قصيدة الحب بوح منك اشـــــــــــــعاري نغم يراود بالاسحــــــــــار اوتــــــــــــاري تلك القصائد فرت من اعنتهــــــــــــــــــا وأتت اليك تباعآ نسج أفكــــــــــــــــــاري
يبست جذور القلب بعد اكراه وذبل في ايك السنين رجائي فرحلت وبيدي حقيبة موجومة وبين اناملي يراع يبكي اشلائي
خوفي عليك حطمني واحرق مافي من بقايا صبر وجعلني اتخبط في بحور الوجع دعني اعانق عيناك واشهقك للمرة الأخيرة وامضي
سأتنفس قربه الأن وبعد ذياك البع ـاد سأزفر أنفاااسي
في خاطري لك .. وحشتني ..
كم اود ان اطوقك في عنقي كـ..عقدي الذي لا يفارقني ابدا ..
لن أرسم قـلبـي المكسور يعـانـق قـلبك لن أجبـرك على كلمة .... أحبك..............
إلى من أنساني من أحب لأني أصبحت له المحب إلى من يفهمني وأفهمه وكأننا توأم في جسد واحد إلى من سرق قلبي وأحرقه وجعل الرماد مداداً ليكتب كلمة أحبـــــــك
سئمت !
ما أروع أن نحيا بالأمل ونمتلئ به فلولا الأمل لتشوهت المساحات البيضاء فى داخلنا وفقدت مساحات الأرض الخضراء لونها فى أعيننا وأصبح اليأس كالنار الثائرة .. تلتهم أحلامنا
هو القلب.. من ينبض..حبا .. ومن يقطن الجسد..ويمنح الاحساس لباقي الاوردة.. لكنه..مع الوقت.. يتحول الى قلم ينزف على الاوراق..وبين السطور.. كلما حاولنا ان نغير مسار احساس هذا القلب..وهذا القلم.. نجده اكثر انحيازا للغة الوجع..ولغة الألم..
، كُلَ الاشياء الجميلة التي خَبأتها لك في قلبي لمْ تكن من نَصِيبك ! ،
أجمل ما في حرية الإنترنت .. أنها في غيبة الرقيب سوى ( الله جلّ جلاله ) تعطيك الفرصة لتعرف حصتك من نبل ( السلوك ) ونصيبك من طهارة ( الضمير )
05-08-2011
العرض العادي
