مؤلم انت ايها الحنين

يجرني حنيني لأيام الصبا حين كنت العب وامرح واضحك بلا هموم

حين كنت انام وارى اهتمام امي بي

حين كنت اكل لاابالي كيف وفر لنا ابي لقمة العيش بعد فضل الله

حن كنت امارس كل هواياتي ..

وقتها لماكن اعلم كيف كانا يتعبان من اجلي واجل اخواني

ياله من حنين ... ان تعود بلا هموم ومتاعب الحياة القاسية التي تحرمك من التواجد مع من تحب لاجل من تحب !!

وكم هو جميل تواجدك العطر

شكرا مكلله بروعه حرفك
وشكرا اخرى
بحجم حضورك

تعلقت حروف اسمه على لسانى

كم هو مؤلم وجودك

ازهرت اوراق متصفحى بجميل حضورك

عنيدة

شكرا لك

في لحظات الشوق
حين تعود خطوات
الزمن المثقل للوراء
أشعر أني أجر خيبات الدهر
مرفقة بخصلات الألم
يسري داخل ينابيع جسدي
مزج بين كويرات الحنين
ونبض اللهفة
فعادة ماتهت فيك
فأنت سرداب نفسي
عناب حضورك
لم يثمر بعد كي أقطفه
كنور فجر على شفاهي
صورتك المعلقة تُجاه القبلة
ترتل صلاة أحزاني
ترسم فوق مرآة ماء
دخان قهر من أحزاني
لن أعيد ترتيب ماأنجزته
لن أرمم قلاع أشجاني
حينما أبحث عنك في زمني الفاني
أجدك لا تزال سرير عينيْ
ملاءة شمس أجفاني
ياقطعة من حياتي
بل ياكل حياتي
الشوق أضناني!!

****
أوراق الورد
دمت بكل الحب والود

الغزال الشمالي
حين تكتبين
اشعر بخيط من ضياء
يلف الكون كله
فيتساقط رذاذ امنيات
تحيل ارضى القفرة
الى واحات خضراء تسر الناضرين

احتفاء بك وبحرفك ياانيقه
انتظر عطر كلماتك

يا التي أفيض عشقا ... بها

تعالي لأعبيء لك زجاجات

شوق بمسرى رحيلك

ترتشفينها متى لامسك

الحنين بظمأه

وتسلل الجفاء إلى عقلك

يحييك نهر الشوق

والقلب المسجي

ولكن الظلام بأرضي

قد قطع طريق قافلة الكلمات

فعبأت حروفي تحت جفني

وملأت حقائب عيني

وخرجت أتحقق من أبجدية الليل

فشاهدت طيفك هنا أمامي


أوراق الورد لك مني كل التحايا مؤطرة بباقة ورد جميله يعلو فيها رائحة المسك الجميله

لزهرة الحنين مواقيتٌ..!
سلاما أيها الشوق الذي
يجري في نهر دمي
ها شجنٌ يورق في شراييني
سلاما أيها الورد..
سلاما أيها الجمر..
أيا ذاكرة الجُرح الجميل
رفرفي
فوق حكايا أحلامي
توهجي
فوق دفاتري..
فلهذا الحنين
ألم يُزهر
في حدائق دمي
أيها الجمر الذي
يطل من نافذة الشوق
أيها الحنين الذي
يخضر في حرائق الليل
أيها الدمع المنهمر
من لوعة القلب
سلاما ..سلاما ..سلاما

هاأنذا أرش أشواقي
على سوسنة الشمس..
وأفرش للريح
بساط أشجاني
فهل تسعفني
تنهيدة الليل؟!

لزهرة الحنين حالاتٌ..!
أتدري ماحديث الشوق؟
ما كلام الليل؟
ما زفرة الحنين؟.
ها أزمنة
تمشي على سجادة العمر الجميل..
واقفة في جهة العشق
يتوهج في سبحة القلب
مشتعلا
متى أقطف ورد المستحيل؟!

واقفة فوق سرير الماء
أسيح في سماء الوجد
أحصي عدد النجم..
أرقب أشرعة الحلم..
تسوي وتر الشوق
فيا سوسنة السلام انشري
عطرك في قثارة الحنين..
ياحكاية الروح الجريح ..
تمهّلي قليلا..!
قد ترى أزمنةً
تخضرّ في حديقة الجرح..

لهذا الليل
لذاك الليل
سلاما أيها الوقت الذي
يأتي ولا يأتي!
سلاماً
زهرة الحنين التي تكبر
في جمرة هذا الشوق!.

وليد الحيالى

ككل مرة المح مدادك يفيض بجمال كعادته
احب ان اقرا لك ولا امل حروفك

شكرا لطيب روحك
واصا له معدنك

لك الشكر زخات

تقديرى

أوراق الورد أيتها ألرائعة

صدقيني كلما نكتب هنا نتذكرك وأعيننا تروح ملهوفة لردك الجميل عندما تمرين

ونرى كتاباتنا ناقصة الا بوجودك سلمت لنا زميلة وأختا رائعة

وأليك ماراق لي اليوم

كتبت .. فيك أحلى .... قصائدي ...

نسجتك ... أبياتا .... في خواطري

كل ما أحاول .... العبور .... أقابل ... طيفك .. ويأسرني جمالك الفتاان

هكذا هو حبك يعلمني دائما ماهو جميل وراق