~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#111 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
“لَا فَائِدَةَ مِن كَلَامٍ لَا يُسمَع، وَ مِن وَعيٍ بَلَغَ مِنَ التَّخَلُّفِ أَن اعتَقَدَ بِإِحَاطَتِهِ بِاليَقِينِ التَّامِّ، وَ بِأَنَّ كُلّ مَا يَقَعُ خَارِجَ مُعتَقَدِهِ هُوَ، إِنَّمَا هُوَ ضَلالٌ مُبين.”
يوسف زيدان، ظل الأفعى |
![]() |
![]() |
#112 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
وَ إِنِّمَا قِيمَةِ الأَشيَاءِ بِمَا فِيهَا مِن أَثَرِ القَلب، أَو بِمَا لَهَا فِي القَلبِ مِن أَثَر .. وَ لَرُبَّ شَيءٍ تَافِهٍ لَا خَطَر لَهُ وَ لَا غِنَاءَ فِيهِ ، ثُمّ يَكُونُ فِي يَدِ مُحِبٍّ مِن حَبِيبِهِ النَّائِي أَو المُمتَنِع الهَاجِرِ فَإِذَا هُوَ قَد تَحَوَّلَ بِمَوقِعِهِ مِنَ القَلبِ إِلى غَيرِ حَقِيقَتِهِ، فَأَطلَعَهُ الهَوَى مِن مَطلَعٍ آخَرَ لَيس فِي الطَّبيعَةِ ، فَيرتَفِعُ ثُمَّ يَرتَفِعُ حَتَّى كَأَنَّهُ عِندَ صَاحِبِهِ لَيسَ شَيئًا فِي الدُّنيَا بَل الدُّنيَا شَيءٌ فِيهِ ، وَ يَكُون مَاهُو كَائِنٌ وَ يَنبَعِثُ مِنهُ رُوحٌ ذَاتِ جَلالٍ أَقلَّ مَا فِيهِ أَنَّهُ فَوقَ الجَلالِ الإِنسَانِيّ
مصطفى صادق الرافعي،..أوراق الورد |
![]() |
![]() |
#113 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
“وَ الحُبُّ أَعزَّكَ الله دَاءٌ عَيَاءٌ وَ فِيهِ الدَّواءُ مِنهُ عَلى قَدرِ المُعَامَلَةِ، وَ مَقَامٌ مُستَلَذٌّ، وَ عِلَّةٌ مُشتَهَاة لا يَوَدُّ سَلِيمُهَا البِرءَ ، وَ لا يَتَمنَّى عَلِيلُهَا الإِفَاقَة. يُزَيِّنُ لِلمرءِ مَا كَانَ يَأنَفُ مِنهُ ، وَ يُسهِّلُ عَلَيهِ مَا كَانَ يَصعُبُ عِندَهُ حَتَّى يُحيلَ الطَّبائِع المُرَكَّبة وَ الجِبِلَّةَ المَخلُوقَة”
— ابن حزم الأندلسي، كتاب طوق الحمامة في الألفة والألاف |
![]() |
![]() |
#114 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
فَيالَكَ شَوقاً بَعدَ مَا كِدتُ أَرعَوِي وَ أَهجُرُ أَسبَابَ الهَوَى وَ التَّصَابِيَا وَ أَصبَحتُ أَرفُو الشَّيبَ وَ هوَ مُرَقَّعٌ عَلَيَّ وَ أُخفِي مِنهُ مَا لَيسَ خَافِيا وَ قَد كادَ يَكسُونِي الشَّبابُ جَناحَهُ فَقَد حادَ عَن رَأسِي وَ خَلَّفَ مَاضِيا مَضَى فَمَضى طيبُ الحَياةِ وَ أُسخِطَت خَلائِقُ دُنيا كُنتُ عَنهُنَّ رَاضِيا
— ابن المعتز |
![]() |
![]() |
#117 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
“وَ الحُبُّ أَعزَّكَ الله دَاءٌ عَيَاءٌ وَ فِيهِ الدَّواءُ مِنهُ عَلى قَدرِ المُعَامَلَةِ، وَ مَقَامٌ مُستَلَذٌّ، وَ عِلَّةٌ مُشتَهَاة لا يَوَدُّ سَلِيمُهَا البِرءَ ، وَ لا يَتَمنَّى عَلِيلُهَا الإِفَاقَة. يُزَيِّنُ لِلمرءِ مَا كَانَ يَأنَفُ مِنهُ ، وَ يُسهِّلُ عَلَيهِ مَا كَانَ يَصعُبُ عِندَهُ حَتَّى يُحيلَ الطَّبائِع المُرَكَّبة وَ الجِبِلَّةَ المَخلُوقَة”
— ابن حزم الأندلسي، كتاب طوق الحمامة في الألفة والألاف |
![]() |
![]() |
#120 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
“أَمرٌ غَريب !
كَيفَ نَمُرُّ فِي زمنٍ حَاضرٍ مَكَاناً تَرَكنَاهُ فِي زَمَنٍ بَعيد، تَتَوَارى السّنَوَات بَينَ الزَّمَنين ..نَعودُ صِغَاراً كَيومِ تَرَكنَاه ؛ أَنتَبِهُ إِلى مَا يَستَفِزُّ حَاسَّةَ الشَّمِّ لَديّ لِلمَاضِي رَائِحة! وَ وحدَها الرَّوائِح قَادِرة عَلى الوَفَاء للمكانِ فِي زمنِ التَّخلّي” — سعود السنعوسي، فئران أمي حصة |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | لجين | مشاركات | 551 | المشاهدات | 82859 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|