...{ لـــ نطور ذواتنا من خبرات الغير }...

«لا تكن اليوم من الشامتين فتصبح غداً من المبتلين..!»

اجعل قاموسك قاموسك مليءبالكلمات الايجابيه ..وفرغه من كل سلبيه

هل اديت حقوق الله؟...هل استعنت بالله فيما ينوبك؟...هل تعرف الله وقت الرخاء؟...هل فعلا احببت الله ؟..هل انت مؤمن بقضاءه؟..هل انت راضي بقسم الله ؟....
راجع هذه الاسأله في ذهنك ..وخاطب ذاتك..اعترف..قل الحقيقه..راجع حساباتك..وزلاتك وهفواتك...اجعلها في قائمه وسمها( الاصرار)واجعل شعارها ((وسعت رحمته كل شيء))
والتوبه ضوءها ..واجعل لسانها ذكر الله ..وهمساتها ..(الا اكون عبدا شكورا ).

كن على ثقه بان الامل بالارض مادام الله بالسماء

الإنسان الهادئ الذي يضع أهدافه
ورسالته في الحياة ويديرها بنجاح مخطِّطاً
أولوياته أولاً بأول
هو إنسان واثق من نفسه ومن أهدافه
ويصنع مصيره بخيوط التميز والتفوق
وهو الذي يقدر العلاقات الإنسانية وذلك
يقوده إلى أن يكون النجاح حليفه
في حياته كلها..

«المطر لا يهطل من السماء دائمًا، يهطل من وجوهنا أحيانا. فابتسامتنا ترطب الأجواء،
وتروي الصدور القاحلة، وتسيل على أثرها أوديةُ وشعابُ القلوب»

«الأمل لا يأتي من فراغ، ولا يستحدث من العدم؛ هناك قيمة إيمانية عميقة.
هي التوكل على الله، والثقة به وإحسان الظن!»

«لا تعتمد على كلمة "قالوا لي" لتحكم على الناس والأشياء.!
جرّب بنفسك، فكم من سراب ظنه الناس ينبوع ماء!»

عبر عن النقد أو الشكوى بطريقة مقبولة ولا تحاصر الآخر ,فالإهانة والعنف يولدان الألم والانتقام,
فإذا كنت تنتظر الاحترام والتفاهم فامنحهما أولا ...!

ركز انتباهك على الأشياء السارة مهما كانت صغيرة, غير نظرتك للأمور من السلبية للايجابية,
كلما أعطيت وقتا أكثر للمشكلة زاد حجمها في عقلك ...!