~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-08-2013 | #21 |
|
المعاصي كالماء المالح .. مهما شربت منها وتماديت فيها لن ترويك أبداً بل على العكس
سيزداد ظمأك .. أما الطاعه التي ترويك بل و ستنعشك أيضاً فهي كالماء العذب ممزوج باالسعاده و السكينة و الرحمة .... شتان بين النور والظلمات |
|
12-08-2013 | #22 |
|
أراد اخوة سيدنا يوسف أن يقتلوه
( فلم يمت ) !! ثم أرادوا أن يمحى أثره (فارتفع ... ... شأنه ) !! ثم بيع ليكون مملوكا (فأصبح ملكا ) !! ثم أرادو أن يمحو محبته من قلب ابيه ( فإزدادت ) !! ((( فلا تقلق من تدابير البشر فإرادة الله فوق إرادة الكل )) |
|
12-08-2013 | #23 |
شموخ فى زمن الانكسار
|
وعليكم السلام
مدونه وفكره رائعه يابسمه لاحرمك الله اجر مايدون بها وينتفع به لكن على الجميع التأكد واستقصاء وتحرى الحقائق من مصدر موثوق وليس مجرد نسخ ولصق ماتتناقله الساحه الإلكترونية حتى لا نقع بالشبهه والنقل الخاطئ وخاصه ان الموضوع يتعلق بأمور الدين والعقيدة لينتفع الجميع من المنهج الصحيح السليم. والدال على الخير كفاعله وجزاك الله عنا خير الجزاء ولى عوده ان شاء الله لاثراء هذا الموضوع القيم. . |
|
12-09-2013 | #25 |
|
عن ابن عباس رضي الله عنهما ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه عز وجل : قال : ( إن الله كتب الحسنات والسيئات ، ثم بين ذلك ، فمن هم بحسنة فلم يعملها كتبها الله له عنده حسنة كاملة ، فإن هو هم بها فعملها كتبها الله له عنده عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف ، إلى أضعاف كثيرة ، ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله له عنده حسنة كاملة ، فإن هو هم بها فعملها كتبها الله له سيئة واحدة ) متفق عليه ، واللفظ للبخاري |
|
12-09-2013 | #26 |
|
عن أبي هريرة رضي الله عنه ـ قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(إن الله تعالى قال: من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه، ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنتُ سمعه الذي يسمع به، وبصرهُ الذي يبصربه، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها، ولئن سألني لأعطينه ،ولئن استعاذني لإُعيذنه ) رواه البخاري في كتاب الرقاق رقم (6502 ) |
|
12-09-2013 | #27 |
|
عن خولة الأنصارية رضي الله عنها قالت سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن رجالا يتخوضون في مال الله بغير حق فلهم النار يوم القيامة ) *رواه البخاري قال ابن حجر رحمه الله .. قوله : ( يتخوضون ) بالمعجمتين ( في مال الله بغير حق ) أي يتصرفون في مال المسلمين بالباطل . وفيه أن من أخذ من الغنائم شيئا بغير قسم الإمام كان عاصيا ، وفيه ردع الولاة أن يأخذوا من المال شيئا بغير حقه أو يمنعوه من أهله |
|
12-09-2013 | #28 |
|
عن ام المؤمنين السيده عائشة رضي الله عنها زوج رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال
تُقبِلون الصبيان ؟ فما نُقبلهم . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أوأملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة ) ؟ *رواه البخاري قال ابن حجر رحمه الله .. قوله : ( أوأملك ) هو بفتح الواو والهمزة الأولى للاستفهام الإنكاري . ومعناه النفي ، أي لا أملك ، أي لا أقدر أن أجعل الرحمة في قلبك بعد أن نزعها الله منه . |
