بينك .. و بين المطر يا كبر وجه .. الشّبه كنه .. هطولك نهار أمطر وهلّ .. السحاب شف .. رشّه يرشّ الارض و يغسل .. الأتربه وأنت .. إتغسلني من الأحزان .. و الإكتئاب أظنّ .. مانيب مخــطي يوم أشبّهــك .. به حتّى .. البرد فيه من لون الثمان .. العِذاب وأكبر .. دليل إن خدّك دائماً .. يصحبه لا لاح .. برقه و همّال السّحاب .. إستجاب
في داخلي لك شئ مادري شسمـيـه شي يغطي الشمس ويحجـب ضياهـا بين الضلوع العوج أشيلـه و أداريـه يجـري بشراينـي ويسكـن معاهـا شوق او غلا او سمـه اللي تسمـيـه شـئ مثـل روحـي وينبـض معاهـا
تمشي وينبت تحت ثراها الياسمين و توقف : فراشات الصباح بكتفهــا
ما اقارنك بالعين و العين ثنتين اقارنك بالقلب و القلب واحد
حي الرياض وأهلها وهواها ونسيمها ونخيلها ورباها حي الرياض نجومها وبدورها هل من رياض في الحياة سواها
عطنـي مسـاك واخـذ الوقت كلهمافيه غيرك يجعل الوجه ضاحك ياللي سكنت القلب واصبحت خلهيـسعد مسـاي و يسعد الله مسـاك
أصعب عذاب الشوق لا صار صامت .. مثل الطفل يفهم ..و لا يعرف البوح !!
ماكتبت الحرف تسجيل لحضوور جيت اجدد شوقي قلبي والغـلا جيت ابنثر كل مابي من شعـور جيت ابوح بلهفتي لـك للمــلا
اعذب حديث اللي بلا صوت ولاشفاه ، همس المشاعر الي من العـين للعيــن
بعض الشوآرع لا هدت مرّت بها الذكرىْ سرآبْ تاخِذ خطاوينا وله ، وَ تردّنا كسرى قلوُب !