم العام
وهج القسم العام لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى
التعليمـــات روابط مفيدة
 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-06-2014


ناصر الجزائري غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 330
 تاريخ التسجيل : May 2011
 فترة الأقامة : 5263 يوم
 أخر زيارة : 07-22-2025 (07:02 PM)
 المشاركات : 3,364 [ + ]
 التقييم : 97338
 معدل التقييم : ناصر الجزائري has a reputation beyond reputeناصر الجزائري has a reputation beyond reputeناصر الجزائري has a reputation beyond reputeناصر الجزائري has a reputation beyond reputeناصر الجزائري has a reputation beyond reputeناصر الجزائري has a reputation beyond reputeناصر الجزائري has a reputation beyond reputeناصر الجزائري has a reputation beyond reputeناصر الجزائري has a reputation beyond reputeناصر الجزائري has a reputation beyond reputeناصر الجزائري has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 7
تم شكره 22 مرة في 21 مشاركة
نعم أريد...لكني خائف !! بقلمي.



السلام عليكم


صدقوا أو لا

هناك طريق اجتازها يوميا

ولم ألاحظ جمال وروعة البناية المقابلة من الشارع

ولم أتفطن الى وجود بناء من طابقين في الجهة المقابلة أيضا

الذي هو عبارة عن معرض للدراجات النارية

لماذا لم ألاحظ ذلك ؟

لأن الطريق التي سأجتازها خطرة

وقد أتعرض - لا سمح الله – الى حادث

من هنا جائتني فكرة الموضوع

هي حالنا

تماما
وقبل البدء لابد من قولي أن ما سأقوله ليس تشجيعا على التهور

أو الهرولة دون إدراك ووعي

ما أود قوله ...

صحيح أن الخوف احتياط وامان

وصحيح انه - كما نقول بلهجتنا – اللي خاف سلم

لكن في المقابل ...صحيح أيضا ...أن ذاك الخوف قد يمنعنا من رؤية

وإدراك الجمال في حياتنا
فكم من فرصة للنجاح ضاعت بسببه

وكم من سعادة أجهضت بسببه

وكم من حق ضاع بسببه

وكم وكم ...

أحبتي ...

لا بد لنا أحيانا من رفع رؤوسنا – ليس فقط – للرؤية

بل لبعث الثقة في النفس

في طمأنتها

في تحفيزها

في حثها على المضي قدما – طبعا بخطى ثابتة –

لنكف عن قول أريد أن ...ولكن خائف من...

أريد أن ....ولكن ربما سأتعرض للأذى....

ثق بالله

وبنفسك


كن على الحق وامضي


وقل سأفعل بإذن الله

فلم الخوف ؟

وا

لى متى؟

والى أين سيوصلك؟

سيوصلك الى جدار أصم وسيرتطم رأسك به بشدة

وتقول متذمرا...ما الذي اتى بهذا الجدار الى هنا ؟؟

لأننا طبعا تعودنا مسح كل شيء في غيرنا ...

أنت من ذهب إليه

أنت من بحث عنه

لذلك

أنت يا من تحاول رفع رأسك للمضي

فتخونك قواك

وتخاف من مستقبل الله وحده يعلمه

هل أنت من كتب (مكتوبك)؟

هل تعلم الغيب كي تتردد؟

وتجبن؟

وتخاف؟

وتتردد؟

تعبت –حقا- من رؤية قلوب مهشمة

وعيون دامعة

وأجنحة مكسرة

لو رفعت قليلا لنفضت غبار الدنيا

وارتفعت بك الى ما فوق آمالك

- - - - -
لا يمكنني فعل ذلك

أخاف مما قد يحدث

ربما سأ ....