|
12-09-2013 | #29 |
|
عن ام المؤمنين السيده عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت جاءتني امرأة معها ابنتان تسألني فلم تجد عندي غير تمرة واحدة فأعطيتها فقسمتها بين ابنتيها ثم قامت فخرجت فدخل النبي صلى الله عليه وسلم فحَدَثُته فقال : " من يلي من هذه البنات شيئا فأحسن إليهن كُن له سترا من النار " *رواه البخاري قال ابن حجر رحمه الله .. قوله : ( من يلي من هذه البنات شيئا ) من البلاء وفي روايه " من ابتلى "... واختلف في المراد بالابتلاء هل هو نفس وجودهن أو ابتلي بما يصدر منهن ، وكذلك هل هو على العموم في البنات ، أو المراد من اتصف منهن بالحاجة إلى ما يفعل به . وفي الحديث تأكيد حق البنات لما فيهن من الضعف غالبا عن القيام بمصالح أنفسهن ، بخلاف الذكور لما فيهم من قوة البدن وجزالة الرأي وإمكان التصرف في الأمور المحتاج إليها في أكثر الأحوال . وفيه سخاء السيده عائشة لكونها لم تجد إلا تمرة فآثرت بها ، وأن القليل لا يمتنع التصدق به لحقارته ، بل ينبغي للمتصدق أن يتصدق بما تيسر له قل أو كثر . وفيه جواز ذكر المعروف إن لم يكن على وجه الفخر ولا المنة . وقال النووي تبعا لابن بطال : إنما سماه ابتلاء لأن الناس يكرهون البنات ، فجاء الشرع بزجرهم عن ذلك ، ورغب في إبقائهن وترك قتلهن بما ذكر من الثواب الموعود به من أحسن إليهن وجاهد نفسه في الصبر عليهن . |
|
12-09-2013 | #30 |
|
عن بريدة رضي الله عنه قال :
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ( إِنَّ الْقُرْآنَ يَلْقَى صَاحِبَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حِينَ يَنْشَقُّ عَنْهُ قَبْرُهُ كَالرَّجُلِ الشَّاحِبِ . فَيَقُولُ لَهُ : هَلْ تَعْرِفُنِي ؟ فَيَقُولُ : مَا أَعْرِفُكَ . فَيَقُولُ لَهُ : أَنَا صَاحِبُكَ الْقُرْآنُ الَّذِي أَظْمَأْتُكَ فِي الْهَوَاجِرِ وَأَسْهَرْتُ لَيْلَكَ ، وَإِنَّ كُلَّ تَاجِرٍ مِنْ وَرَاءِ تِجَارَتِهِ ، وَإِنَّكَ الْيَوْمَ مِنْ وَرَاءِ كُلِّ تِجَارَةٍ ، فَيُعْطَى الْمُلْكَ بِيَمِينِهِ وَالْخُلْدَ بِشِمَالِهِ وَيُوضَعُ عَلَى رَأْسِهِ تَاجُ الْوَقَارِ وَيُكْسَى وَالِدَاهُ حُلَّتَيْنِ لَا يُقَوَّمُ لَهُمَا أَهْلُ الدُّنْيَا . فَيَقُولَانِ : بِمَ كُسِينَا هَذِهِ ؟ فَيُقَالُ : بِأَخْذِ وَلَدِكُمَا الْقُرْآنَ ثُمَّ يُقَالُ لَهُ اقْرَأْ وَاصْعَدْ فِي دَرَجَةِ الْجَنَّةِ وَغُرَفِهَا فَهُوَ فِي صُعُودٍ مَا دَامَ يَقْرَأُ هَذًّا كَانَ أَوْ تَرْتِيلًا ) رواه أحمد في "المسند" (394) وابن ماجه في "السنن" (3781) وحسنه البوصيري في الزوائد والألباني في "السلسلة الصحيحة" (2829) |
|
كاتب الموضوع | بسمة روح | مشاركات | 266 | المشاهدات | 33941 | | | | انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل) الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 05-09-2024, 02:50 PM (إعادة تعين) (حذف) | |
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|