الحل=لماذا انت متضايق ؟ هل بسبب المدرسة ؟ هل ضايقك أحد ؟
نبحث مع الطفل عن السبب حتى يشعر بالراحة.
(طفل يرتمي في حضن أمه باكيًا بحرقة)
- مابك يا حبيبي !
- سقط من على الكرسي ..
-لماذا يا كرسي يا وحش ؟ لماذا ضربت أحمد ! احذر تفعل هذا مجددا !
انتهينا يا حبيبي ضربتها ..!
النتيجة = رجل بالغ .. يمارس الإسقاط ، دائم إلقاء اللوم على الآخرين ، ويتبنى دور الضحية ..
الحل = أرني هل تاذيت؟ لا تبكي انت ذكي ولن تركض ثانيا في البيت
(طفل جرِحَ رغم رفقة أخيه الأكبر له)
- اين كنت عندما جرح أخوك ؟ اين كنت!
- كنت ألعب !
- أنت إنسان مهمل ، لو أنه حصل له شيء كنت قتلتك !!
النتيجة = رجل بالغ .. فاقد الثقة بقدراته ..
الحل = عدم استغلال الطفل الأكبر هو ليس مراقب ولا مربي .
إعطائه دور القائد في العائلة لمنع الغيرة بين الأخوة وليس لتحميله مسؤوليه ليست من واجبه.
(طفل معترض على أداء الواجب)
- اذا قمت بالواجب سأتيك بهدية !
النتيجة = رجل بالغ .. مادي ، ..
‘الحل = نساعده ونجلس معه حتى ينهي الواجب ( الدعم النفسي مهم عند مواجهة الطفل لأي صعوبة)
(طفل يتعرض للتنمر من زملائه ويشتكي لوالده ، فيكون رده)
- لا بأس.
النتيجة = رجل بالغ .. انطوائي أو مصاب برهاب اجتماعي ..
‘الحل = ادخل الطفل دورات تعلم الرياضة لتقويته جسديا و نفسيا.
الذهاب مع والده للمسجد او التسوق..
مخاطبة المدرسة وأبلاغها عن الأمر دون علم الطفل ..
التنمر يؤثر في الطفل مدى الحياة
لا يجب الاستهانة به.
(أم تشجع ابنها على السلوك الجيد)
- كن مؤدب حتى أحبك !
النتيجة = رجل بالغ .. يتخلى عن مبادئه مقابل أن يجد قبولًا من المجتمع ..
الحل=حب الام للطفل غير مشروط ..هي تحبه مهما فعل وهذا يجعله صريح.
وجريئ للتصرف على حسب فهمه وليس كما يملي عليه الآخرون.
(أب صارم)
- لا يوجد نفس تتنفسه بدون إذني وإلا ستعاقب ..
النتيجة = رجل بالغ .. مُنقاد ..
‘الحل= عدم ترهيب الأطفال هم ليسو لهم ذنب بما عشناه في الماضي من ظروف وأن تحملنا قسوة آبائنا ليس علينا أن نورثهم نفس ما عانيناه.
أطفالنا أمانة في أعناقنا ، لا تُقرروا الإنجاب قبل أن تدركوا حجم تلك المسؤولية !