~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-11-2013 | #32 |
|
|
|
10-11-2013 | #34 | ||
|
المعروف أن القمر الصناعي مركبة فضائية صنعها الانسان وأطلقها في مدار حول الأرض أو حول كوكب آخر .. والمعروف أيضا ..أن الأقمار الصناعية مجهزة بمعدات عملية ذات تكنولوجيا متقدمة .. الغرض منها إرسال المعلومات إلي الأرض لاسلكيا بعد جمعها بأجهزة متنوعة تصور وتقيس الأحوال الفضائية. وكان أول قمر صناعي من هذا النوع قد اطلقه الاتحاد السوفيتي سابقا إلي الفضاء في 4 أكتوير عام 1957 واسمه "سبوتنيك_2". وفي فبراير عام 1958 أطلق علماء الولايات المتحده الأمريكيه "اكسبلور-1" أول قمر صناعي لهم. وتوالي بعد ذلك إطلاق عشرات الأقمار الصناعية إلي الفضاء حتي ازدحمت المدارات حول الأرض . وصار خطر اصطدام المركبات الفضائية الحاملة للرواد تهدد الأقمار . |
||
|
10-11-2013 | #36 | ||
|
يعتمد هذا على الحال التى تكون فيها الغوريللا .. وقد لا تكون هذه الحركة المثيرة والمخيفة غير ما نفهمها أى التحذير بوجوب إبتعاد الآخرين عنها .. وعندما يغتاظ قائد المجموعة فإنه يقوم بالضرب على صدره براحتيه شبه المغلقتين ثم يهجم .. ويكون ضرب الصدر أحياناً دليل إرتياح لزوال خطر ما أو وسيلة للإتصال بأفراد المجموعة أو تحذير للمجموعات الأخرى بالإبتعاد عن موارد رزقها . وتضرب بعض الغوريللا صدورها تعبيراً عن فرحها ونشوتها وفى حديقة الحيوان يمكننا مشاهدة غوريللا صغيرة تميل برأسها إلى الوراء وتضرب صدرها بإبتهاج ونشوة غامرين عندما تفوز على أحد منافسيها أمام أنثاها . |
||
|
10-12-2013 | #38 | ||
|
لماذا نفزع من الأفاعي والعناكب؟ هذا ما حاولت إيضاحه دراسة علمية أجريت مؤخراً، حيث قدمت أسباباً تفسر الفزع الكبير، وغير المبرر من وجهة نظر البعض، الذي ينتاب الكثيرين لدى رؤيتهم الأفاعي والعناكب. وتتلخص النتائج التي توصل إليها معدو الدراسة، وهم باحثون من جامعة “كوينز لاند” الأسترالية، في أننا نفزع كثيراً من الأفاعي والعناكب بسبب جهلنا بها. ويبدو أن المثل الشعبي القائل “من لا يعرفك يجهلك” ينطبق على علاقة البشر بتلك المخلوقات التي تمتلك مظهراً مخيفاً، حيث أظهرت الدراسة أن شح معلوماتنا حول الأفاعي والعناكب، وهو مؤشر على جهلنا بها، يزيد من انطباعاتنا السلبية عن هذه الحيوانات، ليزيد بذلك من فزعنا تجاهها. وتقول الدكتور “هيلين بوركيس”، من مدرسة علم النفس في الجامعة وعضو فريق الدراسة، أظهرت الدراسات السابقة أن استجابتنا نحو العناكب والأفاعي، تختلف في طبيعتها عما نبديه تجاه أمور أخرى لا تقل خطورة عن تلك المخلوقات، مثل الحيوانات الخطرة، الفطر السام، والذخيرة الحية، الأمر الذي أشير إليه في الماضي، من قبل بعض المختصين، على أنه ناشئ عن طبيعة علاقة الإنسان الأول بتلك المخلوقات، وما كانت تسببه له من مخاطر. وتضيف “بوركيس”، بأن بحوثاً أجريت في هذا الجانب، ألمحت إلى أن سبب هذا الخوف يعود إلى أن الأفاعي