يعنى لو قعد اقول الله من هنا لبكرة صدقينى ..
بجد كلماتك حلوة اوووى اوى بدون مجاملة اصلا قلمك ولهجتك خطفو قلبي من اول ما قرات لكى
الله عليكى ويا ما شاء الله
احساس وصدق فى حروفك وكانها بصوت لا مكتوبه فقط
يسمعها قلبي قبل قراءة عيونى
والجميل كمان لكل من ردو عليكى باقلامهم ..لكى حق تقولى وتحكى بالحب فيهم
اقف منبهرة بنبضك ونبضهم
خايفة اخربش لقلمى يخرب حٌسن اللوحة
قلمى متواضع بسيط امامك وامامهم ..بس الاكيد انه صادق لما بيكتب وكونى على ثقة ان حروفه بتطلع من قلبي
فيارب اللى فى قلبي يعجبك ولو حتى 1%
نثرت العزيزة رشة من عطرها ..سافرت انا لفوق السحاب كما الخيال
قالو اسمها وارفه البيان ,, قولت والله ولو شوفتو كمان اللى بقلبها صدقونى شىء محال
تحمل من الصفات الجميلة ..اللى احبها وكتير تشبيه الياسمين فى رقتها احتار انا فيها فهى الجواب والسؤال!
على العشرة صاينة ..الكل يحبها وانا فيها دوبت وما عارفة اقول ايه ولا ايه تتزاحم فى جوفى العبارات والاقوال
فراشة مبهجة وللذكرى هى العنوان ..فكم هى جميلة محطات العمر لما نتقابل بصدف جميلة كوارفه البيان والجمال
مرهفة الاحساس بل رائعة الذوق ولا انسي جذابة الفكر والروح للمهموم والحزين كلمة منها كله بتبدل فى الحال
تتحفنى كل يوم بحديثها ..وان غابت عنى والله بتوحشنى انستها ..ردودها ,, ابياتها كله كله كما علو الجبال شاعرة ..لا اديبة ,,اكن لها كل الود والتقدير بغير معاد او تقدمات ..يعجز لسانى عن التعبير لكن لو دخلتى جوه قلبي
محتاااجة شيااال..
حاجة بسيطه منى تعبر عن حبي ليكى واروفتى
أرايت كيف يستند جسد إمراة على همساتك
كأنها سنبلة تتمايل كلما عزف سلطانك اللغوي هسهساته
وحزنك يحول ايامي لقرون من الشقاء
كأنني على ثغرك كل مرة أصلب
لأراك تبتسم وتنسى تقصيري
وتقبل على الحصاد
فكل قلبي لك
خذه تمتع بجنونه.. بغيرته.. بشوقه
واعطني من الريع مااتقوت به
فروحي مثلك تحن للعشق والهوى
مثلي لا يتحمل العتاب والأتهامات
بل يفترض الحب قوياً كالأساطير
صامداً كقاع البحر مااثر به الماء
ولا افزعته قيعان السفن الراحلة
للموانئ والغارقة ربما كخنجر على صدره يذيبها ولا تمس منه شيء
يبدأ الحب عندما ينتهي الحماس
يقولون هذا
واشعر انك توشك على ثورة من جنون
اعصار تعيد بها اللهفة قويه
وتفتح إرتقاباً للشغف جديد
وللرسائل الودية ترسم اجنحة فتطير لقلبي بما يغزوه فيطمئن بتلك السهام الهائمه تلك التي مكنونها نقاء وسحر وسفر فقط مع من يحبك
هلا أبصرتي جمال قلمك؟
فهو من أشد المناظر بهاءاً
عندما تصدحين بوجه الهزائم
ربما أربكتنا الدنيا عاطفياً أو.. الخ
لكن هنالك النعمة التي هي اكبر
الأبتلاء بذاته مفض بفضل الرب دوماً لفرج
الأختبارات صالحة دائماً لأنها من الله
وبسم الله على قلب السهام من الدنيا
أحب هذا القلم
وتفرحني نكهة الأنسانية فيه
المتجذرة في هم العادي من الحياةفعالمنا ليس بوردي وكله عشق وغرام
وجدتها في بعض تمتمات حرفك
كم أنت موغل في الأبجديه
كأن بالحروف قدم الشروق
وبكائية لا يراها في الغروب سوى ضالع بالتجارب
نسي بهجة تجدد الأيام والأمل بلقاء قريب
الأمس كان وليدنا المدلل
وكبر كما نحن
اصبح يمارس حياته بعيداً
نحن لا نخاف تلكؤه
فقد أكتملت خطواته
ولم يعد إلا كغنيمة الحرب
عابر من ذكرى
البكاء لن يحيي التفوس الراحله
واليقظة عدوة النسيان
لأبد من غفوة مريحة
وتجهيز عدة للسفر الأخير
إليس بدنيا خادعه
ذاهبة غير راجعه
كما ذهبوا
سنجد المسير إليهم
ولندرك هم لا يعودون
مُهاجر
صباحك خير
حوارية يرتسم بها الحنان الذي بقي من ماضي وفظاظة الباقي من ذكرى يمهد لمشهد من الرحيل يتكرر كل يوم
هذا الصباح أعددت لي وجعاً
لتضعه برفق في قلبي
هو وجعٌ منمق صيغ من كبت وألم تسربل بحُسن
دعني أتناول معك هذا الوجع
وكل جوارحي يغشاها الدمع
وتقيم في عزاء وحشة لجرحٍ ميت
كأنه رحل بالأمس
ونكأته وعكة تحدثت عن غمها
عندما نفجع بمن نحب
يعيب الخلق حزننا
فلا نستطيع معه الصراخ بهستيريا
ولا يعيرونا الجدران لبعض وقت كي نكيل لها بعض قسوتهم وكأننا نضرب شعورهم الذي تفنن بالأذى
لم ينجح صبر علمته لنا أمهاتنا على المكاره إلا في تلك
لا يبقى مع صبرنا إلا يد فرغت وأرض مهدت لجلوس الخاسرين
مُهاجر إيها العبقري
ألقيت
ضر أيوبي يُقعد
وأسال الرحمن مساً من رحمة يشفي
http://wahjj.com/vb/showthread.php?t=37515
ان كان لهذا الجمال من الحروف والكتابة والمشاعر ( صرخات ) من وحي لوحه
كيف بالله ان تكون مشاعرك عندما يتدفق الدم من مشاعر عشتيها انتِ
وقلب يهتز بكِ فرحاً وطرباً !!
وحب قوي يهز كيانك !!
وجمالاً يخرج لنا اروع تلك المشاعر الفياضه
ويدندن لنا سمفونيه عشق لاتكتبها الا المبجله صاحبة السياده وارفة البيان
اشتاق حقاً ان اقرألكِ لا لبوح لوحه رغم اكتمال الكمال في ما قرأت قبل قليل
لكني ايقنت انكِ تمتلك اضعاف اضعاف هذا الابداع لو كان من مشاعرك انتِ
واحساسك انتِ و روعتك انتِ
اريد ان اقرأ لكِ كيف تنبضين !
كيف تشعرين !
كيف يكون الحب بقلم وارفة البيان !
فهل تفعلين ؟