أحلامنا ما تشبه إلا العصافير ؟ تمسي معانا ولا أصبح الصبح طـارت !
تدري وش قاعـد يقولـ الندى للـورد .. يقولـ لــولاكـ ما كنت انا اسمي الندى لولاكـ ما كنت شفافـ ولطيف ولي صدى لولاكـ ما جيت كــل صبح اسلم عليك
الوقت شاي وحلو الايام سكر
ينشَشرِح / ( صِدرَيّ ) إذا شِفتگك … … . معَعآي “ أشِعر بَ / : » گل حَاجہُ « تِبعَث … . لٍ | قَلبببيّ ” سَسعااادهہُ
] بعد مامَسّيت بالخير للحلم الكبيـر! إستوى عندي قديم الليّالي والجـداد باقي احلامي! عصافير ماعادت تطير تنكسر جنحانها عندهقوات البعـاد آه ياقصر الليالي وياطـول المسيـر وياكثر زرع الايادي وياقلّ الحصاد !
يّ موآجعنـآ آلقديمة ( أطوي ) أورآق آلسنين
سو الجمآيل و إزرع الطيب بـ الناس ترى طريق الطيب ما به حسافه
ربما غدٍ أو بَعد غد ! ربّما بعد سنين لا تُعد , ربّما ذات مساءٍ نلتقي ! في طريق عابرٍ من دون قصد
الحب مثل الورد ودّك تشـمـــــه لاصار جـوّه جو صيفي وغايــم
فيها عناد وغرور وكآبة ... وفيها حسن ما يشبهه شيء إحترت في حضرة جنابه ... إحترت بين الشمس و الفيء