| ~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
|
|
|||||||
| نفحــات ايمانيـة يختص بالمواضيع الاسلامية العامة على منهج أهل السنة والجماعة |
 |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
11-29-2017
|
||||||||||||
|
||||||||||||
|
أرجوا المعذرة لم اقرأ آيات بِر الوالدين .. .فوضعت ابي وامي في دار الرعاية...
[frame="3 100"] أسمحوا لي بأن اتكلم هذه المرة الى أى مستوى إنحدر خُلق وأخلاق ودين المسلمة والمسلم في التعامل مع الوالدين بصورة أقل ما يُقال عنها غير إنسانية( بالمصطلح الغربي ) ومُحرّمة ( بالمصطلح الشرعي الديني ) والغاية من التحدث عنه مرة اخري هو اظهارهذه المشكلة وتبيان حقيقتها التي نراها كل يوم أعرفهم فهم مسلمون موحدون يحبون الله والرسول كما يدعون.... يقرأؤن القرآن ويزنونه بأصواتهم الشجية ... فأستعملوا السنتهم كسياط من جلد .... وقد استشري هذا الامر ...وأصبح من المسلّمات في كل المجتمعات العربية المسلمة الموحدة لله ...... فتراهم يقولون بسم الله ويتحدثون باسم الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم .... هذا امامنا اما في بيوتهم فهناك امر اخر... مؤسف .... قد أستشري في بلادنا العربية وتحديداً في مجتمعاتنا ,العربية المسلمة الموحدة لله ... ولكن في السابق في نطاق ضيق.... اما الان فأصبحت تتسع رقعتها ....فما كان مني إلا أن عزمت كتابة هذه التساؤلات والخواطر ... وطرحها لنتشارك معاً في محاولة فهمها والغوص بين ثناياها لمعرفة رأي ديننا الحنيف في هذا الامر وما مدي تقبلنا له وكيفية اصلاح شأننا منه ... وهذه الظاهرة هي دار الرعاية ..ولا أقصد بها كدار لرعاية العجزة والمسنين كمكان أنشأته الدولة وهي مشكورة علي ذلك ..ولكن ... مناقشتها كحالة اجتماعية لا نها تمس بالتحديد أفراد المجتمع بجميع أطيافه .فتمس ديننا وسلوكنا وطاعتنا وبرّنا لوالدينا ...ففي الوقت الذي نشيد بها ... علي أنها مكان يعتبر مميز بالفعل لأنه قائم علي خدمة الذين لا مأوى لهم ..... وهم شريحة إنسانية مهمة في المجتمع .. وأنا لمست ذلك شخصياً .. في أحد زياراتي لهذه الدورمن حيث الأكل ومستلزماته والرعاية الصحية ..... ومحاولة دمجهم في المجتمع ... لمسح لمسة الحزن والقهر علي جبين الرجال ... وكسرة العين والمذلة للنساء الكبيرات في السن .... بتيسير كل ما يحتاجونه وتعويضهم ما فُقد من أهلهم وتحديداً من أبنائهم وبناتهم وعائلاتهم وقبيلتهم ....... فأخذوا نصيبهم كاملاً في الذهاب للأراضي المقدسة لأداء فريضة الحج كل عام .. والتمتع بما كانوا محرومين منه ... ولا يستطيعون طلبه ....فعيونهم مكسورة ومهانة .. .. لعل هذه الرعاية تضفي عليهم قليلاً من السعادة والتي فقدوها من أُناس كانوا يحبونهم ولازالوا.... فخانوا الله ورسوله ....يدعون عليهم بالخير والستر ..... ( إلا ما رحم ربي)..... .فأقول متسائلً ........ من هم هؤلاء النزلاء ...؟ولكن الذي أقصده هم النزلاء بحد ذاتهم ....... ومن الذي رماهم هذه الرمية .....؟ وهل الذي أو الذين قاموا بهذا الأمر .....علي وعيهم ... ويؤمنون بالله مثلنا ويصلون مثلنا ويحجون مثلنا .... وحينما ينامون بين أبنائهم وأزواجهم وزوجاتهم .... مرتاحين البال ومطمأنين علي أهليهم ........ ؟ .. .ولا يخطر ببالهم أبداً المثل القائل ( ياداير يا لاقي ) أم هناك شيء أفتقدوه وهو ينغص عليهم معيشتهم ولا يجعلهم ينامون مرتاحين ....... و هو الضمير .... أم نحن الذين نناقش هذا الأمر ليس لنا ضمير لنضخّم ما هو صغير ونصغِّر ما هو كبير........ ونترك الأمر علي عماه ولا نتحدث عنه ونقول كما يقال ( عادي .. وين المشكلة )... فأردت أخوتي الكرام أن أحاول أن أناقش عائلة وهمية قامت بفعل ... أقل ما يقال عليه أنه غير أنساني ... ( بالمصطلح الغربي ) لأنهم ينظرون لكل شيء علي أنه حالة إنسانية ... ولا دخل للدين أو العُرف أو الأخلاق أو البيتية التي تربي فيها ..... وهذا الفعل في نظر الكثير عادي .. ويجدون له المبررات والحجج لفعله ... وهو وضع أحدي الوالدين .. الأب ... أو الأم ... في هذه الدار ناهياً بذلك عذابه كما يعتقد وتعبه من المشاكل التي تحدث في بيته بين ربة الصون والعفاف الأميرة زوجته وبين أمه التي تم أذلالها وتحقيرها ... لا لشيء أنما لتكون خادمة وجارية للملكة الغير متوجة . بالطبيعي الابن أو الرجل ( إن كان كذلك ) هو الخادم المطيع للأميرة وبناتها ...ووالديها ....!!! أمّا أمه أو أبيه ......فدار الرعاية .... لهم ..... وهذه العائلة نموذج من أحد العائلات العربية... تسمي نفسها عائلة مكونة من أب وأم وأطفال ... أسمحوا لي إخوتي الكرام ..... أن أناقش رب هذه العائلة لتبيان ومعرفة الحالة التي هو عليها من عدم المبالاة والاهتمام بما فعله ... والسبب في وجود هذا الحب الظاهر لوالديه والتشدق بكل صفاقة ... نعم وضعتهم هناك ليجدوا راحتهم ... .وأنا مطمأن لهم وعليهم ظاهراً ولا يوجد عندي ندم ...فهذا الشعور الكاذب هو ظاهر للعيان ... من الخارج فقط ..أما. الداخل ... فالله يعلم به..... ونحن أيضاً نعلم به .... من خلال ما نراه أمامنا والظواهر التي استحدثت في مجتمعنا العربي المسلم البسيط الطيب ...... والتي كنا نسمع عنها ... ونعدها من النقائص .... في الأخلاق ..... وفي الدين ...... وفي البيتية...... فكيف ذلك....؟ فلنبدأ بالعائلة ولنأخذ الابن ... لأنه هو القوام وكما يقولون ( رجل البيت ) إن كان هو رجل البيت بالفعل ولا نسأل أميرته ( زوجته المصونة ) خوفاً من أن يتم احراجها .... وسيتم سؤالها والتحدث معها لاحقاً... فالمهم هو الأبن او الأبنة الواجب عليهم طاعة الوالدين .. ولنسأله ..عن ( أمه ) التي رماها غير آسف لما فعل ... التي أوصى بها الله في قول الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم في الحديث الصحيح الذي رواه المقداد بن معديكرب والذي صححه الألباني في الأدب المفرد : إنَّ اللهَ يُوصِيكُم بأمهاتِكم ، ثم يُوصِيكُم بأمهاتِكم ، ثم يُوصِيكُم بآبائِكم ، ثم يُوصِيكُم بالأقربِ فالأقربِ .... فكيف كان شعورك تجاهها حينما ولدتك أمك وتعبت في حملك ووضعك...؟ وكيف هو شعورك عندما سهرت عليك وبك أمك ..؟ وماهو شعورك عندما تصاب بأبسط ( بردة ) ...؟ فتجدها هي المريضة وتبقي طوال الليل ساهره عليك لتكبر وتلقي بها في دار العجزة ..؟ وماهو شعورك عندما ألقيت فضلاتك علي حجرها .....؟.. فلم تتأفف أو تتقيأ أو تقذفك بعيداً ... وتتركك وأنت تتخبط في قذاراتك ( أرجو المعذرة ......)..؟ وما هو شعورك وأنت تكبر أمامها وعيونها تقطر دمع الفرح حينما تراك تحرك قدميك والتي في المستقبل ستمشي بها لدار العجزة .......؟ وماهو شعورك إن كان لك شعور ... عندما تبدأ بالنطق.... .فتراها تفرح وتبتهج وتزغرد ... لانك لم تُخلق فاقداً للنطق ...... في الوقت الذي ستستعمل نطقك ... في أهانتها وفي سبّها (وهذا موجود وليس خافي ) وأستعمال لسانك في إقناع مسؤلي دار العجزة في أن يأخذوها من أمامك لترتاح ربة الصون والعفاف ( زوجتك ) ......؟ وما هو شعورك ... عندما تضعها في دار العجزة .. وتملاء مستندات الذل والعار والمهانة...لك... ولها .....؟ وما هو شعورك وأنت تسرد علي مسامع موظفي دار العجزة الأسباب التي دعتك لفعل ذلك ....؟ وما هو شعورك وأنت تحس وتشعر بنظرات الموظفين علي قسم الاستقبال وهم يزدرونك ويحتقرونك ......ويبتسمون لك ابتسامة صفراء .......؟ وما هو شعورك إن كان لك شعور أصلاً .... عندما تودعك أمك وهي واقفة على عتبة شقائها وتعاستها وعقوقك لها..!!!!!! وتودعك بابتسامة رقيقة ... مختلطة بالحزن ... وتقول لك : ( رد بالك ياولدي علي السيارات وحافظ علي نفسك ...وأنتبه لأطفالك وزوجتك الأميرة المصونة .... ولمّع لها تاجها كل يوم ونظف لها قصرها ... ولاتهينها .... الله يرضي عليك ...........؟؟؟؟؟؟؟ وماهو شعور الآخرين عندما يسألونك أين والدتك التي ولدتك فلم نعد نراها .......؟ أتستطيع أن أتقول لهم : لقد رميتها لأرتاح منها .... هذا بالنسبة للام أم بالنسبة ( للأب ) ..... فلك بعض الأسئلة .......... ماهو شعور والدك ..أبيك ..رجل البيت ... رب الأسرة والتي أنت أصبحت عضواً فيها.... عند ولادتك ..... وعندما يراك لأول مرة ويعلم أنك ولد ......؟ وعندما يفتخر بك ويتحدث عليك وعلي شكلك .... الذي سيجلب له الأهانة في يوماً ما......؟ .......وماهو شعورك .... عندما.. يتصيد أبيك المناسبات الدينية والقومية ليسرق من قوت أخوتك المال ويشتري لك أشياء جديدة .. ويأخذك معه أين ما ذهب ....؟ وماهو شعورك وأنت تراه يتحدث للرجال ويقول لهم .... هذا الرجل هو من صُلبي ... وأنت فاقد هذه الرجولة ...... فستستعملها لطرده ولأهانته ولنقله في سيارة فارهة إلي دار الرعاية ...... بعدما ماتلقيه هناك ...... تواصل مهامك لصالة الأفراح لنقل ربت الصون والعفاف زوجتك لحضور ( زفاف أختها ) أو أحد أقاربها هي .....؟ ماهو شعورك .....وأنت تقول لكل من يسألك ... أين والدك .....؟ هل تقول له أنا أفطر معه كل يوم وأزوره كل يوم .... أين .... أين.... في دار الرعاية ........ وأني أحبه ولا أستغني عن تناول الإفطار معه كل يوم .... لماذا لأنه والدي والله أوصاني به ما هو شعورك وأنت تكذب وتعرف بأنك تكذب .........؟ ماهو شعورك وأنت تذهب كل جمعة للصلاة في المسجد وتتفاخر بابنك والذي سيفعل بك مافعلته بجده ( فالأيام ....تداول )... وأنت تستمع للخطيب وهو يصرخ بأعلى صوته ... ويلعن كل من يهين والديه .... في سبيل أرضاء أبنائه والأميرة زوجته ..... وهو يتلوا...... علي مسامعك قول الله تعالي : }وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ{لقمان 14 وأنت حملتهم وأسرعت بهم لدار الرعاية ... ليقوم أخرين برعايتهم وقال تعالي : }وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ{الاحقاف 15 وانت بالفعل نفذت الوصية فلما بلغ أشدك ... أسرعت بهم لدار العجزة }وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا {23} وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا {24} رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا{25} الإسراء 23 ، 24 ، 25 وأنت بتأكيد أنك لم تحسن لوالديك ..... حتي عبادتك لله لم تنفعك ... وأصبحت لك معبودة أخري وهي الزوجة والشهوات والأولاد ... والمعيشة المريحة .... بدون مستشفيات ولا أطباء ولا أدوية لمعالجة والديك ..... فألقيت بهم (به ) أو ( بها ) بعيداً عنك وعن الأميرة المتوجة ... .وأضعت أجرك الذي أنت في أمس الحاجة إليه ........ .فحتي يرضي الله عليك .... وجاء رضى الوالدين أولاً.... أخوتي الكرام .... لم أجد إجابة لأسئلتي التي وجهتها لرب هذه الأسرة ... والذي وضع أمه في دار الرعاية .... لانها مريضة ...