عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 567,404

العودة   منتديات وهج الذكرى > ღ القـسم الاسـلامي ღ > علوم القرآن والتلاوات

علوم القرآن والتلاوات شقُ طريقاً نحوالجنة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-31-2020
الغريبة غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2186
 تاريخ التسجيل : Apr 2016
 فترة الأقامة : 2889 يوم
 أخر زيارة : 07-12-2022 (05:49 PM)
 المشاركات : 13,322 [ + ]
 التقييم : 6639
 معدل التقييم : الغريبة has a reputation beyond reputeالغريبة has a reputation beyond reputeالغريبة has a reputation beyond reputeالغريبة has a reputation beyond reputeالغريبة has a reputation beyond reputeالغريبة has a reputation beyond reputeالغريبة has a reputation beyond reputeالغريبة has a reputation beyond reputeالغريبة has a reputation beyond reputeالغريبة has a reputation beyond reputeالغريبة has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 3,941
تم شكره 1,897 مرة في 1,149 مشاركة
افتراضي فقه التمكين من قصة داود عليه السلام





فقه التمكين من قصة داود عليه السلام



ورد ذكر داود - عليه السلام - في القرآن الكريم كنموذج لمن جمع بين التمكين في الأرض والارتباط الوثيق بالسماء؛
فقد كان ملِكًا يسوس شؤون مجتمعه، وهو في ذات الوقت نبيٌّ يتلقَّى الوحي من ربِّه،
وإذا كان منصب النبوة محضَ عطاء من الله، لا مطمَعَ لأحد فيه بعد محمَّد - صلى الله عليه وسلم -
فإنَّ داود - عليه السلام - قدوةٌ حسنة للحكَّام المسلمين في تسيير أمور الدنيا بالدين المنزل، والأخلاق الرفيعة، والسيرة الحسنة.


1- كيف وصل داود إلى سدَّة الحكم؟

لا يشير لفظ "المُلك" في القرآن الكريم بالضرورة إلى نظام الحكم الوراثي،
بل إلى القيادة العليا في البلاد، وداود لم يَرِثِ السلطة عن والده،
وإنما بفضل مؤهلاته التي ظهرت للعيان في معركة بني إسرائيل ضد جيش جالوت؛
فقد كان داود جنديًّا في الجيش الإسرائيلي، وهو الذي شرَّفه الله بقتل قائد الأعداء:
﴿ فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ ﴾
[البقرة: 251].


فلا يُستبعد أن يكون قد كبر في أعين قومه بعد إجهازِهِ على
جالوت في ساحة القتال، فاختاروه بعد ذلك - وبتوفيق من الله
تعالى - حاكمًا عليهم، يتمتع بالحكمة والمعرفة الواسعة.


2- نبيٌّ عامل ومَلِكٌ عابد:

كثيرًا ما يسود عدم الانسجام بين دائرة السلطة ودائرة العبادة
حتى كأنهما أقرب إلى التناقض أو التوازي الهندسي، فرجال
السياسة منهمكون في شؤونها إلى درجة الغفلة عن الواجبات
الدينية لعدم توفُّر الوقت، وأرباب العبادة يتبرَّمون من الحُكم خوفًا
على آخرتهم، ولم يقدِرْ على التوفيق بين الدائرتين سوى أولي العزم
من الراسخين في العلم والإيمان، وعلى رأسهم الأنبياء
أمثال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وداود عليه السلام.


فهذا النبيُّ الكريم لم تشغَلْه تكاليفُ الحكم والقضاء بين الناس
في النزاعات عن أداء أنواع العبادات، والاستغراق في واجبات
العبودية لله تعالى، إلى درجة أن الرسول - صلى الله عليه وسلم -
اعتبر
((أفضل الصيام صيام داود، كان يصوم يومًا ويُفطر يومًا))؛
رواه البخاري ومسلم.


أما الذكر والتضرُّع والتبتُّل فيتجلَّى في تغنِّيه بالزبور المنزَّل عليه -
وهو مواعظ وأذكار - في الخلوات والجلوات، وقد أمدَّه اللهُ بصوت
رخيم، أصبح مضرب الأمثال في الحسن، وأمر الله الجبال
والطيور أن تتجاوب مع تسبيحه وترتيله:
﴿ وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُدَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ ﴾
[الأنبياء: 79].


﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُدَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ ﴾
[سبأ: 10].


ومن النافلة: القول: إنَّ ترجيع الجبال والطيور
تفاعلٌ حقيقي مُعجز، وليس رجع الصدى الذي لا علاقة
للعصافير به، ولو كان مجرد رجع الصدى لَمَا ذكره القرآن
من باب الإشادة والتنويه؛ لأنه مُتاحٌ للجميع.


