سجل حضورك /ي بتغريدات أسلاميه

( إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ )

ما أبحر إنسان في نوايا الناس إلا غرق
عليك بالظاهر والله يتولى السرائر .

اللهُمَّ ربّ القلوب، ربّ الحظوظ، ربّ الأمل، ربّ الذين غفلوا عن كل الطرق إلاّ عنك، ربّ الذين مات رجاؤهم إلاّ بك، تولني فيمن توليت، ولايةً أغتني بها وأكتفي، لا يضرني ضارٌ ولا يمسني وصبٌ ولا نصب، أنت وليّي في الدنيا والآخرة، وأنت نِعم المولى ونِعم النصير

"إذا منحك الله نعمة القبول بين خلقه فقد مُنحت نعمة عظيمة، أن يرتاح لك الآخرون ويجدون فيك منابع الحُب والسلام والود، الذي لا ترجو من وراءه حاجة أو منفعة، أن تكون روحك خفيفة غير مؤذية، ومحببة لكل الأرواح الأخرى التي تقابلها".

"إن يقيني بالله حاسم، أوقن أنني لو رفعت يدي أدعوه أن أطير، لكدت أشعر بنمو الأجنحة على ظهري

أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ "
#الملك_14
أقدارك تناسبك بكل دقة:
لو زاد عمرك يوماً .. لفسدت.
ولو زاد مالك درهماً.. لطغيت.
ولو زاد أولادك ولداً .. لشقيت

النوم ...نعمة ينسى شكرها الكثير !
فهو يُريح الجسد ، ويُنسي الهم ،
ويُجدد النشاط !

فاللهم احفظ هذه النعمة من الأرق ،والمرض ، والخوف ، والفزع

ï´؟إِنَّ الَّذينَ يُحِبّونَ أَن تَشيعَ الفاحِشَةُ فِي الَّذينَ آمَنوا لَهُم عَذابٌ أَليمٌ فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ ï´¾
فإذاكان هذا الوعيد لمجرد محبة أن تشيع الفاحشة واستحلاء ذلك بالقلب
فكيف بما هو أعظم من ذلك من إظهاره ونقله ؟!

لا تقولوا "مالنا غير الدعاء" بنبرة عجز وضعف وانكسار.. الدعاء بحد ذاته مُعجزة، يرد القضاء ويغيّر الأقدار، وينقل المرء من حالٍ إلى حال، حين يُلهمك الله الدعاء تيقن أنّ الله أراد بك خيرًا ، والإجابة بقدر ما وقر في القلب من يقين "أنا عند ظنّ عبدي بي"

قال الله ï·» :
ï´؟ كراماً كاتبين ï´¾

قلمٌ لا يتوقف ..!

استثمر للحياة الأبدية ..
ثمّة بشر ما تزال صحائفهم
تربو بأعمالهم بعد موتهم.

_ عن جرير بن عبد الله رضي الله عنه؛ أن النبي ï·؛
قال: إن الله عز وجل ليعطي على الرفق ما لا يعطي
على الخرقً ، وإذا أحب الله عبدا أعطاه الرفق ،
ما من أهل بيت يحرمون الرفق؛ إلا حرموا الخير ."