فقط لاغير .... فمتي .... يبٍرّها ..... هل عندما تكون في صحة جيدة فقط أو غير عاجزة حتي علي تنظيف نفسها .... .... والمرض ....لا ....؟ هل فكرت ولو للحظة انك اخرجتها من سجنك وأودعتها لسجن اخر فيه اهانات وشتم وسب وأحيانا ضرب ....!!!!! فهناك دور للعجزة والمسنين في بعض الدول العربية ليست بالصورة المشرّفة ولا الطيبة من خلال سلوك موظفيها والعاملين عليها ... فأقول لهذا الكائن المسمي رجل ... أمك يأخي ....... ياعزيزي ........ ولكن أنت ليس بأخي ولا بعزيزي ....لماذا..؟ لانه كما قيل .... من لا خير في أهله فلا خير فيه ........ فكيف وأنت ترمي أمك بأبتسامتها الرقيقة المليئة بالحزن وبتعابير قسماتها .........والتي حفرت السنوات العجاف أخاديد علي وجهها وكفيها ....... وقطعت بك أميال وأميال ...... وأنت ملقي علي ظهرها ....لايهمك شيء إلاّ النوم ....... والأكل ......... وألقاء الفضلات ( أرجو المعذرة ) علي ظهرها .....وليت هذه الفضلات ...يامحترم ... .تبقي كما هي .... وتصمد ...بل تنزلق رويداً رويداً من مخارجك على ظهرها .... ثُم إلي الأرض ........ فتبدأ هي بلعن الزمن .... لا لشيء يامحترم .... أنما لانها رأتك تتخبط في قذاراتك .... وليس عندها الأمكانية لتنظيفك ..... وتبديل ما تحتاجه من ملابس ....... .للاسف يأتي عليها يوم ..... تستحي هي الأم العظيمة وتطلب منك وتقول لك خذني ألي أختك أن كان لك أخت أو خذني لاي مكان ..... ( عشان اغير جو ) ..... وهي ياسيد أميرتك ... لاتقصد بتغيير الجو السياحة والتمتع ..... بل تقصد أن لاتشعر أنت وأميرتك ...... بمقدار الأوساخ التي علي جسدها وملابسها .... حتي لاتعافها ... لانها تستحي أن تطلب من زوجتك وأميرتك أن تقوم حتي بالتنطيف ..... فتذهب للخلاء وتزيل ما علق بالتراب .... وترجع خجلة ... وتبدأ رجوليتك أمام أميرتك ... بالصراخ عليها وكانها فعلت الذي فعلته لها برميها في دارالعجزة... وتقول لها إين كنتِ ( خجلتيني قدام اعيالي ) ...... فأقول له تخيل وليس تخيل يامحترم ..... ماذا كان شعورها يوم ألقيت عليها فضلاتك فوق ظهرها .... عندما يسألونها النساء ...ويستفسرون عن الرائحة ... ( التي لاتستطيع زوجك وأميرتك أن تتحملها وتخجل أنت أن تظهرها لها وتحرص علي أن تكون نظيفا أمامها .. كالخادم ) لتكتمل الصورة ( والبرستيج ) أمام أهلها ... فتقول هذه الأم للنساء .... ليس رائحة أبني ... بل هي رأئحتي أنا ... ( تتستر عليك وأنت طفل ..وتهينها وأنت كبير.).. ولكن ياسيد يامحترم ...هي .أم الحرائر وأخت الرجال .... فلا تظهر لك ولأمثالك ما بها من أمر .... فتبادرك لانها حرة ( بنت أصل وبيتية ) وتقول لك : ( عشان تاخذ راحتك مع أم أصغارك ... الله يرضي عليك أرفعني مثل جارتي لدار الرعاية... وأنت ( عاد ماصدقت )..... وللحديث المؤلم بقية ..... وفي الأخير .... أنت ليس بمحترم ولا رجل .... إلآ أن تقف أمام أمك أو أبيك وتلطم خدودك كالنساء وتعتذر ...وتنقلب علي الأميرة ..... ( ومثل مايقولوا ... أعمل ثورة عليها ) ........ .ممكن في ذلك الوقت أقول عنك ييييييييييييييييييييييييييييييييامحترم فأنا وأنتم أخوتي الكرام نعلم الإجابة .التي تعثر في ايجادها هذا الغير محترم....... .وهي ( 1 ) نقص في دينه وفي عقيدته .... ( 2 ) وضع زوجته وأولاده علي رأس اهتماماته .... ( 3 ) عدم وجود الزوجة المؤمنة ( وهي موجودة ...فلا نظلم الزوجة ) ولكنها قليل أخواتها والتي تهدده بترك البيت إن فعل مافعل ... لا أن تفرح وترتاح وتقول ( أحسن استريحت منها ) ( 4 ) قوله لا أريد مشاكل بين أميرتي وأمي .. وفي الغالب ( الميل لزوجته الأميرة ) . ( إلا ما رحم ربي ..).. ( 5 ) نسيانه بأن المثل العربي الذي يقول ( اللي تعمله لوالديك ....يعملوهولك اولادك ) سينطبق عليه في يوم ما ...وهذا حدث بالفعل .... وقصة ( سمعناها من آبائنا ) عن الرجل الذي ذهب ليرمي أبيه من فوق الجبل .... رجع نادماً حاملاً أبيه في حضنه بعد ... أن.طلق زوجته ... التي أمرته بذلك .... لان أبيه قذف بجده من نفس المكان ملاحظة: هناك تصحيح وهو أنه ليس كل الزوجات ..يرضين بذلك بل هناك .....الحرائر والأصيلات .... متقيات الله في والدين زوجها ... فلم أقصد التعميم ... ولكن معضم نزلاء الدار .. .سببها الزوجة ..للاسف فهل بالفعل وصلنا لمرحلة اننا لم نطلع علي القرآن ولم نفهم منه آية البر بالوالدين حتي وصل بنا الامر لنرمي من سيكون السبب في دخولنا للجنة او السبب في عدم شم ريحتها ..في دار الرعاية وهذه اخوتي الكرام قصيدة قرأتها مليئة بالقهر والدموع لاٌمّ كتبتها لأبنها الذي رماها في دار العجزة .. ولم يزورها لأكثر من ثلاث سنوات... .وقد أوصت مسؤلي الدار ان يتم توصيلها لأبنها حين وفاتها ... وهنا اذكرها لما لمسته من حقيقة حقيقية من شعور اُم تم رميها ...