وقد فقه أرباب القلوب من قادة المسلمين هذا المعنى،
وأُشربوه في قلوبهم، فرسموا عبر الأجيال لوحات جميلة
من التأليف بين أداء حقوق الله وحقوق العباد، وقد أشفق
معاوية بن خديج على أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
ونصَحه بأخذ قسطٍ من الراحة لَمَّا رآه مستغرقًا يومَه في شؤون
الأمَّة، وليلَه في القيام والعبادة، فقال له عمر - رضي الله عنه -:
"إن نمتُ الليل ضيَّعت نفسي، وإن نمتُ النهار ضيَّعت الرعية".


ولكن أغرب ما في سيرة داود - عليه السلام - استغناؤه عن خزينة
الدولة التي يرأسها، واكتفاؤه في عيشه بثمرة عمله اليدوي؛
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
((ما أكل أحدٌ طعامًا خيرٌ من أن يأكل من عمل يده،
وإن نبيَّ الله داود كان يأكلُ من عمل يده))؛

رواه البخاري.


هكذا يميل النبيُّ الكريم والحاكم الملتزم إلى التعفُّف والورع،
فلا يأخذ أجرة من بيت المال - رغم حقِّه في ذلك - فضلاً عن أن
يغرف منه كما يشاء، أو يتصرَّف فيه كأنه مالُه الخاصُّ،
كما يفعل أكثر الملوك في كل مكان؛ فقد كان أشبه برجل صناعة،
يتقن حرفة كانت مناسبة لذلك الزمان:
﴿ وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ ﴾
[الأنبياء: 80]،
وهو ما يشيرُ إليه قول الله -تعالى-:
﴿ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ * أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ ﴾
[سبأ: 10، 11]،

والحقيقة أن الصناعة لم تكن عملاً فرديًّا يمتهنه داود، بل كانت
المملكة الداودية حتى في امتدادها السُّليماني دولةً صناعية بامتياز:
﴿ يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَاسِيَاتٍ ﴾
[سبأ: 13]؛
ولهذا لم يَبْقَ لليهود من آثار عمرانية مفترضة يتشبثون
بها سوى ما يزعمون من إرثِ داود وسليمان.


وفي هذا الوضع الجامع بين العبودية لله وإقامة الحضارة
- أو الخلافة بالتعبير القرآني، وهو أصحُّ وأدقُّ -
أبلغ ردٍّ على العَلْمانية التي تروِّج لاستبعاد هذا التناغم،
وإنكار إمكانية هذا التكامل؛ لينفرد البشر بتسيير
شؤون الدنيا بعيدًا عن هدي السماء.


3- حظ وافر من العلم:

تشير الصبغة الصناعية لدولة داود - عليه السلام - إلى انتشار
العلم فيها، بل قد بدأ ذكرُ هذا النبيِّ وابنِه مقترنًا بالعلم:
﴿ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ ﴾
[البقرة: 251].


﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا ﴾
[النمل: 15].


• وتكرَّر ذلك في قول الله - تعالى -:
﴿ فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا ﴾
- أي سليمان ووالده -
﴿ آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا ﴾
[الأنبياء: 79].


ولا شك أن العلم في هذا السياق يشير إلى المعرفة الشرعية
والنفسية والاجتماعية والتقنية؛ لأن الحاكم الصالح الموفَّق
في حاجة إلى كلِّ هذا الشعب لخدمة الدين، وتسيير الدنيا به،
والدولة المؤسسة على العلم أقربُ دائمًا إلى الاستقرار والرخاء،
كما يشهد تاريخ البشرية عامة والتاريخ الإسلامي على وجه خاصٍّ.


4- نُصرة الحق والدوران معه:

إقامة صرح الحق، والحكم بين الناس بالعدل، مهمة الحكَّام الأتقياء
الأُولى، فلا سلطان للباطل في بلادهم، ولا ظُلم في الأحكام
التي يصدرونها في مجالس القضاء؛ فالحاكم المؤمن خليفة
في البلاد التي يُشرف على شؤونها، يتبع أمارات الحق،
ويُنفذ سلطان العدل بعيدًا عن العواطف الهائجة، ومشاعر الحبِّ
والبغض، ونزوات النفس؛ بذلك تسعدُ رعيِّتُه ويمتدُّ ظلُّ مملكته
في آفاق الصلاح والخير، ويتبعُه الثناء الحسن، وداود عليه السلام
- النبي الملك - أجدرُ مَن يدور مع الحقِّ حيث دار:
﴿ يَا دَاوُدُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ
بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ﴾

[ص: 26].


وقد غرس الله في نفس داود حبَّ الحق والعدل،
فلما رأى مرة أنه حاد عن إجراءات إقامتهما بتسرُّعه في إصدار
الحكم بمجرد سماع أقوال المشتكي
- لوضوح القضية فيها، ومن غير انتظار دفاع خَصمه
- بادر بالاعتراف بالخطأ والتوبة والإنابة؛
فمرَّغ عليه السلام هامَتَه تواضعًا لله -تعالى-:
﴿ إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ ﴾
[ص: 23]
قَالَ - أي: داود -
﴿ قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ وَظَنَّ دَاوُدُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ ﴾
[ص: 24].


