لا ترتبك
فحماقة الإخفاء تُظهر باطنك
في الكف ورد أشتهيهِ وكلمة
وعلى الشفاه توردٌ
يكأنني يافانتاً.. أنا فاتنك
لا ترتبك
ودع التواري جانباً
أنا بالروح أبصر عاشقي
وأمارس التلوين
بلوحةٍ
أسميتها مفاتنك
لا ترتبك
ودع التخافت
سرنا
قد باح للاكوان
أنني قاف القصائد
روحها
أنا ملهمك
لا ترتبك
وأعزف على روحي
لحن الهوى وجنونه
فاأني مذ قدمتْ
بك مغرمٌ
بكل جوارحي
يمتعني اني ملهمٍ
بكل ماتعشقه روحك
انني مخلوقة ياسيدي للُأئمك
لا ترتبك
طير عصافير الهوى برسائلٍ
فمحاسن العشاق جِنةٌ في بوحها
كن طائشاً
املئ خوابي الوالهين
وجداً شفيفاً قد تلته مدامعك
لا ترتبك
كن ثائراً
كن فائراً
تُصلي العواطف
من فتورٍ
من خجل
أعلن ودادك بالغزل
او بالقبل
لا اكتفي
شرقيةٌ
مكنتُ روحي للغرام
ان احجمت يوماً غافلاً
بجنون من حمم الهوى
في خلوة
غزليةٍ
تداهمك
لا ترتبك
دعوةٌ منكم لنا ألا " نرتبك " ،
غير أني وقعتُ في ذاكَ " الارتباك " ،
حين مررتُ على هكذا سَكب ،
فكم خجلتُ من حرفٍ أبديته في هذا الصرح ،
لجميل الخاطر لديكم ، وعذب الكَلِم الذي تعزفونه ،
وفي القلب كانَ تِردَادُ صداه .
غير أني وقعتُ في ذاكَ " الارتباك " ،
حين مررتُ على هكذا سَكب ،
فكم خجلتُ من حرفٍ أبديته في هذا الصرح ،
لجميل الخاطر لديكم ، وعذب الكَلِم الذي تعزفونه ،
وفي القلب كانَ تِردَادُ صداه .
دمتم بخير ...
مهاجر استاذنا حطبي من قلب وجمركم من فكر وقاد
فما كنت لابلغك
ويكفي ان يتشرف قلمي بثناءكم
وتواضعكم بالمرور يرفع من خده للارض ادنى
تسلم اخي الكريم
بالمناسبه
عن سبب كتابة الخاطره
اعمل في كتابة الخواطر على الكلمات اكثر من الفكرة احياناً
مثلاً هنا اعجبتني مفردة ارتبك وكانني احسست فيها موسيقى تدعو من يقرأها للولوج فيها
فتناهى لخيالي عاشق مرتبك
وانثى بمكر طفولي محبب
وكان دفقاً من بركاته مرور المُهاجر
لو تعلمين..
قلبي..
ينبض في يدك..
واصابعي مع اصابعك..
قد تشتبك..
توصلني لاحساسك..
وحالي مرتبك..
وذي ادمعك..
تخرسني من قولي قبيل ان اقنعك..
قلبي معك.. هو يوسعك..
وانا مرتبك..
حاولت ان اجاريك..
وعذرا على التاخير..
تحياتي لك اختي وارفه..
توقيع :
آسف... ذا ختمي... وتوقيع الوداع
مصدّقـه قلـبـي... ودقــاتــه... تــراوغ
برحل.. وبـاشل حـبكــم زاد ومـــتـاع
فے لؤلؤات قافي حلوات الـمصاوغ
ان جاء ملاكے بعد هذا الطول طاع
قولوا.. قال النجم كافي من لداوغ
لو تعلمين..
قلبي..
ينبض في يدك..
واصابعي مع اصابعك..
قد تشتبك..
توصلني لاحساسك..
وحالي مرتبك..
وذي ادمعك..
تخرسني من قولي قبيل ان اقنعك..
قلبي معك.. هو يوسعك..
وانا مرتبك..
حاولت ان اجاريك..
وعذرا على التاخير..
تحياتي لك اختي وارفه..
العالم سيغني لا ترتبك ههه
مااجمل ان يجاريك شاعر
الارتباك حلو لأنه خوف بعده طمأنينه
وقعٌ لذيذ ودهشة لا يدرك العقل حينها كيف يتصرف معها
شكراً شاعرنا
في الخواتيم مسك فلا تكترث
لمحت اسمك فيمن قراها بدءاً
حتى اتيتها الأن
قلت أطال ارتباكه
وكأنني وضعته في حرج
ام بل خاطره بمعتق فلم يعي
وبضجيج مرتبكين فاق
احمد لمرورك صفير يصوب
وراسي يلتف لحيث يرى مصدر الصوت
فيرتبك
اي حظ
كل النخبة اليوم في متصفحي
ِ