ولكن قلبها لازال مع ابنها الذي اختار زوجته عليها .... فأهديها لكل أبن او أبنه عاقّه لوالديها ... فقالت هذه الأم : يامسندي قلبي على الدوم يطريك *** ماغبت عني وطيفك سمايا هذي ثلاث سنين والعين تبكيــك *** ماشفت زولك زايرآ يا ضنايا تذكر حياتي يوم أشيلك وأداريك *** والاعبك دايم وتمشي ورايا ترقد على صوتي وحضني يدفيك *** ماغيرك أحدآ ساكنن في حشايا وليا مرضت أسهر بقربك وداريك *** ماذوق طعم النوم صبح ومسايا ياما عطيتك من حناني وبعطيك *** تكــبر وتكــبر بالامل يا مـنايا لكن خسارة بعتني اليوم وشفيك *** وأخلصت للزوجة وأنا لي شقايا أنا أدري أنها قاسية ما تخليك *** قالت عجوزك ما أبيها معايا خليتني وسط المصحة وأنا أرجيك *** هذا جزا المعروف وهذا جزايا ياليتـني خــدامة بين أياديك *** من شأن أشوفك كل يوم برضايا مشكور ياوليدي وتشكر مساعيك *** وأدعي لك دايمآ بالهدايا حمدان يا حمدان أمك توصيك *** أخاف ماتلحق تشوف الوصايا أوصيت دكتور المصحة بيعطيك *** رسالتي وحروفها من بكايا وأن مت لاتبخل علي بدعاويك *** وأطلب لي الغفران وهذا رجايا وأمطر ترااب القبر بدموع عينيك *** ما عاد ينفعك الندم والنعايا الأم طبعا ماتت والقصيده سلمها الدكتور للولد وهو يستلم الجثة.... نعم اتي فقط ليستلم الجثة ....!!!! أخوتي الكرام وهناك اسباب اخري وظروف مختلفة وأفكار ظهروا بها علينا من يؤيد فكرة وضع الوالدين في المنفي ... أقصد دار العجزة والمسنين .... وسيتم التطرق اليها من خلال الردود ... نطلب لي ولكم الستر والعافية ورضاء الوالدين…. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوكم .....اندبها المواضيع المتشابهه: 
|
|
11-29-2017
|
#2 | |
 
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته للأسف ...... وهناك من رمى أمه بين يدي خادمته وأعطاها صك الحرية بتعذيبها كيفما شاءت تنهرها تضربها تطعمها كورة من شعر كل يوم حتى تموت سريعا رأيت هذا هناك من جعل أمه خادمة لزوجته الأميرة القبيحة النفس رأيت هذا وهجرها وهما في بيت واحد في غرفتها مسجونة ...رأيت هذا ماتت متعفنة لأنه لم ينزل ليراها منذ ثلاث ايام رأيت هذا بل هنك من قتل أمه بإلقائها من مكان مرتفع .. وهناك من ذبحها وقطع رأسها هناك من أغتصبها وهو سكير .في يوم زارتني جارة لي وأبنتها التي تتعلم في الخارج قالت لي الابنة مارايك فيمن لاتعرف كلمة سيرفيس (بوفية ) مشيرة لأمها البسيطة بعين ساخرة قلت لها وقد تملكني الغضب حتى لم أعد ارى امامي لاتعرفها لأنك مشغولة عنها باللهاث خلف نداءت التغريب رحم الله يوم كنت لاتفرقين بين الشعر والشعير والله مهما تعلمت وتغربتي وأعوج لسانك وتكلمتي بلغتهم ولبستي لباسهم وتعلمت في مدارسهم ستظلي عربية قبيحة ارهابية في نظرهم لأنهم عرقيون عنصريون لن يقبلوك لأنك عربية مسلمة وحتى وان تخليتي عن عروبتك ستظلين بنظرهم عربية حقيرة لاتملكين مبدأ تخليت عن عروبيتك بائعة لمبادئك وسيلفظونك في أقرب بالوعة لأنهم عرقيون عنصريون حتى لو اتبعت ملتهم انت في نظر الغرب مجرد آداة يستخدمونها لنيل مآربهم فقط واعتقد أنهم نجحوا في تغريبك نحن هنا نسمي السيرفيس مائدة ......فهل تعرفين سورة المائدة؟ انتهى الحديث بصمتها ووجها المحمر لايحتاجون يا سيدي ان يدعوهم في دار رعاية العقوق اصبح داء مستشري في كل بيت الا مارحم الله ......العقوق ربما يحدث في هجران الآباء وتركهم وحيدون وهم ملهيون في اجهزتهم الذكية في نفورهم من مطالبهم نحوهم العقوق حتى في الصمت المخيم بين الآباء والابناء ...... دار رعاية .....في عصرنا اصبح من ارحم انواع العقوق هو يريد ان يريحها من عقوقه يريد الا ترى خيبته بانسياقه نحو زوجته الآثمة يخاف من عينيها الحزينة التي تذكره بفشله وانهزامه وراء ملذاته وشهواته ياسيدي اصبح قتل الآباء والامهات سحابة سوداء راعدة فوق كثير من البيوت الآن شتم واهانة وخجل منهما وكأنهما عار عليه ....... حسبنا الله ونعم الوكيل ولاحول ولاقوة الا بالله جزاك الله خيرا سيدي على الطرح الرائع |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة كراميل نور ; 11-29-2017 الساعة 12:00 PM
|
|
11-29-2017
|
#3 | |
|
اسمحلي هنا ان ابين الاسباب لكل ما ذكرناه بالاعلى
من عقوق ومصائب يندى لها الجبين نعلم سيدي إن لكل جهد وتعب وشقاء ......ثمار يانعة ... لن تحصد ثمرة لم تحسن زراعتها لن اتكلم عن من احسن التربية ووجد غير ماكان متوقعه لأن ذلك قليل ونادر وعادة يكون ابتلاءمن الله ليرى صبر عبده قال تعالى (وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا) لذلك لاننكر ذلك ولكني ساتكلم عن آباء للأسف كانوا سبباً رئيسيا في عقوق ابنائهم والاسباب كثيرة ولكني سأتكلم عن بعضها إهمال التربية السليمة إما بسبب الجهل أو الانشغال بملهيات الحياة الفراق الاجتماعي والتباعد بين الاباء وأولادهم.. تركهم للعاملة المنزلية لتقوم بعنايتهم نيابة عنهم ..... القسوة والشدة عليهم والتعنت الديكتاتوري تربيتهم على عادات وتقاليد ما انزل الله بها من سلطان عدم غرز حب الله وطاعته في الابناء وترك ذلك للمدرسة مكتفين بالحصص الدينية الانفلات وعدم الترابط الاسري.... تركهم الابناء الذكور للشارع بحجة انه يجعلهم رجال يتحملون المسؤولية فقد القدوة ... الجهل وعدم الاهتمام بالتوعية الدينية والتفقه في الدين عدم الاهتمام بالمواظبة على الصلاة وقراءة القرآن والشعائر التعبدية زرع القسوة والجبروت في قلب الابن بحجة زرع الشجاعة فيه وهذا البند تكلمت عنه في مقالتي يوم الحصاد اتمنى دخوله لترى الفيديو الموجود بداخله http://www.wahjj.com/vb/showthread.php?t=23241 كثير جدا من الآباء والامهات ولااستثني نفسي عنهم يرتكبون أخطاء جسيمة في حق ابنائهم ...