ما أروعَ مشهدَ حاكمٍ يعتريه الضعفُ البشري في لحظة ما
فيتسرَّع بدل التروِّي، ثم ما يفتأ أن ينتبهَ لذلك، فيؤنِّبَه ضميره،
ويقودَه إيمانُه المتدفِّق وخوفُه من الله إلى الاستغفارِ
والسجود والإنابة إلى الطريقة الصحيحة في إجراءات التقاضي.


لقد مكَّن اللهُ لداود في الأرض، فكان الحاكم الصالح الذي ينفذ شرع الله، ويتحلَّى بالأخلاق الكريمة، ويعمر الأرض،
نستقي من سيرته وتاريخه دروسًا بليغة نافعة لكلِّ مؤمن،
وللساعين لإقامة حضارة الإسلام ودولته؛
ففي ذلك لوحات بديعة من فقه التمكين؛ قال الله -تعالى-:
﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ﴾
[الأنعام: 90].



الالوكة




المواضيع المتشابهه:



 توقيع :



[media]https://www.youtube.com/v/ewzNjWgnLqw[/media]






رد مع اقتباس
قديم 05-31-2020   #2


الصورة الرمزية عاشق القصيد
عاشق القصيد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1107
 تاريخ التسجيل :  Apr 2013
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (03:33 AM)
 المشاركات : 142,692 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Gainsboro
شكراً: 2
تم شكره 4,666 مرة في 3,431 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



موضوع في قمة الروعة والجمال
يعطيك العافيه
تحياتي لك
أنتظر جديدك



 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 05-31-2020   #3


الصورة الرمزية انسان و ملاك
انسان و ملاك غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 93
 تاريخ التسجيل :  Oct 2010
 أخر زيارة : منذ 2 يوم (02:56 PM)
 المشاركات : 51,274 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 16,213
تم شكره 9,456 مرة في 7,391 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



بسم الله ما شاء الله

موضوع روعه

اختي الغريبة حقيقي اشكرك اختي



 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 06-02-2020   #4


الصورة الرمزية الغريبة
الغريبة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2186
 تاريخ التسجيل :  Apr 2016
 أخر زيارة : 07-12-2022 (05:49 PM)
 المشاركات : 13,322 [ + ]
 التقييم :  6639
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 3,941
تم شكره 1,897 مرة في 1,149 مشاركة
افتراضي



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لكما اخواي الكريمان
عاشق و إنسان
شرفت بحضوركما الطيب
واسعدني مروركما الكريم
لا حرمتكما لكما تقديري واحترامي




 


رد مع اقتباس
قديم 06-03-2020   #5


الصورة الرمزية وارفة البيان
وارفة البيان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2794
 تاريخ التسجيل :  Jan 2019
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (01:14 AM)
 المشاركات : 90,108 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 3,816 مرة في 2,409 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



نلي عامل وملك عابد
ونعم النبي ونعم الملك عليه السلام
وكم بالسرد من متعة وفائدة
جزاك الله خيراً اختي الحبيبه



 
 توقيع :









https://a.top4top.io/p_2392dsxs72.gif


رد مع اقتباس
قديم 06-05-2020   #6


الصورة الرمزية الغريبة
الغريبة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2186
 تاريخ التسجيل :  Apr 2016
 أخر زيارة : 07-12-2022 (05:49 PM)
 المشاركات : 13,322 [ + ]
 التقييم :  6639
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 3,941
تم شكره 1,897 مرة في 1,149 مشاركة
افتراضي



وخيرا جزاكِ وارفتي الرائعة
لا حرمتك حبيبتي
ودي وتقديري يسبقه دعواتي





 


رد مع اقتباس
قديم 06-12-2020   #7


الصورة الرمزية ريماس
ريماس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1531
 تاريخ التسجيل :  Jun 2014
 أخر زيارة : منذ 4 أسابيع (10:42 PM)
 المشاركات : 81,587 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1,710
تم شكره 4,734 مرة في 3,962 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



بارك الله فيك على الموضوع الجميل
ننتظر جديدك بشوق
ودي وعطري ووردي



 
 توقيع :






رد مع اقتباس
قديم 06-12-2020   #8


الصورة الرمزية ملكة الحنان
ملكة الحنان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3574
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 أخر زيارة : 10-24-2023 (12:55 PM)
 المشاركات : 24,470 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Green
شكراً: 1
تم شكره 1,871 مرة في 1,517 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



بارك الله فيك وأثابك الجنه
الله يعطيك العافيه
وجزاك الله كل خير




 


رد مع اقتباس
قديم 06-13-2020   #9


الصورة الرمزية الغريبة
الغريبة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2186
 تاريخ التسجيل :  Apr 2016
 أخر زيارة : 07-12-2022 (05:49 PM)
 المشاركات : 13,322 [ + ]
 التقييم :  6639
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 3,941
تم شكره 1,897 مرة في 1,149 مشاركة
افتراضي







 


رد مع اقتباس
إضافة رد

(عرض التفاصيل الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 02-29-2024, 07:13 PM (إعادة تعين) (حذف)
لا توجد أسماء لعرضهـا.
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:59 PM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون