( الفتاة التي تُمنع من الخروج وحرية التصرف ليست بالطبع فاسقة، لكنها ليست فاضلة، إنّها اللاشيء لأنها لم تختَر شيئًا، إننا لسنا مسوؤلين عن أي عمل نمارسه بالإكراه، أي أننا لا نستطيع أن نطلق على أنفسنا أي حُكم أخلاقي حينما لا نملك حريّتنا في اختيار ما نفعل ).
( الفتاة التي تُمنع من الخروج وحرية التصرف ليست بالطبع فاسقة، لكنها ليست فاضلة، إنّها اللاشيء لأنها لم تختَر شيئًا، إننا لسنا مسوؤلين عن أي عمل نمارسه بالإكراه، أي أننا لا نستطيع أن نطلق على أنفسنا أي حُكم أخلاقي حينما لا نملك حريّتنا في اختيار ما نفعل ).
- غادة السمان
في مقولة للكاتب والمفكر مصطفى محمود رحمه
سأكتفى بها كــ رد لي:
" إذا أردت أن تفهم إنسانا فانظر فعله في لحظة اختيار حر .. وحينئذ سوف تفاجأ تماما .. فقد تري القديس يزني وقد تري العاهرة تصلي.. وقد ترى الطبيب يشرب السم.. وقد تفاجأ بصديقك يطعنك وبعدوك ينقذك .. وقد ترى الخادم سيداً في أفعاله.. والسيد أحقر من أحقر خادم في أعماله.. وقد ترى ملوكاً يرتشون وصعاليك يتصدقون..! "
( الفتاة التي تُمنع من الخروج وحرية التصرف ليست بالطبع فاسقة، لكنها ليست فاضلة، إنّها اللاشيء لأنها لم تختَر شيئًا، إننا لسنا مسوؤلين عن أي عمل نمارسه بالإكراه، أي أننا لا نستطيع أن نطلق على أنفسنا أي حُكم أخلاقي حينما لا نملك حريّتنا في اختيار ما نفعل ).
لا اعتقد في هذا الزمن وتلك الايام وبعد هذا التطور
ان يكون هناك قيود تمنع او احكام تطلق على النحو
اللي كانت عليه في اوقات مضت وعقول اختلفت
الفتاه الحين النظره المجتمعيه لها اختلفت عن المنظور السابق
الفتاه هي الام والزوجه والاخت والابنه والعمه والخاله والجاره
والحبيبه والصديقه والزميله كلها مسميات للفتاه
ولكل منها منظور وتعامل مختلف عن الاخريات
الفتاه وهي زوجه ومالها من حقوق ومتطلبات وواجبات
وما لها وما عليها يختلف فيه الحكم والاكراه
اما لو اتكلمنا عن الفتاه بصفه عامه فعوامل السن مختلفه
فتاه صغيره تختلف عن فتاه شابه وبالتالي القيود والاحكام بتختلف
ادري اني شعبت الموضوع لافرع كثيره لكن متعمدها
لان في كل موضع تكون عليه تلك الفتاه كل المفاهيم والاحكام تختلف
وانا نفسي كراجل لو مطلوب احكم على الموقف هناك ايضا
حكم الاخ غير الزوج غير الاب غير الجار غير الصديق غير غير الخ
هدفي من كل كلامي
الاصل في الغصن نفسه ومين هي الفتاه المعنيه ومين الرجل المعني بالرد
ومش شرط الرجل هناك البنت مع امها غير اختها غير صديقتها
ولكن برأيئ يجب أن لا تعطى الفتاة الحرية الكاملة
وبنفس الوقت لا يشد الخناق عليها بتقييدها أو سجنها
لإنها قد تصبح لا سوية بتصرفاتها ويؤثر بدوره على
نفسيتها
اشكرك اختي همس المطر على انتقاء هذه المقولة للنقاش
في رأي المتواضع ومن وجهة نظر شخصية ارى ان الحصانة لدى اي شخص في هذاالمجال هي التربية الدينية والوازع الديني ...
ان وجدت فتاه تحصنت بالخوف من الله في افعالها لن ترتكب اي اخطاء او حماقات لانها محصنة داخلياً من خلال خوفها من الله ... وستعلم ان هناك عقاب وجزاء في كل افعالها ان فعلت خيراً سيجازيها الله بما فعلت من خير وانا اسرفت على نفسها فالله بها عليم وبما تفعل الكلام ليس فقط على الفتاة بل على كل ( شخص ) على هذه البسيطة .
( الفتاة التي تُمنع من الخروج وحرية التصرف ليست بالطبع فاسقة، لكنها ليست فاضلة، إنّها اللاشيء لأنها لم تختَر شيئًا، إننا لسنا مسوؤلين عن أي عمل نمارسه بالإكراه، أي أننا لا نستطيع أن نطلق على أنفسنا أي حُكم أخلاقي حينما لا نملك حريّتنا في اختيار ما نفعل ).
لا اعتقد في هذا الزمن وتلك الايام وبعد هذا التطور
ان يكون هناك قيود تمنع او احكام تطلق على النحو
اللي كانت عليه في اوقات مضت وعقول اختلفت
الفتاه الحين النظره المجتمعيه لها اختلفت عن المنظور السابق
الفتاه هي الام والزوجه والاخت والابنه والعمه والخاله والجاره
والحبيبه والصديقه والزميله كلها مسميات للفتاه
ولكل منها منظور وتعامل مختلف عن الاخريات
الفتاه وهي زوجه ومالها من حقوق ومتطلبات وواجبات
وما لها وما عليها يختلف فيه الحكم والاكراه
اما لو اتكلمنا عن الفتاه بصفه عامه فعوامل السن مختلفه
فتاه صغيره تختلف عن فتاه شابه وبالتالي القيود والاحكام بتختلف
ادري اني شعبت الموضوع لافرع كثيره لكن متعمدها
لان في كل موضع تكون عليه تلك الفتاه كل المفاهيم والاحكام تختلف
وانا نفسي كراجل لو مطلوب احكم على الموقف هناك ايضا
حكم الاخ غير الزوج غير الاب غير الجار غير الصديق غير غير الخ
هدفي من كل كلامي
الاصل في الغصن نفسه ومين هي الفتاه المعنيه ومين الرجل المعني بالرد
ومش شرط الرجل هناك البنت مع امها غير اختها غير صديقتها
ولكن برأيئ يجب أن لا تعطى الفتاة الحرية الكاملة
وبنفس الوقت لا يشد الخناق عليها بتقييدها أو سجنها
لإنها قد تصبح لا سوية بتصرفاتها ويؤثر بدوره على
نفسيتها
اشكرك اختي همس المطر على انتقاء هذه المقولة للنقاش
في رأي المتواضع ومن وجهة نظر شخصية ارى ان الحصانة لدى اي شخص في هذاالمجال هي التربية الدينية والوازع الديني ...
ان وجدت فتاه تحصنت بالخوف من الله في افعالها لن ترتكب اي اخطاء او حماقات لانها محصنة داخلياً من خلال خوفها من الله ... وستعلم ان هناك عقاب وجزاء في كل افعالها ان فعلت خيراً سيجازيها الله بما فعلت من خير وانا اسرفت على نفسها فالله بها عليم وبما تفعل الكلام ليس فقط على الفتاة بل على كل ( شخص ) على هذه البسيطة .