مؤلم انت ايها الحنين

استجابة لدعوة اوراقنا الجميله للعوده الى
هنا فها انا اعود تلبية للدعوة .


بي شوق وحنين اليك كشوق الطفل
الى احضان امه .
وحنين اليك كحنين الابل الى اعطانها ..

فمن انتي يا من احتلت من تفكيري
كل تفكيري ؟ نعم ان حنيني اليك مؤلم
حقا ولكن رغم المه فسابقي ذلك الحنين
في ذروته فربما ياتي يوم ويهدأ برقة اناملك
متهادياً على صدر رضاك ؟ اقول ربما

شكرا للطفك
واهلا بعودتك التى رسمت لحروفى بهاءا
لايجيدة سواك


كلما اتيت الى هذة الزاويه
ابحث عنك واتمنى ان تسكب هنا عصارة فكرك
مؤلم حنينى اليس كذلك
فيلسوف الكلمه

احترامى لك

نسائم الفجر محمله هذا الصباح
بزخات حنين وافتقاد لك

وحدها حروفى تقف على بابك
تطرقه بلطف

لتخبرك

كم هو مؤلم حنينى اليك هذا
الصباح

لااحد يستطيع النفاذ لاعماق تفكيرى سواك
وكم يؤلمنى الحنين اليك

لاشئ
سوى صمت مطبق وليل يخيفنى بسوادة
وقلب متعب جدا

واهات حنين موحش

حنيني شعله تقتاد من فؤدي

تشرب من دمائي

تلهث خلف شوقي وعنفواني

حنيني صمتي

اوراق الورد

قمة التألق عندما يمتزج الابداع بالامتاع
هذا ماوجدته هنا من خلال حروفك المتألقه

مؤلم حين يكون للحنين دوره في
حياتي.. فيقيدني , ويسلبني راحتي
ويزيد من عذاباتي

الا يحق لي ما يحق لغيري

اى حضور ابهجنى هذا الصباح بحضورك

ياشمس الاصيل

دع حرفى اذا يحتفى بك على طريقته

شكرا لسمو روحك

تبا للحنين اذ يسمح لنفسه بتعذيبك

هذا الصباح بلا شك مختلف جدا
لانه حمل الى نبا قدو مك

يحق لك ياوهج كل شى

عطرتى متصفحى بجميل

حروفك

دمتى بود لاينقطع

هناك اشخاص نراهم من خلال ارواحهم


لنكون لهم فى خيالنا لوحه ملونه بالوان جدابه لا نريد مفارقتها مهما كان

لجمالها

كم نحن محظوظون اننا التقينا بهم

وكم انت مؤلم ايها الحنين