تنعكس هذه الأخطاء على شخصيتهم سأطرح مثالامحرجا ولكن ألتماس العذر لذكره لأهميته إمراة اعتادت ان تعطي لأبنها كل شيء كل شيء لم تفكر ان تحرمه من حنانه أوحبها ملذاته حتى انه لم يعد قادرا على تحمل أية مسئولية ..علمته ان يدهس كل من يعترض طريقه علمته كيف يحصل على اي شيء بأي طريقة حتى أنها زوجته اجمل فتاة في المنطقة لم تفكر ان تقربه من الله كانت تتغاضى عن أخطائه .......وعندما تزوج كان من العاقين المستهترين بها وعندما واجهته بسوء معاملته معها وتبجيل زوجته انظر ماذا كان رده =انت اعطيتني كل شيء ولكن زوجتي اعطتني مالم تستطيعي اعطائي اياه ......إنها لذة المتعة الجنسية فهل ستعوضيني عن ذلك إن خسرتها؟وضحك ساخرا لقد اغرقته في بركة من ملذات الحياة وشهواتها فكان لايرى الحياة الا هكذا فقط متع وملذات من المسؤول في هذا العقوق ؟ التربية ياسيدي لها دور كبير ازرع تحصد ما زرعته انا لااؤيد العقوق بحديثي هذا فأنا ام ويهمني جدا ان يكونا ابنائي بارين بي ولكن يجب ان احسن زراعة النبتة اولا والله المعين .......... العقوق الحاصل في مجتمعنا بشكل ملفت ومبالغ فيه احمل جزء كبير منه للآباء الذين يتركون آبنائهم ليربيهم الآعلام الفاسد والمربيات ويعتمدون على المدارس والمعلم في ذلك ارى كثيرا من الناس تترك ابنائها القاصرين امام التلفاز والانترنت ليتعلموا الآتي القتل والاجرام الاباحية والسحر والشعوذة .....زنا المحارم .... سيدي لدي الكثير واخشى من مللك ولكن كي نطالب بالبر يجب ان نربي ابنائنا عليه وقبلها يجب أن نربي أنفسنا على التقرب من الله والطاعة ليسعدنا الله ويفتح بصيرتنا ونتعلم كيف نربي بطرق سليمة الداء ياسيدي لابد له من دواء والدواء في ايدينا ولكن ....اين البصيرة اسفة جدا للإطالة فموضوعك كان مثيرا للنقاش |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة كراميل نور ; 11-29-2017 الساعة 01:16 PM
|
|
11-29-2017
|
#4 | |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كراميل نور  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته للأسف ...... وهناك من رمى أمه بين يدي خادمته وأعطاها صك الحرية بتعذيبها كيفما شاءت تنهرها تضربها تطعمها كورة من شعر كل يوم حتى تموت سريعا رأيت هذا هناك من جعل أمه خادمة لزوجته الأميرة القبيحة النفس رأيت هذا وهجرها وهما في بيت واحد في غرفتها مسجونة ...رأيت هذا ماتت متعفنة لأنه لم ينزل ليراها منذ ثلاث ايام رأيت هذا بل هنك من قتل أمه بإلقائها من مكان مرتفع .. وهناك من ذبحها وقطع رأسها هناك من أغتصبها وهو سكير .في يوم زارتني جارة لي وأبنتها التي تتعلم في الخارج قالت لي الابنة مارايك فيمن لاتعرف كلمة سيرفيس (بوفية ) مشيرة لأمها البسيطة بعين ساخرة قلت لها وقد تملكني الغضب حتى لم أعد ارى امامي لاتعرفها لأنك مشغولة عنها باللهاث خلف نداءت التغريب رحم الله يوم كنت لاتفرقين بين الشعر والشعير والله مهما تعلمت وتغربتي وأعوج لسانك وتكلمتي بلغتهم ولبستي لباسهم وتعلمت في مدارسهم ستظلي عربية قبيحة ارهابية في نظرهم لأنهم عرقيون عنصريون لن يقبلوك لأنك عربية مسلمة وحتى وان تخليتي عن عروبتك ستظلين بنظرهم عربية حقيرة لاتملكين مبدأ تخليت عن عروبيتك بائعة لمبادئك وسيلفظونك في أقرب بالوعة لأنهم عرقيون عنصريون حتى لو اتبعت ملتهم انت في نظر الغرب مجرد آداة يستخدمونها لنيل مآربهم فقط واعتقد أنهم نجحوا في تغريبك نحن هنا نسمي السيرفيس مائدة ......فهل تعرفين سورة المائدة؟ انتهى الحديث بصمتها ووجها المحمر لايحتاجون يا سيدي ان يدعوهم في دار رعاية العقوق اصبح داء مستشري في كل بيت الا مارحم الله ......العقوق ربما يحدث في هجران الآباء وتركهم وحيدون وهم ملهيون في اجهزتهم الذكية في نفورهم من مطالبهم نحوهم العقوق حتى في الصمت المخيم بين الآباء والابناء ...... دار رعاية .....في عصرنا اصبح من ارحم انواع العقوق هو يريد ان يريحها من عقوقه يريد الا ترى خيبته بانسياقه نحو زوجته الآثمة يخاف من عينيها الحزينة التي تذكره بفشله وانهزامه وراء ملذاته وشهواته ياسيدي اصبح قتل الآباء والامهات سحابة سوداء راعدة فوق كثير من البيوت الآن شتم واهانة وخجل منهما وكأنهما عار عليه ....... حسبنا الله ونعم الوكيل ولاحول ولاقوة الا بالله جزاك الله خيرا سيدي على الطرح الرائع بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله وحبينا وطبيب قلوبنا وقُرة أعيننا وليس زوجاتنا ... ولا أبنائنا .... .الذين يأمروننا لنلقي بوصايا ربنا عز وجل ....بعيداَ مضافة أليها مستندات قبول أبآئنا وأمهاتنا الشريفات الطاهرات في أحدي مراكز الرعاية .. أو كما يطلق عليها دار العجزة ... قُرة أعيننا حبيبنا الذي لم يفته أن يزور أبيه عبد الله بن عبد المطلب من رجعته في الطريق إلي المدينة .... لم يفته أن يزوه وهو في القبر ... فقد مات عبد الله والحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم في بطن امه .... فلا يعرفه ولا يعرف شكله ...... ومع ذلك قام بزيارته حبيبنا الذي يردد ويقول عندما سأله أحد الذين يحرصون علي طاعة الله من أحق الناس بحسن صحابتي فقال له بدون تردد وحاشا للحبيب المصطفي ... (.أن يتردد أو يمهمه ) : أمك ......أمك .......... أمك .........ثم أبوك..... اللهم صل وسلم وبارك عليه الذي اعطانا التشريع والمنهج لكل شيء بدء بتوحيد الله وانتهاء ببرّ الوالدين الاخت الفاضلة والمميزة فِكراً وخُلقاً وفهماً لمجريات الامور كراميل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأرضي اللهم عنك والديك وجعلك اللهم من البارين بهم وأكرمك بأبناء يكونون بارين مُحبين لوالديهم وتـأكدي أختي الكريمة بأني حينما طرحت هذا الموضوع أعلم تمام العلم بأني دخلت لمكمن الوجع ولدهليز الجرح الذي لم يندمل والذي يستمر وتستمر معه ادواته في إفراز القيح والصديد والذي لوثت رائحته معضم البيوت التى تدّعي انها مسلمة ومن خلال الردود والمناقشات نفهم الاسباب والمسببات لهذا الجرح اختي الفاضلة كراميل نعم صدقتِ والله لقد تعدت مرحلة الانزعاج من دا ر الرعاية كمصطلح يزعج القلوب التى تخاف الله ... .تعداها ليصبح اهون للذي اوالتى لم تجد مأوى وبيئة تؤيها وتحافظ عليها وعليه نعم اختي الفاضلة فالحديث الذي يقول : "ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة، .وثلاثة لا يدخلون الجنة: العاق لوالديه، ومدمن الخمر، والمنان بما أعطى..... وهو صحيح وقد رواه عبد الله بن عمر وصححه الألباني والذي يتحدث عن من حرمهم الله من النظر اليهم يوم القيامة فاولهم العاق لوالديه .. .والعاق لوالديه كانت تُحسب في زمن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم علي انها عظيمة فقط ان تبرم الأبن عن ابيه او رفض طلبه او صاح في وجهه ولم تصل بمن عاق والديه في ذلك الزمن ان يقتل احد والديه..او يطرده الي الشارع وفي هذا الزمن تغير كل شيء ... فاصبح الصراخ في وجوه اباءهم وامهاتهم من الامور البسيطة المعتادة في معضم بيوت المسلمين فتطور الامر واصبح الرفض لنصائحهم وتوجيهاتهم ... .وتقليل قيمتهم امام الناس وأتهامهم بأنهم لا يفهمون شيء ولا يعقلون شيء والتطور والتحضر والأنطلاق لبناء شخصية مستقلة هو رفض لطاعة الوالدين ...واتهامهم بانهم قاصري الفكر فأصبح الأب او الأم يشعر بالخجل والأستحياء من ابداء رأي او توجيه لاحد الابناء والتوضيح له مقدار الخطأ الذي ارتكبه في حياته تماماَ اختي الكريمة مثل ما قالت لك ابنة جارتك وهي تحتقر أمها لانها لم تفهم كلمة ( سيرفس) وردك عليها بغضبة ربانية في سؤالها عن سورة المائدة هذه احدى اسباب سوء التربية وترك امر التنشئة للظروف والبيئة والمحيط بالابن او البنت وفتح مجالات اوسع من مدارك ابنائهم ....فتكون النتيجة هكذا ...تحقير مُبطن للأم وبعدها اشمئزاز في طريقة لبس الام وطريقة اكلها ومعيشتها حتى تصل هذه البنت لمرحلة انها تخجل من رؤية امها امام الناس بالطبيعي اختى الكريمة ستصل وبسرعة لمرحلة رميها في دار الرعاية فغياب التربية الصحيحة من الاباء والامهات وتأكيد القيم الدينية للأبناء ....ستكون هذه النتيجة .... وهذه الأسباب ستؤدي الى تمادي الأبن او البنت في رفض كل اشكال الطاعة والبِر بهما حتي وصل الأمر ان ضاق البيت بالوالدين واصبح النفي هو الوسيلة المُثلي للتخلص منهما وبعد زواجهما اي البنت والولد سيظهرعامل جديد مساعد ليؤكد رفض البِر بهما ..... فهل يرضي الأبن او الأبنة في ان يرفض نظر الله اليه بالرحمة والغفران ....ويستبدل نظرة الله اليه بنظرة زوجته المصونة وابناءه الذين سيفعلون له مثل مافعله بجدهم او جدتهم ...؟ والعوامل المساعدة لفعل ذلك كثيرة منها سوء التربية ونقص الدين وعدم الأستماع لرأي الوالدين في جميع مناحي الحياة .... فبالتالي اصبحت كلمة طاعة الوالدين .... كلمة مستهجنة غير محببة لدي بعض الأبناء ... في الوقت نفسه نري الأبن العاق لوالديه ... يتودد لأبناءه ويتمني ان يطيعوه ويبرّوا به ...مناقضاً تماماً مايفعله مع امه او ابيه.... وينسي او يتناسي ان العقاب لعاق والدية يعجله الله سبحانه وتعالي في الدنيا قبل الأخرة .... ولمناقشة كل الحيثيات والأسباب في تورط الأبناء في هذه الطامة وهي نبذ والديهم وتركهم تحت رحمة موظفي دار المسنين فمنهم من يخاف الله من موظفي الدور ويعاملون العجزة والنزلاء بطريقة فيها الرحمة والأدب .... وهناك للأسف من ينتقم من الأبناء عن طريق اساءت معاملة العجزة بالأهانات والشتم واحياناً الضرب .. .وهذا يحدث في بعض دور الرعاية فنري الأم او الأب المسكين الذي تركه ابنه في ملجأ قصري غير راغب فيه مُحاط بنظرات كُره واستهجان وسوء معاملة في الدار وبين الم وحزن علي ابناءه لتركهم فريسة للمحيطين بهم في دور الرعاية وكما قلت سابقاً كما تدين تُدان ...ومن اقرب الناس اليك .... وهناك يافاضلة من يبرر دخولهم لدور العجزة والمسنين بحجج ربما تكون صحيحة ...وسيتم ذكرها وايضا سأرد على ردك الثاني في اثارة نقطة مهمة وهي عدم بِر الاباء لأبنائهم ....وإفهامهم الطرق الشرعية لمقاصد البِر بالوالدين ..... مع ذكر دور الزوجة ومدي احقيتها في رعاية والدي زوجها ... تحياتي لك اختنا السيدة الفاضلة كراميل ياطبية وارضي اللهم عنك والديك وللحديث بقية... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخيك... اندبها |
|
|
|
|
11-30-2017
|
#5 | |
|
