رضا الناس غاية لا تدرك !
[flash=http://up.hawahome.com/uploads/13722673011.swf]WIDTH=420 HEIGHT=220[/flash]
قال رسول الله صل الله عليه وسلم : " ازهد في الدنيا يحبك الله .. وازهد فيما أيدي الناس يحبك الناس " صحيح الجامع للألباني
اسأل عن الغائب واطمئن عليه ..
شارك الناس أفراحهم .. وتفاعل مع مصائبهم ..
إذا قدّمت معروفا لأحد .. فلا تنتظر الثمن ..
ومما كانت الحكماء قالت : لسانُ المرءِ من خدمِ الفؤادِ
إياك والثرثرة .. ففي الصحيحين أن النبي صل الله عليه وسلم كان يُحدث الحديث لو عده العاد لأحصاه .
الرجل العظيم حقا كلما حلّق في آفاق الكمال .. اتسع صدره وامتد حلمه .. وعذر الناس من أنفسهم .. والتمس المبررات لأغلاطهم .. فإذا عدا على ( غر – جاهل ) نظر إليه من قمته كما ينظر الفيلسوف صبيان يعبثون في الطريق .. وقد يرمونه بالحجارة .
من إمارات العظمة أن تخالف أمرا في تفكيره .. أو تعارضه في أحكامه .. ومع ذلك تطوي فؤادك على محبته وتأبى كل الإباء أن تجرحه .
لا تكذب ولو مزاح .. فمن استحلى رضاع الكذب عسر فطامه .