لا داعي لذلك

حسنا

ok

ابق كما أنت

وتجرع مرارة هزيمتك وحدك

ولاحقا قل لم يكتب الله لي

كذبت

لاحقا أجبن أكثر واغرس سكينا في قلبك

وقل – أيضا- الله كتب لي هذا

إخوتي

ما قلته ليس لوما

بل عتاب حبيب لكم يريد لكم الخير

والنجاح

فمن تألم

وتعثر

وسقط

وضل قابعا في مكانه ستدوسه الأرجل

ومن نهض ونفض الغبار عن نفسه وانطلق

بإذن الله سيصل وسترتسم على محياه بسمة الفوز

والرضى

فخذوا بالأسباب وتوكلوا على الله .

تاملوا هذه القصة الحقيقية

قام الدكتور " بورهيف" بتوظيف بعض المجرمين في تجاربه و أبحاثه العلمية المثيرة مقابل تعويضات مالية لأهلهم ، و أن تُكتَب أسماؤهم في تاريخ البحث العلمي ، و مجموعة من المغريات الأخر
ى ، و بالتنسيق مع المحكمة العليا و في حضور مجموعة من العلماء المهتمين بتجاربه أجلس ( بورهيف ) أحد المجرمين المحكوم عليهم بالإعدام ..

و اتفق معه على أن يتمَّ إعدامه بتصفية دمه بحجة دراسة التغيرات التي يمر بها الجسم أثناء تلك الحال, عصّب ( بورهيف ) عيني الرجل ، ثم ركّب خرطومين رفيعين على جسده بدأ من قلبه انتهاء عند مرفقيه ، و ضخَّ فيهما ماءً دافئًا بدرجة حرارةالجسم يقطر عند مرفقيه ، و وضع دلوين أسفل يديه و على بُعد مناسب ، حتى تسقط فيهما قطرات الماء من الخرطومين و تُصدر صوتًا يُشبه سقوط الدم المسال ، و كأنَّه خرج من قلبه مارًّا بشرايينه في يديه ساقطًا منهما في الدلوين و بدأ تجربته متظاهرًا بقطع شرايين يد المجرم ليصفِّي دمه و ينفذ حكم الإعدام كما هو الاتفاق .

بعد عدة دقائق لاحظ الباحثون شحوبًا و اصفرارًا يعتري كلَّ جسم المحكوم بالإعدام ، فقاموا ليتفحصوه عن قرب ، و عندما كشفوا وجهه فوجؤوا جميعًا بأنَّه قد مات

مات بسبب خياله المتقن صوتًا و صورة دون أن يفقد قطرة دم واحدة
و الأدهى أنَّه مات في الوقت نفسه الذي يستغرقه الدم ليتساقط من الجسم و يسبِّب الموت ، مما يعني أنَّ العقل يعطي أوامر لكل أعضاء الجسم بالتوقف عن العمل استجابةً للخيال المتقن كما يستجيب للحقيقة تمامًا

انتبه جيدًا لخيالك فأعضاؤك و ملكاتك كلها ستستجيب للصورة التي ترسمها باتقان.. الرسائل الدماغية سواء الإيجابية أو السلبية تحدد نهج حياتنا التي نعيشها.. بعض الناس استطاعت شفاء نفسها من امراض مثل الاورام السرطانيه والكبد فقط بقوة عقلهم الباطن فلا تستهين بقوة عقلك الباطن .
مات بسبب خياله المتقن صوتًا و صورة دون أن يفقد قطرة دم واحدة
مات لانه مقتنع انه بالفعل ينزف حتى الموت

فلم الاقتناع بالهزيمة هكذا

لنقتنع بالنجاح

ولنتوكل على الله ونمض الى النجاح.

بقلمي.






المواضيع المتشابهه:



 توقيع :
[flash=http://dc04.arabsh.com/i/01523/ox7c5xxwjsdu.swf]WIDTH=420 HEIGHT=220[/flash]

رد مع اقتباس
 
كاتب الموضوع ناصر الجزائري مشاركات 11 المشاهدات 3653  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع

(عرض التفاصيل عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 0 (إعادة تعين)
لا توجد أسماء لعرضهـا.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 02:35 PM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون
Designed and Developed by : Jinan al.klmah