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله الاخت والسيدة الفاضلة كراميل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هنا اقول لك انت أسمحي لي في اُبدي تقديري وامتناني والكثير من فخري بأم مثلك تفهم دورها في بناء نشء مُحب لله ولرسوله وفهم التشريعات المأمورين بها من قِبل الله ورسوله وفهم ايضاً دور الاباء والامهات في حُسن التربية والتوجيه الصحيح للأبناء وسأرد على ماتفضلتي بقوله تعقيبك الثاني بالاأستعانة به .....فقد قلتِ: اسمحلي هنا ان ابين الاسباب لكل ما ذكرناه بالاعلى من عقوق ومصائب يندى لها الجبين نعلم سيدي إن لكل جهد وتعب وشقاء ...... ثمار يانعة ... لن تحصد ثمرة لم تحسن زراعتها نعم هناك من الاسباب ليس التى سيُندى لها الجبين بل سيتشقق وتنفتح مساماته ....ولكن لبندأ من لُب المشكلة من بدايتها وهي البناء الصحيح والتربية الفاعلة الشرعية المُتبعة لمنهج ديننا الحنيف وليس بأتباع لمنهج من دخلوا علينا بالعلمنة والتفسخ الخُلقي وستكون البداية من حُسن التربية ..... لن اتكلم عن من احسن التربية ووجد غير ماكان متوقعه لأن ذلك قليل ونادر وعادة يكون ابتلاءمن الله ليرى صبر عبده قال تعالى (وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا) لذلك لاننكر ذلك نعم هناك اسباب لادخل للوالدين بها وبنتائجها ولكن تم فعل السبب وهو حُسن التربية والتوجيه ولكن الله اراد امر اخر وهو الابتلاء لذلك نحن ننقاش الأسباب المؤدية لسوء التربية التى جعلت من الابناء يرمون والديهم في دور الرعاية للتخلص منهم ...... وكيف وصل بالابناء هذه المرحلة من التبرم والعقوق ولكني ساتكلم عن آباء للأسف كانوا سبباً رئيسيا في عقوق ابنائهم والاسباب كثيرة ولكني سأتكلم عن بعضها إهمال التربية السليمة إما بسبب الجهل أو الانشغال بملهيات الحياة نعم التلهي بأمور الدينا ومشاغلها وعدم الاهتمام بالسليمة للأبناء يكون وسيكون سبب من الاسباب الرئيسية في جني ما تم زرعه في ارض وبيئة غير صحية وسليمة زد على ذلك الجهل وعدم فهم اصول التربية الشريعة التى تفيء بحق الوالدين في الكِبر ...... الفراق الاجتماعي والتباعد بين الاباء وأولادهم.. وهذه ايضا نعدها من الاسباب في سوء التربية تركهم للعاملة المنزلية لتقوم بعنايتهم نيابة عنهم ..... القسوة والشدة عليهم والتعنت الديكتاتوري تربيتهم على عادات وتقاليد ما انزل الله بها من سلطان عدم غرز حب الله وطاعته في الابناء وترك ذلك للمدرسة مكتفين بالحصص الدينية الانفلات وعدم الترابط الاسري.... تركهم الابناء الذكور للشارع بحجة انه يجعلهم رجال يتحملون المسؤولية فقد القدوة ... هنا اختي الكريمة نثير مسألة القدوة والاقتداء هذه المسألة هي الطام ة الكبرى في عدم انتباه الاباء لنوع القدوة الحسنة الواجب ابتاعها وترك القدوة هي من يبحث عليها الابناء وليس بتوجيه من الاباء ....ويتلخص دور الاباء هنا الا في تأييد خيارات الابناء في نوع وشكل وطريقة ومنهج المقتدى به حتى وان كان ممن لادين له ولا تشريع الجهل وعدم الاهتمام بالتوعية الدينية والتفقه في الدين عدم الاهتمام بالمواظبة على الصلاة وقراءة القرآن والشعائر التعبدية زرع القسوة والجبروت في قلب الابن بحجة زرع الشجاعة فيه كثير جدا من الآباء والامهات ولااستثني نفسي عنهم يرتكبون أخطاء جسيمة عندما يكون الاب والام يجهلون الطريقة في بناء شخصية الابناء وتعليمهم تعاليم حديثة وتوجيههم نحو الأقتداء بمن لهم شخصيات قوية فارغة دينية وهشة تشريعيا بُغية بناء شخصية الابناء ببدائل يندمون عليها في المستقبل ..... كالتي تُعلم ابنتها لتكون مثل الرجال في القوة والعنف والغاء انوثتها التى جبلها الله عليها هنا البنت ستنفذ أمر اهلها ومع مرور الوقت تصل البنت لمرحلة الشذوذ الفكري في مقت وكره كل بنات جنسها من الاناث ....لانها تعتبرهم ضِعاف وهذا حصل بالفعل لعائلة اعرفها جيدا ....فأصبحت البنت مثل الرجل في الشكل والتصرف وحتى اللباس هنا الوالدين دخلوا في الحرام في تأييد تغيير جنس الابنة ورفضهم البتّة في منادات ابنتهم بالانثى......!!!!!!!! هذا مثل لسوء اختيار القدوة الصحيحة والتوجيه السليم في حق ابنائهم ...تنعكس هذه الأخطاء على شخصيتهم سأطرح مثالامحرجا ولكن ألتماس العذر لذكره لأهميته إمراة اعتادت ان تعطي لأبنها كل شيء كل شيء لم تفكر ان تحرمه من حنانه أوحبها ملذاته حتى انه لم يعد قادرا على تحمل أية مسئولية ..علمته ان يدهس كل من يعترض طريقه علمته كيف يحصل على اي شيء بأي طريقة حتى أنها زوجته اجمل فتاة في المنطقة لم تفكر ان تقربه من الله كانت تتغاضى عن أخطائه .......وعندما تزوج كان من العاقين المستهترين بها وعندما واجهته بسوء معاملته معها وتبجيل زوجته انظر ماذا كان رده =انت اعطيتني كل شيء ولكن زوجتي اعطتني مالم تستطيعي اعطائي اياه ......إنها لذة المتعة الجنسية فهل ستعوضيني عن ذلك إن خسرتها؟وضحك ساخرا لقد اغرقته في بركة من ملذات الحياة وشهواتها فكان لايرى الحياة الا هكذا فقط متع وملذات من المسؤول في هذا العقوق ؟ نعم اختي الكريمة هذه القصة ليست غريبة فقد قرأت وسمعت مايُندي له الجبين في دفع لابناء لمزالق اما بدون قصد او بالقصد و....