والعناكب تعتبر من الكائنات التي تستحوذ على انتباه الأفراد، خلال وقت قصير من رؤيتها، الأمر الذي يتزامن حدوثه مع إظهار الفرد ردود فعل سلبية كالخوف. وأجرى فريق الباحثين دراسة تضمنت رصد ردود الفعل الأولية الصادرة عن أشخاص يملكون خبرة في التعامل مع الأفاعي والعناكب، ومقارنتها بما صدر عن أشخاص عاديين لا يملكون خبرة في هذا المجال. وبحسب النتائج فقد تبين أن تلك الكائنات استحوذت على انتباه الأشخاص الخبراء، في التعامل مع الأفاعي والعناكب، وذلك عند رؤيتهم لها، ولكن دون أن يصاحب ذلك ردود فعل سلبية من جهتهم. فيما أبدى المشاركون الذين ليس لديهم خبرة في هذا المجال، ردود فعل سلبية تجاه الأفاعي والعناكب. ومن وجهة نظر “بوركيس” فإن جهل الأفراد بالأفاعي، وتعرضهم للكثير من المعلومات “السلبية” عن تلك المخلوقات، يجعلها مرشحة لأن تكون سبباً من أسباب الُرهاب، الذي يصيب بعض البشر. يذكر أن دراسة أسترالية حديثة كشفت عن ازدياد أعداد الأفاعي في المدن الأسترالية، بسبب زحفها نحو تلك المناطق، لتشارك البشر العيش فيها، وذلك بحثاً عن الماء في أوقات الجفاف، أو هرباً من الفيضانات عند حدوثها، الأمر الذي تسبب بزيادة انتشار حالات الإصابة الناجمة عن عضة الأفاعي بين البالغين والأطفال، والتي انتهى بعضها بالموت المحقق. |
||
|
10-12-2013 | #40 | ||
|
تتفاعل المعادن كهربائيا مع بعضها البعض ، بحيث تبدأ سلسلة من التفاعلات . وكما يحدث في المعادن فإن بعض المواد غير المعدنية تتمتع بخواص كهربائية وتشترك في التفاعلات . والكربون هو أحد هذه المواد ويندرج في لائحة المواد المتفاعلة ويلي القصدير تماما . ولا يقتصر الأمر على ذلك ، بل إن جميع المعادن تفقد الإلكترونيات أثناء هذه التفاعلات وهذا شيء مشترك بينها ، بينما الكربون يكتسب الإلكترونيات عندما يتفاعل مع بقية المعادن . هذا يعني أن تفاعله الكهربائي قوي جدا ومصدر طاقة جيد ، . يتكون الرصاص في قلم الرصاص العادي من الغرافيت ( وهو نوع من الكربون ) . ولابد من تجنب عمل علامات أو الكتابة في معدن نشيط مثل الألمنيوم ، الذي قد يستخدم بشكل غير مدهون في جناح الطائرة مثلا ، قد يتسبب بكارثة اشتعال النيران بالطائرة بسبب تفاعل الكربون مع الالمنيوم . ولتفادي مثل هذه المشكلة ، يجب على المهندس استخدام أداة حادة لوضع الإشارات ، أو صباغ خاص لا يحتوي على الكربون. لأن الأداة الحادة تخدش سطح المعدن فقط ( وفي حالة الألمنيوم سيلتئم الخدش تلقائيا بتمدد طبقة الأكسيد عليه ) بينما الصبغة لا تنقل التفاعلات الكهربائية . وقد يضطر المهندس أحيانا إلى تغطية جسم الطائرة كله بطبقة واقية ، يرسم عليه علاماته ، ثم يزيله بعد ثقب جميع الأماكن اللازمة. |
||
|
كاتب الموضوع | شهاب الليل | مشاركات | 367 | المشاهدات | 109733 | | | | انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل) عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 1 (إعادة تعين) | |
|
|