أتمنى مشاركة الجميع

تسْميّ حآجتيّ لْ / قربكّ .. طمعّ !
تسميّ صورتيّ بْ / عينكّ .. حرآمّ !
يآخيّ { حسْسّسْ !!
آإذكرّ .. آإني كنت / آحب !
وكنتّ .. | تطعنّ | فينيّ ~ بْسّ
منِهوْ مثّليْ فيّ ~ غيآبكّ ْ
. . . . . . . . . . . . لمّلمْ ~ | آحزّآنُ وْ وجعّ | !

مساء مثقل بالهموم والالام

قلب تمزقه الاوجاع لتتركه اشلاء

قلب يعتصر الما

لاجل اناس ليتهم كانو يستخقون كل ذلك

تضحي لاجلهم بكل ما تملك ومالا تملك

وباخر المطاف وحين تتنتهي المصلحة منك

تصبح انسانا غير مرحب بك بحياتهم

ليهم يقولونها صراحة لكنهم يجعلونك تدركها متاخرا

ومن خلال تصرفات اقل ما يقال عنها انها ذروة الغباء

لا اشد من ذلك ايلاما وقسوة على النفس

مهدي

لا الكبير ولا الصغير يفهم ما بي

سوى من امده الله بفكر ثاقب

وحدك انت الهي وربي ترى كل شيء

وتعرف من يعاني الشقاء

انا انتظر العون منك

أحتاجگك | كثيرًا ، و لكني أخبئ


أخبئ مرارة « احتياجي … خلفَ أقنعة القوّة !


أخبئ ألم وحدتي داخل شرايين ( الصمت ) ،


أخبئ دمع ” شوقي بينَ أيام ، النسيان


أخبئ ( صرخات وجعي ) مع ليالي البرد ،


أخبئ لأني | أُدرك »


أن الحياة لن ( تأتي ) ، لي بِك


و ( ستخنقني بيد الوجع لو « تمنيتُك ! »

إحساس جميل
احساس غريب
احساس بالحنين
احساس بالسعادة
عندما اتذكر
صوتك
همسك
ضحكتك
احتاجك معي
فيسعد قلبي

.
.
.
لأنّ قلُوبنَا بَيْضَاء
وَعقُولِنَا بَيْضَاء
وَنفُوسِنَا بَيْضَاء
فَإنَّــهُ لايُـمْكِنُ أَنّ يَسْكُنُهَا
إلاّ المَحَبَّـة وَالتَّـسَامُح وَالنَّقَاء
.
.

عندما يقسو الدهر ويضيق العالم ادرك ان قلبك حنون

لكن لو يقسو قلبك ترى باي نقطة بالعالم اكون

عَلىّ زَآويَةُ الصَمتّ
تَرحٌلُ بنَا
آحَاسِيسُنَا
لـِ مَكانٌ لاَ عِنوَانٌ لَهِ .....

تقسو علينا الحياة

وتجبرنا ان نقسو بدورنا على من نحب رغما عنا

ورغم غصات الألم التي باحت بها حروفكم

الا ان الجمال يرافقها

مهدي

دموع حائرة

اتابعكما باحساسي