وحتى وأن كان بدو ن قصد الا اني ارى انه طالما زرعت الام مثل هذه في ذهن ابنها فمن الطبيعي ان يتمثل بما تعلمه ولا اعتقد انها تجهل النتائج فنجد اختي الكريمة ان هذه الام هي نفسها تحتاج للتربية والتوجيه في كيفية زرع ثقافات وتوجيهات حقيقية سليمة في فكر الأبناء فتربيتها هي في الاصل غير صحيحة وهذا الذي حدث معها من ابنها هو تحصيل حاصل لِما تم زرعه في عقله هنا عقوقه لأمه خطير وبِرها بأبنها وتعليمه أخطر لانها ستلقى النتائج لها هي اما ابنها فسيزرعه في فكر ابناءه وبناته وبالتالي سيتوارث الفساد والافساد كل ذلك من خطأ في التوجيه والتربية الصحيحة ...... التربية ياسيدي لها دور كبير ازرع تحصد ما زرعته انا لااؤيد العقوق بحديثي هذا فأنا ام ويهمني جدا ان يكونا ابنائي بارين بي ولكن يجب ان احسن زراعة النبتة اولا والله المعين نعم فلن اتهمك بأنك من مُناصرى العقوق لاني ببساطة افهمك لانك ام وتعلمين جيداً ان علاج اي مشكلة لابد ان يكون من البدء وهي التربية......ويأتي فهمي لك بالتمام لاني ايضاً اب واعرف جيدا كيف يكون العقوق والطريق اليه من خلال سوء التربية والتوجيه العقوق الحاصل في مجتمعنا بشكل ملفت ومبالغ فيه احمل جزء كبير منه للآباء الذين يتركون آبنائهم ليربيهم الآعلام الفاسد والمربيات على المدارس والمعلم في ذلك ارى كثيرا من الناس تترك ابنائها القاصرين امام التلفاز والانترنت ليتعلموا الآتي القتل والاجرام الاباحية والسحر والشعوذة ..... زنا المحارم .... سيدي لدي الكثير واخشى من مللك ولكن كي نطالب بالبر يجب ان نربي ابنائنا عليه وقبلها يجب أن نربي أنفسنا على التقرب من الله والطاعة ليسعدنا الله ويفتح بصيرتنا ونتعلم كيف نربي بطرق سليمة الداء ياسيدي لابد له من دواء والدواء في ايدينا ولكن ....اين البصيرة اسفة جدا للإطالة فموضوعك كان مثيرا للنقاش ثانيا اختي السيدة الفاضلة ذات الفكر الوقاد اقول لك ان اخيك اندبها لا يمل حتى تملي انتِ فهذا الذي ابتغية بالتمام هو تفحص المشكلة ومناقشتها والخروج منها بتوجيه لمن حاول او همس لنفسه حتى ليعق والديه او يفكر حتى في اطاعة من ستكون السبب في رمي والديه في دار الرعاية وقبلها سيخجل حتى من التفكير في مثل هذا الامر لانه سيلاقي المصير نفسه فليحتسب تربيته لابناءه بالطرق الشرعية وتعليمهم ماهو عقوق الوالدين ويكون ذلك بدرس عملي مباشر .....عن طرق تعاملاته مع والديه هنا الابناء ستكون لهم قدوة حسنة بجانبهم وليست مُرسلة لهم من نصارى الفكر والتوجيه تقديري وامتناني لك سيدتي الفاضلة فلا تخجلى وتترددي في الاطالة فمتصفحى ثابت ورزين ويستوعب من يريد الحلول والتمعن ونشر الكلمة والتوجيه الصحيح وللحديث بقية....... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوك.....اندبها |
|
|
|
|
11-30-2017
|
#6 | |
  
|
جع ـلهُ.. آللهْ.. فيّ.. ميزآنْ.. حسنآتكـ
أنآرَ.. آللهْ.. بصيرتكـ.. وَ بصرِكـ.. بـ/ نور.. آلإيمآنْ وَ جع ـلهُ ..شآهِدا.. لِكـ.. يومـ.. آلع ـرض ..وَ آلميزآنْ وَ ثبتكـ.. على.. آلسُنهْ.. وَ آلقُرآنْ وأنار.. دربكـ.. وباركـ.. فيكـ |
|
|
|
|
11-30-2017
|
#7 | |
|
سلمت يمناك ع الطرح الهادف
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك ونفع بك وأثابك جنهـ الفردوس في ميزان حسناتك إن شاء الله أنتظر جديدك بكل شوق ودي وشذى وردي |
|
|
|
|
12-01-2017
|
#8 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله الاخت الفاضلة الطيبة ريماس السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم امين وانت كذلك اكرمك الله بما هو اهل لك ولآل بيتك فانت تستحقين كل خير متابعاتك واهتمامك محل تقدير وامتنان والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوك اندبها |
|||
|
|
|
12-01-2017
|
#9 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله الاخت الفاضلة الطيبة ذات القلم الثابت المميز همس السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم امين وانت كذلك اكرمك الله بما هو اهل لك ولآل بيتك جعلنا الله ممن يبرون والديهم فيبرهم ابنائهم متابعاتك واهتمامك محل تقدير وامتنان والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوك اندبها |
|||
|
|
|
12-09-2017
|
#10 | |
 
|
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ما شاء الله أخي اندبها دوما مواضيعك ذات اهمية وتتناول قضايا هامة معاصرة بارك الله فيك فيما تطرحه هنا لن اطيل لسببين مهمين اولا ما شاء الله ارى الغالية كراميل تناولت القضية من جوانب عدة وافاضت شرحا ونقاشا بارك الله فيها ورزقها بر ابناءها وبارك لها فيهم ( اشكرك كراميل ) جعل الله ما سطرته يداكِ شاهد لكِ يوم القيامة ثانيا انا دخلت اليوم منذ فترة والذهن ليس حاضر لكني عندما وجدت موضوعك ادركت انه طرح هادف ومهم وذو مغزى فتلك قضية تتناول شريحة كبيرة من المجتمعات العربية ولو ادرك المسلمون عظم شأن الوالدين وتكرار الحث على برهما والاحسان إليهما وحسن صحبتهما في آيات عدة لعلموا ان في برهما طاعة لله وهو احد السبل إلى الجنة أصلح الله شأن أبناء المسلمين جزاك الله خيرا اخي تستحق الختم والتقييم رفع الله قدرك وقدر والديك وآل بيتك وحفظ لك الابناء وأقر عينيك بصلاحهم يرفع لقائمة التنبيهات لاهميته مع تقديري واحترامي |
|
|
|
|
| كاتب الموضوع | اندبها | مشاركات | 26 | المشاهدات | 5206 |
|  |
| انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل)
عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 0
(إعادة تعين)
|
|
| لا توجد أسماء لعرضهـا. |
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 12:32 AM بتوقيت الرياض
Designed and Developed by : Jinan al.klmah